راعي الجوفا
06 - 08 - 2008, 19:29
القاهرة/ أعلن أطباء مصريون حملة شعبية ضد الغضب وضغوط الحياة التي ألمت بهم، معتبرين أن الغضب سبب الكثير من الأمراض التي يسميها الأطباء "أمراض العصر" والتي أصابت العالم العربي في مقتل.
حيث أشار الدكتور رامز طه عن الحملة خلال لقاء عقد بمكتبة مبارك العامة وسط القاهرة، أن هذه الحملة سوف يشترك فيها عرب من جميع أنحاء العالم أبدوا استعدادهم لذلك، لافتا إلى أن تأثيرها يظهر عندما تقل الجرائم التي تنتشر بسبب حالات الإحباط ومن أشهرها حوادث القتل أو الانتحار.
كما يضيف الدكتور رامز أن الحملة تمر بمراحل مختلفة أولها المرحلة التمهيدية والتي تشمل التعريف بالحملة وأهدافها، ومن ثم الدعوة للمشاركة والمساهمة في فعالياتها، ثم يلي ذلك مباشرة المرحلة الثانية والتي يطلق عليها الدكتور رامز المرحلة التنفيذية.
ويضيف أن الحملة سوف تشمل عدد من البرامج ومحاضرات "توعية وإرشاد" للتكيف الإيجابي مع الضغوط والتعايش، وسوف تستهدف الحملة تجنب ظاهرة الاحتراق النفسي.
ويؤكد أنها سوف تشمل عدد من البرامج التدريبية أيضا لمواجهة الضغوط والتعامل الناجح معها وخفض التوتر والإجهاد والعلاج الوقائي والأولى للاضطرابات والأمراض الناتجة عنها نفسيا، القلق ، التوتر ، الاكتئاب.
لافتا أن هذه المشاركة تمثل الشعور الطيب بالمسئولية والإحساس بأهمية هذه القضية، مطالبا بضرورة التحرك الإيجابي الواعي لعلاجه هذه الظاهرة المنتشرة في العديد من دولنا العربية.
يذكر أن المشاركة تعنى توفير المكان وتوفير مستلزمات عملية، بحيث يقوم مع فريق من المتخصصين والمدربين بتنفيذ الجانب الفني في هذه البرامج.
حيث أشار الدكتور رامز طه عن الحملة خلال لقاء عقد بمكتبة مبارك العامة وسط القاهرة، أن هذه الحملة سوف يشترك فيها عرب من جميع أنحاء العالم أبدوا استعدادهم لذلك، لافتا إلى أن تأثيرها يظهر عندما تقل الجرائم التي تنتشر بسبب حالات الإحباط ومن أشهرها حوادث القتل أو الانتحار.
كما يضيف الدكتور رامز أن الحملة تمر بمراحل مختلفة أولها المرحلة التمهيدية والتي تشمل التعريف بالحملة وأهدافها، ومن ثم الدعوة للمشاركة والمساهمة في فعالياتها، ثم يلي ذلك مباشرة المرحلة الثانية والتي يطلق عليها الدكتور رامز المرحلة التنفيذية.
ويضيف أن الحملة سوف تشمل عدد من البرامج ومحاضرات "توعية وإرشاد" للتكيف الإيجابي مع الضغوط والتعايش، وسوف تستهدف الحملة تجنب ظاهرة الاحتراق النفسي.
ويؤكد أنها سوف تشمل عدد من البرامج التدريبية أيضا لمواجهة الضغوط والتعامل الناجح معها وخفض التوتر والإجهاد والعلاج الوقائي والأولى للاضطرابات والأمراض الناتجة عنها نفسيا، القلق ، التوتر ، الاكتئاب.
لافتا أن هذه المشاركة تمثل الشعور الطيب بالمسئولية والإحساس بأهمية هذه القضية، مطالبا بضرورة التحرك الإيجابي الواعي لعلاجه هذه الظاهرة المنتشرة في العديد من دولنا العربية.
يذكر أن المشاركة تعنى توفير المكان وتوفير مستلزمات عملية، بحيث يقوم مع فريق من المتخصصين والمدربين بتنفيذ الجانب الفني في هذه البرامج.