راعي الجوفا
30 - 10 - 2008, 15:36
جدة/ قدمت إدارة نادي الاتحاد عرضا رسميا للدولي رضا تكر لتجديد عقده لمدة 3 سنوات، وبحسب التقارير المتابعة فإن العرض يتمثل في 6 ملايين ريال بواقع مليونين عن كل عام، فيما كشفت مصادر أخرى أن تكر قد تلقى عرضا مغريا من نادي النصر للانتقال إليه ولا زال يفاضل بين العرضين قبل أن يرد على إدارة نادي الاتحاد.
من جهتها اتخذت إدارة نادي الاتحاد الإجراءات الرسمية للمحافظة على حقوقها ورفعت العرض المقدم إلى تكر للجنة الاحتراف بعد أن خاطبت به رسميّا وكيل أعمال اللاعب إبراهيم موسى وتنتظر موافقة رضا أو المواصلة في الإجراءات الرسمية من حيث بقائه أو رحيله، وإن كانت المؤشرات تدل على أن المفاوضات تأخذ منحى إيجابيا بين اللاعب وناديه.
وكشفت المصادر أن حارس مرمى الاتحاد مبروك زايد قد تلقى عرضا مماثلاً من النصر للانتقال إليه رغم أن الإدارة قد بادرت بالتفاوض معه مبكرا.
هذا، وأكد تكر أنه لا يتخيل نفسه يرتدي شعارا غير شعار ناديه، متمنيا تجديد عقده الاحترافي مع الاتحاد، وأوضح أن إدارة النادي قدمت له عرضا رسميا وهو أيضا قدم عرضا للإدارة، وإذا حصل شيء ما فإنه سيسعى للتأقلم مع فريق آخر.
وعن مباراة نجران قال: دخلنا اللقاء من أجل الحصول على النقاط الثلاث والحمد لله أن ذلك تحقق، وبالنسبة للمستوى فهو ليس بأداء الاتحاد وكان هناك تراخٍ من اللاعبين والخطوط متباعدة وفراغ في خط الوسط والذي لم يكن فيه سوى مناف أبو شقير وسعود كريري
من جهتها اتخذت إدارة نادي الاتحاد الإجراءات الرسمية للمحافظة على حقوقها ورفعت العرض المقدم إلى تكر للجنة الاحتراف بعد أن خاطبت به رسميّا وكيل أعمال اللاعب إبراهيم موسى وتنتظر موافقة رضا أو المواصلة في الإجراءات الرسمية من حيث بقائه أو رحيله، وإن كانت المؤشرات تدل على أن المفاوضات تأخذ منحى إيجابيا بين اللاعب وناديه.
وكشفت المصادر أن حارس مرمى الاتحاد مبروك زايد قد تلقى عرضا مماثلاً من النصر للانتقال إليه رغم أن الإدارة قد بادرت بالتفاوض معه مبكرا.
هذا، وأكد تكر أنه لا يتخيل نفسه يرتدي شعارا غير شعار ناديه، متمنيا تجديد عقده الاحترافي مع الاتحاد، وأوضح أن إدارة النادي قدمت له عرضا رسميا وهو أيضا قدم عرضا للإدارة، وإذا حصل شيء ما فإنه سيسعى للتأقلم مع فريق آخر.
وعن مباراة نجران قال: دخلنا اللقاء من أجل الحصول على النقاط الثلاث والحمد لله أن ذلك تحقق، وبالنسبة للمستوى فهو ليس بأداء الاتحاد وكان هناك تراخٍ من اللاعبين والخطوط متباعدة وفراغ في خط الوسط والذي لم يكن فيه سوى مناف أبو شقير وسعود كريري