راعي الجوفا
05 - 08 - 2008, 12:24
طارق الحاتم ( الوئام ) جدة :صرح اليوم الأستاذ الجامعي خالد الزهراني بأنه رافض تماما الخضوع لحكم صدر من محكمة استئناف سعودية بالجلد 600 جلده والحبس ثمانية أشهر, ومن جهة أخري رفض الزهراني الحكم بسجن أحدي طالباته التي كان يشرف علي رسالتها وذلك بعد اعتبار علاقتهما العلمية ماهي إلا قناع لعلاقة من نوع أخر أدت الي طلب الزوجة الطلاق
ومن جهة أخري حكم علي الطالبة بالجلد 350 جلدة والسجن أربعة أشهر لإقامة علاقة هاتفيه غير شرعيه . حيث أكدت المحكمة إن هذه العلاقة كانت سببا في إنهاء علاقتها الزوجية وهدم كيان أسرة
وقد كلف الزهراني من قبل المستشفي التي يعمل بها كباحث بان يشرف علي رسالة الطالبة في جده عام 2002 ومن جهة أخري رفع زوج الطالبة دعوي قضائية متهما الدكتور بأنه السبب في طلب زوجته الطلاق بعد سبعة أشهر من زواجهما وأكد وجود مكالمات هاتفية بينهم أدت إلي وقوع الطلاق
الزهراني رفض حكم القاضي حيث وصف القاضي الذي اصدر الحكم بالتعسف , وقد برر الزهراني ذلك في سببين.
السبب الاول : بتعريف معني التخبيب وتوجيه تهمه تخبيب طالبته إليه حيث ذكر انه هاتف الشيخ سلمان العودة في برنامج تلفزيوني وسأله عن معني التخبيب وإجابة الشيخ بتعريف معني التخبيب بأنه "التدخل بين زوج وزوجه بينهما حياة هادئة فيقوم الشخص المخبب بذكر مساويء الزوج لهذه الزوجه حتي تنفر منه وتكرهه" وأشار الدكتور الزهراني بأنه لا يعرف الزوج حتى يتكلم عن صفاته , وأكد للقاضي إن رد الشيخ سلمان العودة وتعريفة معني التخبيب يبرئني من هذه التهمه ورفض القاضي رائي الشيخ سلمان العودة قائلا " أنا لا اسمع من ناس مرتدين"
والسبب الثاني الذي ذكره الزهراني. هو أن أعدائه متدينون ويطلقون لحاهم بعكسي فأنا لا أطلق لحيتي و قد يؤدي ذلك إلي اعتقاد القاضي بأنني علماني ويحتمل تورطي في إفساد حياة الطالبة , وأضاف الزهراني بأنه لو كان بالمملكة الان فسيتم تنفيذ الحكم الصادر ضده ولن يقبل جلده إلا إذا جلبوه بالقوة إلي المملكة وقال "سأبقي في مصر حيث جئت إليها من السياحة وعرفت بحكم المحكمة وأنا فيها.
وأكد الدكتور علي الزهراني بان القاضي ليس لديه اي إثبات وكل ما رآه مجرد فواتير مكالمات مع هذه الطالبة لاتصلح لأن تكون دليلا ضدي , والمحكمة تعرف جيدا بأنني لم أهاتف هذه الطالبة بمجرد إنهائها البحث
ومن جهة أخري حكم علي الطالبة بالجلد 350 جلدة والسجن أربعة أشهر لإقامة علاقة هاتفيه غير شرعيه . حيث أكدت المحكمة إن هذه العلاقة كانت سببا في إنهاء علاقتها الزوجية وهدم كيان أسرة
وقد كلف الزهراني من قبل المستشفي التي يعمل بها كباحث بان يشرف علي رسالة الطالبة في جده عام 2002 ومن جهة أخري رفع زوج الطالبة دعوي قضائية متهما الدكتور بأنه السبب في طلب زوجته الطلاق بعد سبعة أشهر من زواجهما وأكد وجود مكالمات هاتفية بينهم أدت إلي وقوع الطلاق
الزهراني رفض حكم القاضي حيث وصف القاضي الذي اصدر الحكم بالتعسف , وقد برر الزهراني ذلك في سببين.
السبب الاول : بتعريف معني التخبيب وتوجيه تهمه تخبيب طالبته إليه حيث ذكر انه هاتف الشيخ سلمان العودة في برنامج تلفزيوني وسأله عن معني التخبيب وإجابة الشيخ بتعريف معني التخبيب بأنه "التدخل بين زوج وزوجه بينهما حياة هادئة فيقوم الشخص المخبب بذكر مساويء الزوج لهذه الزوجه حتي تنفر منه وتكرهه" وأشار الدكتور الزهراني بأنه لا يعرف الزوج حتى يتكلم عن صفاته , وأكد للقاضي إن رد الشيخ سلمان العودة وتعريفة معني التخبيب يبرئني من هذه التهمه ورفض القاضي رائي الشيخ سلمان العودة قائلا " أنا لا اسمع من ناس مرتدين"
والسبب الثاني الذي ذكره الزهراني. هو أن أعدائه متدينون ويطلقون لحاهم بعكسي فأنا لا أطلق لحيتي و قد يؤدي ذلك إلي اعتقاد القاضي بأنني علماني ويحتمل تورطي في إفساد حياة الطالبة , وأضاف الزهراني بأنه لو كان بالمملكة الان فسيتم تنفيذ الحكم الصادر ضده ولن يقبل جلده إلا إذا جلبوه بالقوة إلي المملكة وقال "سأبقي في مصر حيث جئت إليها من السياحة وعرفت بحكم المحكمة وأنا فيها.
وأكد الدكتور علي الزهراني بان القاضي ليس لديه اي إثبات وكل ما رآه مجرد فواتير مكالمات مع هذه الطالبة لاتصلح لأن تكون دليلا ضدي , والمحكمة تعرف جيدا بأنني لم أهاتف هذه الطالبة بمجرد إنهائها البحث