ماجد الشماسي
18 - 08 - 2008, 04:44
تقدمت صحيفة "سبق" الالكترونية على اقرب منافسيها لتحتل المركز الثاني كأكثر المواقع الصحفية زيارة على مستوى السعودية، سبقها في المركز الأول صحيفة "الرياض"، ثم صحيفة "عكاظ" في المركز الثالث، وذلك حسب موقع شركة "الكسا" المتفرعة من شركة "أمازون" الأمريكية.
وشهدت الأسابيع الماضية منافسة قوية بين "سبق" و صحيفة "عكاظ"، غير أن "سبق" استطاعت التفوق، فيما احتلت بقية الصحف والمواقع الإعلامية المراكز التالية.
وتشهد (سبق) خلال الأسابيع المقبلة –إن شاء الله - تغييرا كبيرا في موقعها الالكتروني، يشمل واجهة جديدة للموقع، وتحديث في "ستايل" الاخبار، إضافة الى عدد من "المفاجئات".
واستقطبت (سبق) خلال الأشهر الماضية عدد من الصحفيين السعوديين، ووسعت في الوقت ذاته من شبكة مراسليها لتشمل معظم مدن المملكة، في سعي منها لأداء رسالتها الإعلامية على أكمل وجه، رافعة الشعار " العمل الإعلامي رسالة ذات مصداقية ومبدأ".
وكانت "سبق" بدأت في أداء رسالتها الإعلامية وممارسة نشاطها الفعلي في أواخر شهر فبراير من العام 2007 ، وتقدمت بخطى واثقة على معظم الصحف السعودية.
وتبذل " سبق " قصارى جهدها ، حاضنة صوت المواطن، ورأي المسؤول، للظفر بغايتها المنشودة في خدمة الوطن، بالإضافة إلى السعي قدر الإمكان لإيصال الخبر والمعلومة بشكل عاجل ليكون القارئ مع " سبق " وتكون" سبق " مع القارئ.
وشهدت الأسابيع الماضية منافسة قوية بين "سبق" و صحيفة "عكاظ"، غير أن "سبق" استطاعت التفوق، فيما احتلت بقية الصحف والمواقع الإعلامية المراكز التالية.
وتشهد (سبق) خلال الأسابيع المقبلة –إن شاء الله - تغييرا كبيرا في موقعها الالكتروني، يشمل واجهة جديدة للموقع، وتحديث في "ستايل" الاخبار، إضافة الى عدد من "المفاجئات".
واستقطبت (سبق) خلال الأشهر الماضية عدد من الصحفيين السعوديين، ووسعت في الوقت ذاته من شبكة مراسليها لتشمل معظم مدن المملكة، في سعي منها لأداء رسالتها الإعلامية على أكمل وجه، رافعة الشعار " العمل الإعلامي رسالة ذات مصداقية ومبدأ".
وكانت "سبق" بدأت في أداء رسالتها الإعلامية وممارسة نشاطها الفعلي في أواخر شهر فبراير من العام 2007 ، وتقدمت بخطى واثقة على معظم الصحف السعودية.
وتبذل " سبق " قصارى جهدها ، حاضنة صوت المواطن، ورأي المسؤول، للظفر بغايتها المنشودة في خدمة الوطن، بالإضافة إلى السعي قدر الإمكان لإيصال الخبر والمعلومة بشكل عاجل ليكون القارئ مع " سبق " وتكون" سبق " مع القارئ.