خيَّال الغلباء
22 - 10 - 2008, 22:05
بسم الله الرحمن الرحيم
= : (( ألم يأن للذين اّمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله )) : =
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
قال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ )
( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وماالحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) ( اّل عمران : 185 )
عن أنس رضي الله عنه قال : خط النبي صلى الله عليه وسلم خطوطاً فقال ( هذا الإنسان وهذا أجله فبينما هو كذلك إذ جاء الخط الأقرب ) رواه البخاري والخط الأقرب : الأجل .
( فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولايستقدمون ) ( النحل : 61 )
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( بادروا بالأعمال سبعاً هل تنتظرون إلا فقراً منسياً أوغنى مطغياً أومرضاً مفسداً أو هرماً مفنداً أوموتاً مجهزاً أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة أدهى وأمر ) رواه الترمذي وقال حديث حسن .
( وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت ) ( لقمان : 34 )
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أكثروا ذكر هاذم اللذات ) يعنى الموت رواه الترمذي وقال حديث حسن .
( ألم يأن للذين امنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون ) ( الحديد : 16 )
وعن أبي بن كعب رضي الله عنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلث الليل قام فقال :- ( يا أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه ) قلت : يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل للك من صلاتي ؟ قال ما شئت قلت الربع ؟ قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت النصف ؟ قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت فالثلثين ؟ قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت أجعل للك صلاتي كلها ؟ قال ( إذاً تكفى همك ويغفر ذنبك ) رواه الترمذي وقال حديث حسن اللهم أرزقنا حسن الخاتمة واجعل أخر كلامنا من الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم . منقول بتصرف وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
= : (( ألم يأن للذين اّمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله )) : =
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
قال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ * أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ )
( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وماالحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) ( اّل عمران : 185 )
عن أنس رضي الله عنه قال : خط النبي صلى الله عليه وسلم خطوطاً فقال ( هذا الإنسان وهذا أجله فبينما هو كذلك إذ جاء الخط الأقرب ) رواه البخاري والخط الأقرب : الأجل .
( فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولايستقدمون ) ( النحل : 61 )
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( بادروا بالأعمال سبعاً هل تنتظرون إلا فقراً منسياً أوغنى مطغياً أومرضاً مفسداً أو هرماً مفنداً أوموتاً مجهزاً أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة أدهى وأمر ) رواه الترمذي وقال حديث حسن .
( وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت ) ( لقمان : 34 )
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أكثروا ذكر هاذم اللذات ) يعنى الموت رواه الترمذي وقال حديث حسن .
( ألم يأن للذين امنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون ) ( الحديد : 16 )
وعن أبي بن كعب رضي الله عنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلث الليل قام فقال :- ( يا أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه ) قلت : يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل للك من صلاتي ؟ قال ما شئت قلت الربع ؟ قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت النصف ؟ قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت فالثلثين ؟ قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت أجعل للك صلاتي كلها ؟ قال ( إذاً تكفى همك ويغفر ذنبك ) رواه الترمذي وقال حديث حسن اللهم أرزقنا حسن الخاتمة واجعل أخر كلامنا من الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم . منقول بتصرف وأنتم سالمون وغانمون والسلام .