مناحي المحمدي
07 - 05 - 2008, 07:16
ظهروا ال محمد من البلاد (رنية) يقصدون مجامع الهضب وعندما صاروا الى مقربة منهاتقدم منهم ثلاثة بواردية
كعادتهم استطلاع وتتبع اثر القوم قبل وصول الحلة الى المجامع
والبواردية وهم :
1) سحمان ابن رديعان
2) هياف الدرم
3) مغيب ابن مجول
وكان هناك طرق يسلكونها لمعرفتهم بالهضب وعندما وصلوا وجدوا اثر ركايب وتتبعوا اثرها حتى وردت (ماء سمر) وشاهدوا سبارهم وكان يغلب عليه النوم فتعقبوهم وشاهدوا القوم وركايبهم وتسع لقحات عليها وسم القريشات من سبيع وركايبهم عددها ثمان فترددوا في قتلهم لمعرفتهم بالوسم ولم يتأكدوا هل هم قوم وغانمين تلك الابل من القريشات ام هم القريشات وقاموا برمي احد الركايب وقتلوها فأعتزوا القوم بأولاد سباع
ياعيال ابوي فعرفوا بذلك ان القوم دواسر ورئيسهم (عبيد ابن خفران) وكان ذلك الوقت فيه جيرة بين ال محمد من سبيع والدواسر ولا ارادوا قتلهم ولاكن قتلوا ركايسهم وفكوا ابل القريشات
وقد اشار الشاعر سحمي ابن رديعان الى تلك الوقعه في قصيدة نأتي بمقطع منها
هاضني مبداي في الصفراء عشية *** من طويل الرجم مانيب متواني
المعاهد هيضت قلبي عليه *** يوم شفت رسوفها مقدم زماني
ارفع الشكوى لحام الدوبليه *** من رفيق(ن) عناه امر(ن) عناني
ياهبيل القلب ماينقد عليه *** انشد اللي باخصين(ن) في المعاني
يوم خطوات الولد همل خوية *** انثني عند الخوي والدم حاني
شفي المقناص قدام الرعية *** لاقنص صوب الامان المسنحاني
لاقبلت قوايد الجمله عليه *** طاح الادنا لاخفقها البندقاني
ويوم هيتنا بجال الحنثرية *** افتعل قدام ذربين اليماني
وانشد عبيد(ن) على جال الركية *** يوم واجهنا في مقدم ثماني
والسلام الختام
ملاحضة : اشار الشعر ايضاً على هيتة الحنثرية سوف اوردها لكم غداً وسلام الختام.
كعادتهم استطلاع وتتبع اثر القوم قبل وصول الحلة الى المجامع
والبواردية وهم :
1) سحمان ابن رديعان
2) هياف الدرم
3) مغيب ابن مجول
وكان هناك طرق يسلكونها لمعرفتهم بالهضب وعندما وصلوا وجدوا اثر ركايب وتتبعوا اثرها حتى وردت (ماء سمر) وشاهدوا سبارهم وكان يغلب عليه النوم فتعقبوهم وشاهدوا القوم وركايبهم وتسع لقحات عليها وسم القريشات من سبيع وركايبهم عددها ثمان فترددوا في قتلهم لمعرفتهم بالوسم ولم يتأكدوا هل هم قوم وغانمين تلك الابل من القريشات ام هم القريشات وقاموا برمي احد الركايب وقتلوها فأعتزوا القوم بأولاد سباع
ياعيال ابوي فعرفوا بذلك ان القوم دواسر ورئيسهم (عبيد ابن خفران) وكان ذلك الوقت فيه جيرة بين ال محمد من سبيع والدواسر ولا ارادوا قتلهم ولاكن قتلوا ركايسهم وفكوا ابل القريشات
وقد اشار الشاعر سحمي ابن رديعان الى تلك الوقعه في قصيدة نأتي بمقطع منها
هاضني مبداي في الصفراء عشية *** من طويل الرجم مانيب متواني
المعاهد هيضت قلبي عليه *** يوم شفت رسوفها مقدم زماني
ارفع الشكوى لحام الدوبليه *** من رفيق(ن) عناه امر(ن) عناني
ياهبيل القلب ماينقد عليه *** انشد اللي باخصين(ن) في المعاني
يوم خطوات الولد همل خوية *** انثني عند الخوي والدم حاني
شفي المقناص قدام الرعية *** لاقنص صوب الامان المسنحاني
لاقبلت قوايد الجمله عليه *** طاح الادنا لاخفقها البندقاني
ويوم هيتنا بجال الحنثرية *** افتعل قدام ذربين اليماني
وانشد عبيد(ن) على جال الركية *** يوم واجهنا في مقدم ثماني
والسلام الختام
ملاحضة : اشار الشعر ايضاً على هيتة الحنثرية سوف اوردها لكم غداً وسلام الختام.