راعي الجوفا
06 - 08 - 2008, 04:44
http://www.alwatan.com.sa/news/images/alwatan_logo.gif
جدة: عمر المطيري
أنقذ الفريق المناوب بدار الحماية بجدة مساء أول من أمس إحدى نزيلات الدار من الموت بعد أن حاولت الانتحار بجرعة زائدة من عقار طبي مستغلة خروج أطفالها الثلاثة الذين يقيمون معها في نزهة نظمتها الدار ضمن برامجها الاعتيادية.
وتقيم السيدة في الدار مع أطفالها منذ ما يقارب شهرين بسبب مشاكل عائلية مع زوجها.
وكان الأطفال الثلاثة فوجئوا بعد عودتهم بباب غرفة والدتهم مغلقا حيث فشلت محاولات المناوبات بالدار لفتحه، فوجه رئيس الفريق التنفيذي لافي البلوي بكسره ، ليجدوا الأم ممدة في غيبوبة وبالقرب منها كبسولات أدوية تتعاطاها ليتم نقلها على الفور إلى مستشفى الملك عبدالعزيز بجدة ومازالت في العناية المركزة.
وقال البلوي لـ"الوطن" إن الدار تبعد الأدوية عن متناول أيدي الحالات المصابة بأمراض نفسية، غير أن السيدة التي حاولت الانتحار كانت تستخدم بعض أدوية القلب ولم يؤخذ في الحسبان أنها ستحاول الانتحار، حيث كانت حالتها النفسية مستقرة، مضيفا أنه لم يتم التعرف بعد على أسباب محاولة الانتحار.
على صعيد آخر تمكن فريق الحراسات الأمنية لدار الحماية من اكتشاف مسدس مع أحد الزائرين بعد أن ادعى أنه جاء لزيارة شقيقته المقيمة بالدار. وقد فر المذكور بعد اكتشاف أمر المسدس مستخدما سيارة بدون لوحات.
وقال البلوي إنه تم إبلاغ الجهات الأمنية لمتابعة وتعقب الهارب بعد الاستعانة بأوصافه من قبل الحراس. وأكد أن الحراسات المشددة على الدار تصعب مهمة الدخول دون اتباع الإجراءات النظامية.
وكانت النزيلة التي ادعى الهارب أنه شقيقها قد وصلت الدار قبل يومين بعد تعرضها لعنف من قبل أسرتها.
أنقذ الفريق المناوب بدار الحماية بجدة مساء أول من أمس إحدى نزيلات الدار من الموت بعد أن حاولت الانتحار بجرعة زائدة من عقار طبي مستغلة خروج أطفالها الثلاثة الذين يقيمون معها في نزهة نظمتها الدار ضمن برامجها الاعتيادية.
وتقيم السيدة في الدار مع أطفالها منذ ما يقارب شهرين بسبب مشاكل عائلية مع زوجها.
وكان الأطفال الثلاثة فوجئوا بعد عودتهم بباب غرفة والدتهم مغلقا حيث فشلت محاولات المناوبات بالدار لفتحه، فوجه رئيس الفريق التنفيذي لافي البلوي بكسره ، ليجدوا الأم ممدة في غيبوبة وبالقرب منها كبسولات أدوية تتعاطاها ليتم نقلها على الفور إلى مستشفى الملك عبدالعزيز بجدة ومازالت في العناية المركزة.
وقال البلوي لـ"الوطن" إن الدار تبعد الأدوية عن متناول أيدي الحالات المصابة بأمراض نفسية، غير أن السيدة التي حاولت الانتحار كانت تستخدم بعض أدوية القلب ولم يؤخذ في الحسبان أنها ستحاول الانتحار، حيث كانت حالتها النفسية مستقرة، مضيفا أنه لم يتم التعرف بعد على أسباب محاولة الانتحار.
على صعيد آخر تمكن فريق الحراسات الأمنية لدار الحماية من اكتشاف مسدس مع أحد الزائرين بعد أن ادعى أنه جاء لزيارة شقيقته المقيمة بالدار. وقد فر المذكور بعد اكتشاف أمر المسدس مستخدما سيارة بدون لوحات.
وقال البلوي إنه تم إبلاغ الجهات الأمنية لمتابعة وتعقب الهارب بعد الاستعانة بأوصافه من قبل الحراس. وأكد أن الحراسات المشددة على الدار تصعب مهمة الدخول دون اتباع الإجراءات النظامية.
وكانت النزيلة التي ادعى الهارب أنه شقيقها قد وصلت الدار قبل يومين بعد تعرضها لعنف من قبل أسرتها.
