راعي الجوفا
17 - 09 - 2008, 05:36
http://www.alriyadh.com/img/logoin.gif
http://www.alriyadh.com/2008/09/17/img/179858.jpg
كتب - فهد الروقي:
من القواعد الفنية التي تحسب لمدرب الهلال كوزمين أولاريو غير قدرته على صناعة فريقين مستقلين مع إعطاء الفرصة للأسماء الشابة وهو الأمر الذي يعطي تنافساً محموماً على حجز المقاعد الأساسية هذا عدا الكثير من الجوانب.
إلا أن أحد أهم هذه الأمور هو التفعيل الإيجابي لخطوط الفريق الثلاثة على الصعيدين الدفاعي والهجومي والأداء المتوازن لكل خط من الخطوط. وقد وضح ذلك في لقاء الفريق الأول أمام أبها والذي انتهى بثلاثة أهداف دون رد وتناوب على تسجيلها ثلاثة لاعبين من خطوط الفريق الثلاثة وجاء الهدف الأول عن طريق المدافع الأيسر عبدالله الزوري والذي انطلق من الطرف الأيسر وتلقى كرة توغل بها داخل الصندوق وراوغ بها اثنين من المدافعين قبل أن يسددها زاحفة على يمين الحارس.
وجاء الهدف الثاني عن طريق لاعب خط الوسط المتقدم فهد سرور والذي بدوره نفذ بطريقة مشابهة للهدف الأول بعد أن راوغ مدافعاً على مشارف الصندوق وارسل كرة عنيفة من خارجه عانقت الشباك.
في حين جاء الهدف الثالث عن طريق المهاجم ياسر القحطاني والذي استقبل كرة عرضية عالية خير استقبال إذ طار لها في الهواء وسددها برأسه عنيفة في حلق المرمى.
ولا شك أن هذه المنهجية تربك الفرق الأخرى حين تتنوع مصادر الهجمات وطرق تنفيذها
http://www.alriyadh.com/2008/09/17/img/179858.jpg
كتب - فهد الروقي:
من القواعد الفنية التي تحسب لمدرب الهلال كوزمين أولاريو غير قدرته على صناعة فريقين مستقلين مع إعطاء الفرصة للأسماء الشابة وهو الأمر الذي يعطي تنافساً محموماً على حجز المقاعد الأساسية هذا عدا الكثير من الجوانب.
إلا أن أحد أهم هذه الأمور هو التفعيل الإيجابي لخطوط الفريق الثلاثة على الصعيدين الدفاعي والهجومي والأداء المتوازن لكل خط من الخطوط. وقد وضح ذلك في لقاء الفريق الأول أمام أبها والذي انتهى بثلاثة أهداف دون رد وتناوب على تسجيلها ثلاثة لاعبين من خطوط الفريق الثلاثة وجاء الهدف الأول عن طريق المدافع الأيسر عبدالله الزوري والذي انطلق من الطرف الأيسر وتلقى كرة توغل بها داخل الصندوق وراوغ بها اثنين من المدافعين قبل أن يسددها زاحفة على يمين الحارس.
وجاء الهدف الثاني عن طريق لاعب خط الوسط المتقدم فهد سرور والذي بدوره نفذ بطريقة مشابهة للهدف الأول بعد أن راوغ مدافعاً على مشارف الصندوق وارسل كرة عنيفة من خارجه عانقت الشباك.
في حين جاء الهدف الثالث عن طريق المهاجم ياسر القحطاني والذي استقبل كرة عرضية عالية خير استقبال إذ طار لها في الهواء وسددها برأسه عنيفة في حلق المرمى.
ولا شك أن هذه المنهجية تربك الفرق الأخرى حين تتنوع مصادر الهجمات وطرق تنفيذها