ماجد الشماسي
13 - 07 - 2008, 05:59
الدرس الأهلاوي
مرة اخرى يعود الفكر الاهلاوي ليطل برأسه عبر نموذج جديد يقدمه رجاله وعلى رأسهم الأمير خالد بن عبدالله تمثل هذه المرة في الموافقة على احتراف قائد فريقهم حسين عبدالغني بنادي نيوشاتل السويسري فعلى الرغم من حاجة الفريق الفنية لقائده وهو مقبل على استضافة تصفيات البطولة الخليجية ولوجوده في ظل المستجدات الأخيرة بالتعاقد مع مدرب جديد ومحترفين اجانب ولاعبين محليين يحتاجون خبرته الا ان أصحاب القرار في الأهلي قالوا نعم لاحترافه في اوروبا ليكون ضربة البداية الحقيقية لاحتراف النجوم السعوديين في الدوري الاوروبي بعد محاولات سابقة وقف في وجهها التعنت الاداري والفهم القاصر لمعاني وأهداف وثمار الاحتراف الخارجي وها هو الأهلي يفتح الباب على مصراعيه ويقدم درسا جديدا لبقية الادارات عليها أن تستفيد منه اذا كانت جادة بالفعل وحريصة على مصلحة الكرة السعودية فمن غير الاحتراف الخارجي خاصة في اوروبا ستظل خبرة نجومنا في المحافل العالمية قليلة والاكثر من ذلك سيبقى احترافهم يفتقد الكثير من المقومات والأساسيات.
مرة اخرى يعود الفكر الاهلاوي ليطل برأسه عبر نموذج جديد يقدمه رجاله وعلى رأسهم الأمير خالد بن عبدالله تمثل هذه المرة في الموافقة على احتراف قائد فريقهم حسين عبدالغني بنادي نيوشاتل السويسري فعلى الرغم من حاجة الفريق الفنية لقائده وهو مقبل على استضافة تصفيات البطولة الخليجية ولوجوده في ظل المستجدات الأخيرة بالتعاقد مع مدرب جديد ومحترفين اجانب ولاعبين محليين يحتاجون خبرته الا ان أصحاب القرار في الأهلي قالوا نعم لاحترافه في اوروبا ليكون ضربة البداية الحقيقية لاحتراف النجوم السعوديين في الدوري الاوروبي بعد محاولات سابقة وقف في وجهها التعنت الاداري والفهم القاصر لمعاني وأهداف وثمار الاحتراف الخارجي وها هو الأهلي يفتح الباب على مصراعيه ويقدم درسا جديدا لبقية الادارات عليها أن تستفيد منه اذا كانت جادة بالفعل وحريصة على مصلحة الكرة السعودية فمن غير الاحتراف الخارجي خاصة في اوروبا ستظل خبرة نجومنا في المحافل العالمية قليلة والاكثر من ذلك سيبقى احترافهم يفتقد الكثير من المقومات والأساسيات.