جدة: عمر المطيري
أنقذ الفريق المناوب بدار الحماية بجدة مساء أول من أمس إحدى نزيلات الدار من الموت بعد أن حاولت الانتحار بجرعة زائدة من عقار طبي مستغلة خروج أطفالها الثلاثة الذين يقيمون معها في نزهة نظمتها الدار ضمن برامجها الاعتيادية.
وتقيم السيدة في الدار مع أطفالها منذ ما يقارب شهرين بسبب مشاكل عائلية مع زوجها.
وكان الأطفال الثلاثة فوجئوا بعد عودتهم بباب غرفة والدتهم مغلقا حيث فشلت محاولات المناوبات بالدار لفتحه، فوجه رئيس الفريق التنفيذي لافي البلوي بكسره ، ليجدوا الأم ممدة في غيبوبة وبالقرب منها كبسولات أدوية تتعاطاها ليتم نقلها على الفور إلى مستشفى الملك عبدالعزيز بجدة ومازالت في العناية المركزة.
وقال البلوي لـ"الوطن" إن الدار تبعد الأدوية عن متناول أيدي الحالات المصابة بأمراض نفسية، غير أن السيدة التي حاولت الانتحار كانت تستخدم بعض أدوية القلب ولم يؤخذ في الحسبان أنها ستحاول الانتحار، حيث كانت حالتها النفسية مستقرة، مضيفا أنه لم يتم التعرف بعد على أسباب محاولة الانتحار.
على صعيد آخر تمكن فريق الحراسات الأمنية لدار الحماية من اكتشاف مسدس مع أحد الزائرين بعد أن ادعى أنه جاء لزيارة شقيقته المقيمة بالدار. وقد فر المذكور بعد اكتشاف أمر المسدس مستخدما سيارة بدون لوحات.
وقال البلوي إنه تم إبلاغ الجهات الأمنية لمتابعة وتعقب الهارب بعد الاستعانة بأوصافه من قبل الحراس. وأكد أن الحراسات المشددة على الدار تصعب مهمة الدخول دون اتباع الإجراءات النظامية.
وكانت النزيلة التي ادعى الهارب أنه شقيقها قد وصلت الدار قبل يومين بعد تعرضها لعنف من قبل أسرتها.
أنقذ الفريق المناوب بدار الحماية بجدة مساء أول من أمس إحدى نزيلات الدار من الموت بعد أن حاولت الانتحار بجرعة زائدة من عقار طبي مستغلة خروج أطفالها الثلاثة الذين يقيمون معها في نزهة نظمتها الدار ضمن برامجها الاعتيادية.
وتقيم السيدة في الدار مع أطفالها منذ ما يقارب شهرين بسبب مشاكل عائلية مع زوجها.
وكان الأطفال الثلاثة فوجئوا بعد عودتهم بباب غرفة والدتهم مغلقا حيث فشلت محاولات المناوبات بالدار لفتحه، فوجه رئيس الفريق التنفيذي لافي البلوي بكسره ، ليجدوا الأم ممدة في غيبوبة وبالقرب منها كبسولات أدوية تتعاطاها ليتم نقلها على الفور إلى مستشفى الملك عبدالعزيز بجدة ومازالت في العناية المركزة.
وقال البلوي لـ"الوطن" إن الدار تبعد الأدوية عن متناول أيدي الحالات المصابة بأمراض نفسية، غير أن السيدة التي حاولت الانتحار كانت تستخدم بعض أدوية القلب ولم يؤخذ في الحسبان أنها ستحاول الانتحار، حيث كانت حالتها النفسية مستقرة، مضيفا أنه لم يتم التعرف بعد على أسباب محاولة الانتحار.
على صعيد آخر تمكن فريق الحراسات الأمنية لدار الحماية من اكتشاف مسدس مع أحد الزائرين بعد أن ادعى أنه جاء لزيارة شقيقته المقيمة بالدار. وقد فر المذكور بعد اكتشاف أمر المسدس مستخدما سيارة بدون لوحات.
وقال البلوي إنه تم إبلاغ الجهات الأمنية لمتابعة وتعقب الهارب بعد الاستعانة بأوصافه من قبل الحراس. وأكد أن الحراسات المشددة على الدار تصعب مهمة الدخول دون اتباع الإجراءات النظامية.
وكانت النزيلة التي ادعى الهارب أنه شقيقها قد وصلت الدار قبل يومين بعد تعرضها لعنف من قبل أسرتها.