hbklll
09 - 12 - 2008, 12:53
التجارة الإلكترونية
(أقصر الطرق لتحقيق أحلامك)
بسم الله الرحمن الرحيم
أطاحت أسواق المال والبورصات العالمية بالبقية الباقية من طموحات الشباب والمستثمرين الصغار والطامحين في تغيير أوضاعهم المادية والحياتية بدخولهم أسواق الأسهم المختلفة.
فما أسمته الصحافة بـ (تسونامي الهبوط) هو فعلا ًتسمية في محلها فقد تراجعت الأسواق العالمية بشكل مريع خلال الأيام الماضية. حتى أنه أطلق على بعض الأيام (الإثنين الأسود) أو)الجمعة السوداء) أسوة بـ (أيلول الأسود) وغيرها من التسميات.
وعلى الرغم من الرياح الباردة التي تهب بين يوم وآخر والتحسن الجزئي في هذه الأسواق والارتفاع الذي يصفه الكثيرون بـ (الغير مبرر) إلا أن المخاوف لازالت تلهب صدور المتداولين والمستثمرين على السواء.
ومما لاشك فيه فقد التهمت الانخفاضات المتواصلة في الأيام الماضية مئات الآلاف من تحويشة العمر لدى كثيرين. وقد وضعت هذه التراجعات الكثير من الشباب أمام محك حقيقي لاختبار قدرتهم على تطوير ذواتهم وتغيير أوضاعهم المعيشية وجعلت الشكوك تراودهم بقوة في الفترة الحالية من إمكانية خروجهم من هذا النفق المظلم، وربما تشهد أروقة المحاكم وصالات الدوائر الحكومية المختلفة المزيد من القضايا بعد أن تهدأ العاصفة ويراجع الجميع حساباتهم.
ولانريد هنا أن نثير موجة من التشاؤم للقراء الكرام، لكن هذا الوضع هو السائد، وينبغي أن نثيره بكل شفافية ومصداقية.
في ظل هذا الوضع السوداوي، نتساءل هل هناك من مخرج لهذه الأزمة؟
وهل هناك أفكار أخرى أو بدائل أو مشاريع يمكن من خلالها نتدارك البقية الباقية من خسائرنا لننهض من جديد؟
لاشك أن هناك أفكاراً ومشاريع كثيرة يمكن الإنسان أن يضعها بين أيدي القراء، لكن ثمة ما يمكن التحدث عنه هنا والانطلاق من مبدأ التجارة بحسب الحديث المعروف عن رسول الله (ص) 'تسعة أعشار الرزق في التجارة'
ولئن كانت التجارة بمفهومها التقليدي (سوق الأسهم إحدى مصاديق التجارة التقليدية) تشي بالكثير من الحذر والترقب وربما الخوف، كونها تحتاج- ضمن احتياجات كثيرة من دعاية وإعلان وغيرها- إلى رأسمال ضخم، لاحاجة للقول إن الكثيرين غير قادرين على توفيره بسبب الخسائر المتوالية وضعف الاقتصاد وغيرها من العوامل.
لكننا هنا يمكن أن نطرح مشروعاً جديداً يمكن المراهنة عليه بكل قوة وهو مشروع تجاري لكن بمفهوم حديث يطلق عليه (التجارة الالكترونية).
تمثل التجارة الالكترونية واحدا من موضوعي ما يعرف بالاقتصاد الرقميDigital Economy حيث يقوم الاقتصاد الرقمي على حقيقتين :- التجارة الإلكترونية و تقنية المعلومات Information Technology- IT فتقنية المعلومات او صناعة المعلومات في عصر الحوسبة والاتصال هي التي خلقت الوجود الواقعي والحقيقي للتجارة الإلكترونية باعتبارها تعتمد على الحوسبة والاتصال ومختلف الوسائل التقنية للتنفيذ وإدارة النشاط التجاري .
والتجارة الالكترونية ( E-commerce) هي تنفيذ و إدارة الأنشطة التجارية المتعلقة بالبضاعة والخدمات بواسطة تحويل المعطيات عبر شبكة الإنترنت أو الأنظمة التقنية الشبيهة.
ومن أهم ميزات التجارة الإلكترونية أنها تعتمد أنظمة سريعة ومتعددة وقادرة على منافسة التجارة التقليدية وتخطيها خلال فترة زمنية وجيزة، نظراً لعدم احتياجها لمتطلبات التجارة التقليدية وهي كالتالي:
1/ رأس المال
2/الموقع التجاري
3/الدعاية والإعلان
4/المخاطرة
5/ الوقت
6/ الجهد
إن التجارة الالكترونية بحاجة فقط إلى الوقت والجهد، وهما منوطين بمدى طموح الشخص ورغبته في الحصول على أكبر قدر من الدخل المتوفر من التجارة الإلكترونية، إذ بإمكانه ممارسة التجارة الإلكترونية بدون رأسمال وهو ليس بحاجة إلى دعاية وإعلان كونه يستخدم الإنترنت في غالب الأحيان للدعاية لموقعه أو تجارته. أما المخاطرة فإنها غير موجودة نهائياً لأنها لاتحتاج إلى رأسمال أصلاً فبإمكانك ممارسة هذا النوع من التجارة بمبلغ قد لايتجاوز 700$فقط، بينما التجارة التقليدية قد يصل رأس المال فيها إلى ملايين الدولارات.
