راعي الجوفا
20 - 09 - 2008, 14:58
السبت, 20 سبتمبر 2008
مناحي القريشي - رنية
رغم تجاوز هذا الرجل الثمانين من عمره الا أنه لم يتزوج ولم يدخل مدرسة ولا يوجد له منزل أو سكن يلجأ إليه . يقول: محمد علي العمري الزهراني : ولدت عام 1347هـ في منطقة الباحة وعشت هناك حتى توفي والدي ووالدتي وبقيت وحيدا باعتبار أني وحيدهما وبعد وفاة والدي غادرت المنطقة بحثا عن منطقة استطيع العيش فيها ووجدت أن رنية هي المنطقة التي يمكن أن أعيش فيها واستقررت في قرية المغرى التابعة لمركز العويلة في محافظة رنية جنوب شرقي حرة سبيع المعروفة
ونظرا لكرم أهالي هذه القرية وحبهم لفعل الخير لم أفكر في الوحدة خلال هذا المدة والعمر الطويل ولم احمل هموم المستقبل أو إيجاد منزل يحويني ولم أفكر في الزواج .
وعن السكن الذي يلجأ له قال يوجد لدي عشه شيدتها بنفسي وأعيش فيها وجميع أهالي قرية المغرى يعرفون عشه العم محمد الزهراني لكثرة مرروهم بي بين فترة وأخرى للاطمئنان على صحتي وتقديم الأكل لي وما تجود به أنفسهم وأضاف لم أفكر في يوم البحث عن قريب أو جماعة أو أهل فأنا أصبحت أفضل العيش بعيدا عن الناس وقال انه أمي لا يعرف القراءة والكتابة ولم يدخل خلال مراحل حياته مدرسة أو كتاتيب وتمنى الزهراني الذي أصبح يعرفه الجميع في قرية المغرى ومركز العويلة أن يجد مسكنا أو مالا حتى يستطيع العيش داعيا أهل الخير إلى مساعدته . واشار إلى أنه يرفض العيش في دور الرعاية الاجتماعية حتى لو أصبح عاجزا عن السير على قدميه
المدينة
مناحي القريشي - رنية
رغم تجاوز هذا الرجل الثمانين من عمره الا أنه لم يتزوج ولم يدخل مدرسة ولا يوجد له منزل أو سكن يلجأ إليه . يقول: محمد علي العمري الزهراني : ولدت عام 1347هـ في منطقة الباحة وعشت هناك حتى توفي والدي ووالدتي وبقيت وحيدا باعتبار أني وحيدهما وبعد وفاة والدي غادرت المنطقة بحثا عن منطقة استطيع العيش فيها ووجدت أن رنية هي المنطقة التي يمكن أن أعيش فيها واستقررت في قرية المغرى التابعة لمركز العويلة في محافظة رنية جنوب شرقي حرة سبيع المعروفة
ونظرا لكرم أهالي هذه القرية وحبهم لفعل الخير لم أفكر في الوحدة خلال هذا المدة والعمر الطويل ولم احمل هموم المستقبل أو إيجاد منزل يحويني ولم أفكر في الزواج .
وعن السكن الذي يلجأ له قال يوجد لدي عشه شيدتها بنفسي وأعيش فيها وجميع أهالي قرية المغرى يعرفون عشه العم محمد الزهراني لكثرة مرروهم بي بين فترة وأخرى للاطمئنان على صحتي وتقديم الأكل لي وما تجود به أنفسهم وأضاف لم أفكر في يوم البحث عن قريب أو جماعة أو أهل فأنا أصبحت أفضل العيش بعيدا عن الناس وقال انه أمي لا يعرف القراءة والكتابة ولم يدخل خلال مراحل حياته مدرسة أو كتاتيب وتمنى الزهراني الذي أصبح يعرفه الجميع في قرية المغرى ومركز العويلة أن يجد مسكنا أو مالا حتى يستطيع العيش داعيا أهل الخير إلى مساعدته . واشار إلى أنه يرفض العيش في دور الرعاية الاجتماعية حتى لو أصبح عاجزا عن السير على قدميه
المدينة