ابن يوسف
29 - 04 - 2008, 13:26
صدفة وجدت قصيدة لعضو اللجنة سلطان العميمي في مقابله له مع احد المنتديات
ويوم قريتها قلت والله حسافة وهزلت ان هذا يحكم على ناصر الفراعنه هو ويا غسان الحسن والمريخي والسعيد ابو شيشة
القصيدة ركيكة وفيها كسور قومه وقعده(الله لايلومك يامدغم ابو شيبه):scared: والقوافي مختلفه اللون الاحمر داخله عرض
اقروها وقارنوا بين الشعر والشعير
أقبلت والليل غادَر .. ثم لِمَحْتَهْ
ساكِنٍ في عيونها .. وْرِمْش .. وجديل
أقْبِلَت وِنْسيت كل اللي حِفَظْتَه
وْما ذِكَرْت الاّ طَرَفْ رِمْشٍ كِحيل
كَمْ قِريته شِعْر ، وِبْكِحْلَهْ كِتَبْتَهْ
وْكَمْ طِلَبْتَهْ وَصْل ، وادْري بَه بِخيل
واسأله شَ اخْبار قَلْبَه اللي عِشَقْتَهْ
وْطَوَّل سْكـاته وانـا صَبْري قِليل
واسألهْ شَ اخبارها عْيونه ؟ وشفتهْ
يَغْضِي اهْدابَه على جْروحي ، واسيل
واسألهْ مِنْ وين هذا الظلم جِبْتَه ؟
والعَدْل عِنْدك ولا عِنْدي سبيـل
واحبِسَهْ بْعيني ، وشعوري ما حِبَسْتَهْ
واسْجِنه وما عندي ضِدَّهْ أيْ دليل
إلا قلب وجرح واحساس امتلكته
وانْهِـياري في أثـر حبَّهْ قتـيل
واطْلِق سْراحه في قلبي وما وِجَدْتَهْ
إلا حِلْمٍ تاهْ وِسْط احـلام ليـل
أثْرَه حِلْمٍ ، طار مِنْ عيني وفِقَدْتَهْ
وانْتهى مع غيـبته شَيٍ جـميل
ويوم قريتها قلت والله حسافة وهزلت ان هذا يحكم على ناصر الفراعنه هو ويا غسان الحسن والمريخي والسعيد ابو شيشة
القصيدة ركيكة وفيها كسور قومه وقعده(الله لايلومك يامدغم ابو شيبه):scared: والقوافي مختلفه اللون الاحمر داخله عرض
اقروها وقارنوا بين الشعر والشعير
أقبلت والليل غادَر .. ثم لِمَحْتَهْ
ساكِنٍ في عيونها .. وْرِمْش .. وجديل
أقْبِلَت وِنْسيت كل اللي حِفَظْتَه
وْما ذِكَرْت الاّ طَرَفْ رِمْشٍ كِحيل
كَمْ قِريته شِعْر ، وِبْكِحْلَهْ كِتَبْتَهْ
وْكَمْ طِلَبْتَهْ وَصْل ، وادْري بَه بِخيل
واسأله شَ اخْبار قَلْبَه اللي عِشَقْتَهْ
وْطَوَّل سْكـاته وانـا صَبْري قِليل
واسألهْ شَ اخبارها عْيونه ؟ وشفتهْ
يَغْضِي اهْدابَه على جْروحي ، واسيل
واسألهْ مِنْ وين هذا الظلم جِبْتَه ؟
والعَدْل عِنْدك ولا عِنْدي سبيـل
واحبِسَهْ بْعيني ، وشعوري ما حِبَسْتَهْ
واسْجِنه وما عندي ضِدَّهْ أيْ دليل
إلا قلب وجرح واحساس امتلكته
وانْهِـياري في أثـر حبَّهْ قتـيل
واطْلِق سْراحه في قلبي وما وِجَدْتَهْ
إلا حِلْمٍ تاهْ وِسْط احـلام ليـل
أثْرَه حِلْمٍ ، طار مِنْ عيني وفِقَدْتَهْ
وانْتهى مع غيـبته شَيٍ جـميل