راعي الجوفا
31 - 10 - 2008, 14:00
عبد الله الجريان من الرياض - - 02/11/1429هـ(الاقتصادية)
طفت على السطح أزمة حراسة عرين المنتخب السعودي الأول لكرة القدم قبل معسكر الأخضر في الرياض في الخامس من الشهر المقبل والذي يخوض خلاله المنتخب السعودي مباراتين وديتين أمام منتخبي البحرين وتايلاند استعدادا لنزال المنتخب الكوري 19 من الشهر المقبل على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
وينتظر أن يبرز اسم العملاق محمد الدعيع حارس فريق الهلال الكروي مجددا للعودة لصفوف الأخضر في ظل الأزمة التي يعانيها ناصر الجوهر مدرب الأخضر في مركز حراسه المرمي بعد إصابة وليد عبد الله حارس فريق الشباب الكروي في مباراة فريقه أمام الرائد والإصابة المفاجئة التي لحقت بمنصور النجعي حارس الأهلي قبل مواجهة المنتخب الإماراتي في الجولة الثانية من التصفيات الآسيوية الحاسمة إضافة إلى ضعف الخبرة لدي الشاب كميل الوباري الحارس الثالث للأخضر.
وابتعد الدعيع عن قائمة المنتخب السعودي بعد انتهاء مشاركة المنتخب السعودي في نهائيات كأس العالم 2006 في ألمانيا بعد خلافات مع البرازيلي ماركوس باكيتا مدرب المنتخب آنذاك.
ويعد مبروك زايد حارس الاتحاد أيضا من المرشحين للعودة مجددا لصفوف الأخضر بعد أن غيبته الإصابة التي تعرض لها والمستويات الجيدة التي يقدمها مع فريقه منذ بداية الموسم.
من جانبه, شدد محمد الدعيع على جاهزيته للعودة مجدد لصفوف المنتخب متي ما كان المنتخب السعودي في حاجة إلى خدماته, وقال "لا أستطيع التواني عن خدمة المنتخب السعودي وأنا جاهز من الناحيتين الفنية والبدنية".
في المقابل, شدد وليد عبد الله حارس فريق الشباب على أن نتائج الأشعة التي أجراها على موضع إصابته جاءت مطمئنة, وأنه سيكون جاهز لخدمة المنتخب السعودي, وقال "الحمد لله النتائج كانت جيده وسأتغيب عن مباراة فريقي المقبلة أمام الوطني وسأكون جاهزا للمباراة التي تليها".
وحول تفاوت مستواه من مباراة إلى أخرى قال "أنا أبذل جهدي وأجتهد في التدريبات والمباريات ولكن قد يكون اللاعب ليس في يومه ويبقي التوفيق من رب العالمين وبإذن الله أقدم المستويات التي ترضي الجماهير السعودية".
طفت على السطح أزمة حراسة عرين المنتخب السعودي الأول لكرة القدم قبل معسكر الأخضر في الرياض في الخامس من الشهر المقبل والذي يخوض خلاله المنتخب السعودي مباراتين وديتين أمام منتخبي البحرين وتايلاند استعدادا لنزال المنتخب الكوري 19 من الشهر المقبل على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
وينتظر أن يبرز اسم العملاق محمد الدعيع حارس فريق الهلال الكروي مجددا للعودة لصفوف الأخضر في ظل الأزمة التي يعانيها ناصر الجوهر مدرب الأخضر في مركز حراسه المرمي بعد إصابة وليد عبد الله حارس فريق الشباب الكروي في مباراة فريقه أمام الرائد والإصابة المفاجئة التي لحقت بمنصور النجعي حارس الأهلي قبل مواجهة المنتخب الإماراتي في الجولة الثانية من التصفيات الآسيوية الحاسمة إضافة إلى ضعف الخبرة لدي الشاب كميل الوباري الحارس الثالث للأخضر.
وابتعد الدعيع عن قائمة المنتخب السعودي بعد انتهاء مشاركة المنتخب السعودي في نهائيات كأس العالم 2006 في ألمانيا بعد خلافات مع البرازيلي ماركوس باكيتا مدرب المنتخب آنذاك.
ويعد مبروك زايد حارس الاتحاد أيضا من المرشحين للعودة مجددا لصفوف الأخضر بعد أن غيبته الإصابة التي تعرض لها والمستويات الجيدة التي يقدمها مع فريقه منذ بداية الموسم.
من جانبه, شدد محمد الدعيع على جاهزيته للعودة مجدد لصفوف المنتخب متي ما كان المنتخب السعودي في حاجة إلى خدماته, وقال "لا أستطيع التواني عن خدمة المنتخب السعودي وأنا جاهز من الناحيتين الفنية والبدنية".
في المقابل, شدد وليد عبد الله حارس فريق الشباب على أن نتائج الأشعة التي أجراها على موضع إصابته جاءت مطمئنة, وأنه سيكون جاهز لخدمة المنتخب السعودي, وقال "الحمد لله النتائج كانت جيده وسأتغيب عن مباراة فريقي المقبلة أمام الوطني وسأكون جاهزا للمباراة التي تليها".
وحول تفاوت مستواه من مباراة إلى أخرى قال "أنا أبذل جهدي وأجتهد في التدريبات والمباريات ولكن قد يكون اللاعب ليس في يومه ويبقي التوفيق من رب العالمين وبإذن الله أقدم المستويات التي ترضي الجماهير السعودية".