س ب ع 777
03 - 08 - 2008, 07:37
الأمير نايف يطلع على مشروع «حماية الأمن الفكري» ويشكر اللحيدان
فائز التمامي - تبوك
الأمير نايف بن عبد العزيز
وجه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية شكره وتقديره للمدير العام للتربية والتعليم بمنطقة تبوك للبنين الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان اثر اطلاع سموه على نسخة من مشروع «حماية الأمن الفكري في المؤسسات التعليمية». وقال سموه في برقية خطية: «نشكركم على اهدائكم ونتمنى لكم وللقائمين على اعداده التوفيق والنجاح». من جهته عبر مدير عام التربية والتعليم بمنطقة تبوك للبنين الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان عن خالص تقديره وعرفانه لسمو وزير الداخلية على المشاعر الطيبة والتوجيهات الكريمة والتي تعتبر وساما على صدور رجال التربية والتعليم بمنطقة تبوك منوها في هذا الصدد بالدعم والاهتمام الذي وجده هذا المشروع من لدن صاحب السمو الملكي الامير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز امير منطقة تبوك خلال رعاية سموه حفل تدشين المشروع ضمن فعاليات لقاء مديري التربية والتعليم بالمملكة في ربيع الاول الماضي. مؤكدا ان مشروع حماية الامن الفكري في المؤسسات التعليمية يأتي استجابة ملحة لواقع المتغيرات والمستجدات في عصر تقني اوجب الحوار الحضاري بين الافراد والجماعات والمؤسسات في هذا الوطن، متمنيا ان يؤتي المشروع ثماره على ارض الواقع وينعكس ايجابا على الطلاب.
فائز التمامي - تبوك
الأمير نايف بن عبد العزيز
وجه صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية شكره وتقديره للمدير العام للتربية والتعليم بمنطقة تبوك للبنين الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان اثر اطلاع سموه على نسخة من مشروع «حماية الأمن الفكري في المؤسسات التعليمية». وقال سموه في برقية خطية: «نشكركم على اهدائكم ونتمنى لكم وللقائمين على اعداده التوفيق والنجاح». من جهته عبر مدير عام التربية والتعليم بمنطقة تبوك للبنين الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان عن خالص تقديره وعرفانه لسمو وزير الداخلية على المشاعر الطيبة والتوجيهات الكريمة والتي تعتبر وساما على صدور رجال التربية والتعليم بمنطقة تبوك منوها في هذا الصدد بالدعم والاهتمام الذي وجده هذا المشروع من لدن صاحب السمو الملكي الامير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز امير منطقة تبوك خلال رعاية سموه حفل تدشين المشروع ضمن فعاليات لقاء مديري التربية والتعليم بالمملكة في ربيع الاول الماضي. مؤكدا ان مشروع حماية الامن الفكري في المؤسسات التعليمية يأتي استجابة ملحة لواقع المتغيرات والمستجدات في عصر تقني اوجب الحوار الحضاري بين الافراد والجماعات والمؤسسات في هذا الوطن، متمنيا ان يؤتي المشروع ثماره على ارض الواقع وينعكس ايجابا على الطلاب.