راعي الجوفا
09 - 09 - 2008, 20:26
نيويورك ـ رويترز - - 09/09/1429هـ
قال باحثون إن أي مستوى من النشاط البدني في وقت الفراغ يكبح فيما يبدو من مخاطر الوفاة بين الرجال والنساء المصابين بأمراض القلب التاجية.
وكثيرا ما يحد المصابين بأمراض القلب من نشاطهم البدني بسبب قصر التنفس أو الإجهاد المزمن أو مشاكل الدورة الدموية في القدمين أو غيرها من أعراض المرض.
وقال الدكتور انيل نيجام لنشرة رويترز هيلث "لكن الرجال والنساء المصابين بأمراض القلب التاجية يتعين عليهم القيام بأي حال بكل ما في وسعهم لتجنب الجلوس المستمر".
وقيم نيجام وهو من معهد القلب في مونتريال في كويبك في كندا وزملاء له النشاط البدني وقت الفراغ بين 14021 رجلا وامرأة في منتصف العمر عموما مصابين بأمراض القلب وخضعوا لتدخلات جراحية لتنظيف الشرايين في الفترة بين 1974 و1979.
وبعد تتبع هؤلاء الأفراد لمدة 14 عاما في المتوسط وجد الباحثون أن تراجع مستويات الناشطة البدنية في وقت الفراغ ارتبط بزيادة معدلات الوفاة.
وخلال مسار الدراسة كان معدل الوفاة الأقل30 في المائة بين الرجال والنساء المشاركين في أنشطة مثل أنشطة ثابتة أو رياضة فرق تنافسية. وواجه الرجال والنساء الذين أعلنوا عن قيامهم بمستويات معتدلة أو بسيطة من النشاط معدلات في الوفاة أعلى بلغت بين 35 إلى 40 في المائة على التوالي.
في المقابل كان معدل الوفاة اعتلى 42 في المائة بين الرجال والنساء الذين اعلموا عن الأنشطة وقت الفراغ تضمنت بشكل أساسي الجلوس وفقا لما أعلنه الباحثون في الدورية الأمريكية لطب القلب.
فالأشخاص الذين يميلون إلى الجلوس عكس هؤلاء الأكثر في النشاط
البدني أكثر عرضة بواقع 1.6 ضعف للوفاة من أمراض القلب أو
لأسباب أخرى على المدى الطويل.
وفي تحليلهم النهائي واجه الأشخاص كثيرو الجلوس فقط مخاطر
أعلى بكثير في الوفاة. وهذا يظهر أن "المصابين بأمراض القلب
التاجية يتعين أن يكونوا نشطين بدنيا لتحسين صحتهم بشكل عام
وتحسين فرص بقائهم على قيد الحياة".
قال باحثون إن أي مستوى من النشاط البدني في وقت الفراغ يكبح فيما يبدو من مخاطر الوفاة بين الرجال والنساء المصابين بأمراض القلب التاجية.
وكثيرا ما يحد المصابين بأمراض القلب من نشاطهم البدني بسبب قصر التنفس أو الإجهاد المزمن أو مشاكل الدورة الدموية في القدمين أو غيرها من أعراض المرض.
وقال الدكتور انيل نيجام لنشرة رويترز هيلث "لكن الرجال والنساء المصابين بأمراض القلب التاجية يتعين عليهم القيام بأي حال بكل ما في وسعهم لتجنب الجلوس المستمر".
وقيم نيجام وهو من معهد القلب في مونتريال في كويبك في كندا وزملاء له النشاط البدني وقت الفراغ بين 14021 رجلا وامرأة في منتصف العمر عموما مصابين بأمراض القلب وخضعوا لتدخلات جراحية لتنظيف الشرايين في الفترة بين 1974 و1979.
وبعد تتبع هؤلاء الأفراد لمدة 14 عاما في المتوسط وجد الباحثون أن تراجع مستويات الناشطة البدنية في وقت الفراغ ارتبط بزيادة معدلات الوفاة.
وخلال مسار الدراسة كان معدل الوفاة الأقل30 في المائة بين الرجال والنساء المشاركين في أنشطة مثل أنشطة ثابتة أو رياضة فرق تنافسية. وواجه الرجال والنساء الذين أعلنوا عن قيامهم بمستويات معتدلة أو بسيطة من النشاط معدلات في الوفاة أعلى بلغت بين 35 إلى 40 في المائة على التوالي.
في المقابل كان معدل الوفاة اعتلى 42 في المائة بين الرجال والنساء الذين اعلموا عن الأنشطة وقت الفراغ تضمنت بشكل أساسي الجلوس وفقا لما أعلنه الباحثون في الدورية الأمريكية لطب القلب.
فالأشخاص الذين يميلون إلى الجلوس عكس هؤلاء الأكثر في النشاط
البدني أكثر عرضة بواقع 1.6 ضعف للوفاة من أمراض القلب أو
لأسباب أخرى على المدى الطويل.
وفي تحليلهم النهائي واجه الأشخاص كثيرو الجلوس فقط مخاطر
أعلى بكثير في الوفاة. وهذا يظهر أن "المصابين بأمراض القلب
التاجية يتعين أن يكونوا نشطين بدنيا لتحسين صحتهم بشكل عام
وتحسين فرص بقائهم على قيد الحياة".