سيف مليح
30 - 05 - 2008, 15:49
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا يخالف العديد من الناس قول الحق والحقيقة والاجهار بها في الشدة والمحنة ولماذا يتم اخفاءَها في بعض الاحيان وتغيير مسارها لغرض مصلحة شخصية معنية إما لنقصها كاملة أو اجزاء منها أو الاحتفاظ بها لمدة زمنية قد تطول وقد تقصر ومن هو المستفيذ منها ومن هو المتضرر بسببها .. وكيف يتم التلاعب بها وما هي الدوافع والأسباب لاخفائها ومتى وكيف تظهر هذه الحقيقة وأين هي ... أشياء وأشياء قد لاتصدق مادامت الحقيقة هي الحقيقة مهما تم التستر عليها أو أخفاءَها والأنتقاص منها .. لكن متى تظهر ولمصلحة من وهل لها ظرف زماني ومكاني وإذا في واذ ظهرت حتى ولو بعد فترة زمنية يكون لها تأثير مادي أو معنوي أو حتى اجتماعي على الإنسان الباحث عنها أو على الإنسان الذى اخفاءَها ومن المستفيذ والمتضرر في كلتا الحالتين بشيء من الواقع الذى نعيشه سواء على المستوى الاجتماعي أو العمل الإداري أو حتى على المستوى الشخصي بين فرد وآخر يظل القول دائماً من خلال الرؤية العامة بإن هناك العديد من الناس يحاولون اخفاء الحقيقة » التي دائماً تكون مرة لأنها في صالحهم« باساليب عدة ومنها الاحتفاظ بالاوراق والمستندات الدالة على تلك الحقيقةلمن هو أحوج إليها في وقت الشدة واحيانا حتى الضرر .. وهذه كثيرة جداً في اثبات احقية المنافع الشخصية كالعقارات والأراضي والأموال والديون والتنازلات الأخرى وغيرها بالاضافة إلى ما يتم اخفاؤه في العمل الإداري العام من اوراق وقرارات تثبت بالحقيقة التي لاغبار عليها تقاعس أو اهمال أو تقصير من أي شخص قد يلحقة الضرر بها وكذلك الاحتفاظ بأوراق سرية العمل لتكون أحد الوسائل الإدارية في الحاق الضرر أو التشهير بالشخص المعني في حالة اذا لم يتم تنفيذ أي رغبة لأي شخص في العمل حسب مزاجه ومصلحه ومن هنا فإن الحقيقة رغم أهميتها لمن هو احق بها تظل هي الحقيقة الساطعة .. لكنها مرة جداً لمن يحاول اخفاءَها رغم أنها سهلة الابتلاع في بداية الأمر وكثيراً من ذوى مرضى النفوس والعقول يبتلعون الحقيقة ويخفونها غير مدركين أهميتها متناسين أنها سوف لم ولن تختفي وستظهر بصورة واضحة وجلية وتنكشف اساليب وحيل كل من حاول أو حتى ساهم في اخفائها وبالتالي فإن كل الحقيقة تتبعها حقائق ولو كانت مرة دائماً تظل هي الحق والحقيقة لا يعلوا عليهما أي شيء وكثيراً من طمسوا وجه الحقيقة بافعالها المشينة أصبحوا نادمين ومتحسرين على أنهم ارتكبوا خطيئة في حق أنفسهم أولاً وفي حق الناس الآخرين وارتكبوا ظلما وفاحشة يعاقبون عليها في الدنيا والآخرة ومن هنا فإن الحقيقة ولو كانت مرة هي سهلة الابتلاع لمن ليس لهم ضمير لكنها ستظهر في وقتها المناسب مهما كانت الأسباب والمبررات والويل لمن اخفاءَها وعمل على طمسها .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا يخالف العديد من الناس قول الحق والحقيقة والاجهار بها في الشدة والمحنة ولماذا يتم اخفاءَها في بعض الاحيان وتغيير مسارها لغرض مصلحة شخصية معنية إما لنقصها كاملة أو اجزاء منها أو الاحتفاظ بها لمدة زمنية قد تطول وقد تقصر ومن هو المستفيذ منها ومن هو المتضرر بسببها .. وكيف يتم التلاعب بها وما هي الدوافع والأسباب لاخفائها ومتى وكيف تظهر هذه الحقيقة وأين هي ... أشياء وأشياء قد لاتصدق مادامت الحقيقة هي الحقيقة مهما تم التستر عليها أو أخفاءَها والأنتقاص منها .. لكن متى تظهر ولمصلحة من وهل لها ظرف زماني ومكاني وإذا في واذ ظهرت حتى ولو بعد فترة زمنية يكون لها تأثير مادي أو معنوي أو حتى اجتماعي على الإنسان الباحث عنها أو على الإنسان الذى اخفاءَها ومن المستفيذ والمتضرر في كلتا الحالتين بشيء من الواقع الذى نعيشه سواء على المستوى الاجتماعي أو العمل الإداري أو حتى على المستوى الشخصي بين فرد وآخر يظل القول دائماً من خلال الرؤية العامة بإن هناك العديد من الناس يحاولون اخفاء الحقيقة » التي دائماً تكون مرة لأنها في صالحهم« باساليب عدة ومنها الاحتفاظ بالاوراق والمستندات الدالة على تلك الحقيقةلمن هو أحوج إليها في وقت الشدة واحيانا حتى الضرر .. وهذه كثيرة جداً في اثبات احقية المنافع الشخصية كالعقارات والأراضي والأموال والديون والتنازلات الأخرى وغيرها بالاضافة إلى ما يتم اخفاؤه في العمل الإداري العام من اوراق وقرارات تثبت بالحقيقة التي لاغبار عليها تقاعس أو اهمال أو تقصير من أي شخص قد يلحقة الضرر بها وكذلك الاحتفاظ بأوراق سرية العمل لتكون أحد الوسائل الإدارية في الحاق الضرر أو التشهير بالشخص المعني في حالة اذا لم يتم تنفيذ أي رغبة لأي شخص في العمل حسب مزاجه ومصلحه ومن هنا فإن الحقيقة رغم أهميتها لمن هو احق بها تظل هي الحقيقة الساطعة .. لكنها مرة جداً لمن يحاول اخفاءَها رغم أنها سهلة الابتلاع في بداية الأمر وكثيراً من ذوى مرضى النفوس والعقول يبتلعون الحقيقة ويخفونها غير مدركين أهميتها متناسين أنها سوف لم ولن تختفي وستظهر بصورة واضحة وجلية وتنكشف اساليب وحيل كل من حاول أو حتى ساهم في اخفائها وبالتالي فإن كل الحقيقة تتبعها حقائق ولو كانت مرة دائماً تظل هي الحق والحقيقة لا يعلوا عليهما أي شيء وكثيراً من طمسوا وجه الحقيقة بافعالها المشينة أصبحوا نادمين ومتحسرين على أنهم ارتكبوا خطيئة في حق أنفسهم أولاً وفي حق الناس الآخرين وارتكبوا ظلما وفاحشة يعاقبون عليها في الدنيا والآخرة ومن هنا فإن الحقيقة ولو كانت مرة هي سهلة الابتلاع لمن ليس لهم ضمير لكنها ستظهر في وقتها المناسب مهما كانت الأسباب والمبررات والويل لمن اخفاءَها وعمل على طمسها .