راعي الجوفا
15 - 10 - 2008, 21:48
الظهران/ تصدرت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الجامعات في الدول العربية في التصنيف العالمي للجامعات "التايمز كيو إس" الذي صدر أمس، حيث حققت الجامعة المركز 338 عالميا من بين أكثر من ثلاثين ألف جامعة ومؤسسة للتعليم العالي .
ويعتمد التصنيف على مؤشرات مهمة تعكس جوانب متعددة لجودة التعليم في الجامعات وهي آراء جهات التوظيف في خريجي الجامعة، ونسبة الاستشهادات المرجعية العالمية للنتاج البحثي لأعضاء هيئة التدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، وتنوع جنسيات أعضاء هيئة التدريس وتنوع جنسيات الطلبة.
ويعطي التصنيف لمؤشرات الخبراء والتوظيف والاستشهادات البحثية أوزانا عالية بما مجموعه 70 في المئة، نظرا لأهميتها وعلاقتها الوطيدة بجودة النتاج التعليمي والبحثي المتميز مما يضفي على هذا التصنيف شهرة وأهمية عالمية .
وعبر مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد بن صالح السلطان عن سعادته بهذا الإنجاز، ورأى أن الإنجاز يكتب باسم المملكة، وقال إن جامعة الملك فهد استطاعت استثمار المناخات المواتية والدعم المستمر عبر مسيرتها في تحقيق إنجازات متميزة على أصعدة التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، وسعت منذ نشأتها أن تكون مؤسسة عالمية رائدة ومواصلة في تحقيق أعلى المستويات وأفضلها وتنفيذ مبادرات متجددة بشكل متواصل مع الانضباط بالجودة والتميز.
وقدم مدير الجامعة الشكر لوزير التعليم العالي الدكتور خالد محمد العنقري الذي يبذل قصارى جهده وحرصه لمتابعته الدؤوبة لأداء الجامعة ودعم توجهاتها بشكل مستمر، كما هنأ منسوبي الجامعة أساتذةً وطلاباً وموظفين لدورهم في هذا الإنجاز ولكل من أسهم فيه من الجهات الحكومية ذات العلاقة والشركات وقطاعات الأعمال المحلية والعالمية
نسيج
ويعتمد التصنيف على مؤشرات مهمة تعكس جوانب متعددة لجودة التعليم في الجامعات وهي آراء جهات التوظيف في خريجي الجامعة، ونسبة الاستشهادات المرجعية العالمية للنتاج البحثي لأعضاء هيئة التدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، وتنوع جنسيات أعضاء هيئة التدريس وتنوع جنسيات الطلبة.
ويعطي التصنيف لمؤشرات الخبراء والتوظيف والاستشهادات البحثية أوزانا عالية بما مجموعه 70 في المئة، نظرا لأهميتها وعلاقتها الوطيدة بجودة النتاج التعليمي والبحثي المتميز مما يضفي على هذا التصنيف شهرة وأهمية عالمية .
وعبر مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور خالد بن صالح السلطان عن سعادته بهذا الإنجاز، ورأى أن الإنجاز يكتب باسم المملكة، وقال إن جامعة الملك فهد استطاعت استثمار المناخات المواتية والدعم المستمر عبر مسيرتها في تحقيق إنجازات متميزة على أصعدة التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع، وسعت منذ نشأتها أن تكون مؤسسة عالمية رائدة ومواصلة في تحقيق أعلى المستويات وأفضلها وتنفيذ مبادرات متجددة بشكل متواصل مع الانضباط بالجودة والتميز.
وقدم مدير الجامعة الشكر لوزير التعليم العالي الدكتور خالد محمد العنقري الذي يبذل قصارى جهده وحرصه لمتابعته الدؤوبة لأداء الجامعة ودعم توجهاتها بشكل مستمر، كما هنأ منسوبي الجامعة أساتذةً وطلاباً وموظفين لدورهم في هذا الإنجاز ولكل من أسهم فيه من الجهات الحكومية ذات العلاقة والشركات وقطاعات الأعمال المحلية والعالمية
نسيج