ولكي يختار الإنسان إحدى شركات التسويق الشبكي المنتشرة كثيراً هذه الأيام عليه باختيار الأفضل منها والتي يمكن أن يستفيد منها أكبر استفادة إحداها شركة كويست نت العالمية. ويمكنكم الاشتراك بها عن طريق الموقع الالكتروني www.quest.net
ومن ثم الانطلاق والتسويق والحصول على عمولات أسبوعية تبدأ من 250$
تمنياتي للجميع بالتوفيق ولمن يريد الدخول عن طريقي بالموقع هو:
HY904192
أو الأتصال على رقمي 0505574734
اخوكم علي الزواد
الشرقيه - الدمام
أو مراسلتي على الخاص ... ودمتم
aliali1998@windowslive.com
(أقصر الطرق لتحقيق أحلامك)
بسم الله الرحمن الرحيم
أطاحت أسواق المال والبورصات العالمية بالبقية الباقية من طموحات الشباب والمستثمرين الصغار والطامحين في تغيير أوضاعهم المادية والحياتية بدخولهم أسواق الأسهم المختلفة.
فما أسمته الصحافة بـ (تسونامي الهبوط) هو فعلا ًتسمية في محلها فقد تراجعت الأسواق العالمية بشكل مريع خلال الأيام الماضية. حتى أنه أطلق على بعض الأيام (الإثنين الأسود) أو)الجمعة السوداء) أسوة بـ (أيلول الأسود) وغيرها من التسميات.
وعلى الرغم من الرياح الباردة التي تهب بين يوم وآخر والتحسن الجزئي في هذه الأسواق والارتفاع الذي يصفه الكثيرون بـ (الغير مبرر) إلا أن المخاوف لازالت تلهب صدور المتداولين والمستثمرين على السواء.
ومما لاشك فيه فقد التهمت الانخفاضات المتواصلة في الأيام الماضية مئات الآلاف من تحويشة العمر لدى كثيرين. وقد وضعت هذه التراجعات الكثير من الشباب أمام محك حقيقي لاختبار قدرتهم على تطوير ذواتهم وتغيير أوضاعهم المعيشية وجعلت الشكوك تراودهم بقوة في الفترة الحالية من إمكانية خروجهم من هذا النفق المظلم، وربما تشهد أروقة المحاكم وصالات الدوائر الحكومية المختلفة المزيد من القضايا بعد أن تهدأ العاصفة ويراجع الجميع حساباتهم.
ولانريد هنا أن نثير موجة من التشاؤم للقراء الكرام، لكن هذا الوضع هو السائد، وينبغي أن نثيره بكل شفافية ومصداقية.
في ظل هذا الوضع السوداوي، نتساءل هل هناك من مخرج لهذه الأزمة؟
وهل هناك أفكار أخرى أو بدائل أو مشاريع يمكن من خلالها نتدارك البقية الباقية من خسائرنا لننهض من جديد؟
لاشك أن هناك أفكاراً ومشاريع كثيرة يمكن الإنسان أن يضعها بين أيدي القراء، لكن ثمة ما يمكن التحدث عنه هنا والانطلاق من مبدأ التجارة بحسب الحديث المعروف عن رسول الله (ص) 'تسعة أعشار الرزق في التجارة'
ولئن كانت التجارة بمفهومها التقليدي (سوق الأسهم إحدى مصاديق التجارة التقليدية) تشي بالكثير من الحذر والترقب وربما الخوف، كونها تحتاج- ضمن احتياجات كثيرة من دعاية وإعلان وغيرها- إلى رأسمال ضخم، لاحاجة للقول إن الكثيرين غير قادرين على توفيره بسبب الخسائر المتوالية وضعف الاقتصاد وغيرها من العوامل.
لكننا هنا يمكن أن نطرح مشروعاً جديداً يمكن المراهنة عليه بكل قوة وهو مشروع تجاري لكن بمفهوم حديث يطلق عليه (التجارة الالكترونية).
تمثل التجارة الالكترونية واحدا من موضوعي ما يعرف بالاقتصاد الرقميDigital Economy حيث يقوم الاقتصاد الرقمي على حقيقتين :- التجارة الإلكترونية و تقنية المعلومات Information Technology- IT فتقنية المعلومات او صناعة المعلومات في عصر الحوسبة والاتصال هي التي خلقت الوجود الواقعي والحقيقي للتجارة الإلكترونية باعتبارها تعتمد على الحوسبة والاتصال ومختلف الوسائل التقنية للتنفيذ وإدارة النشاط التجاري .
والتجارة الالكترونية ( E-commerce) هي تنفيذ و إدارة الأنشطة التجارية المتعلقة بالبضاعة والخدمات بواسطة تحويل المعطيات عبر شبكة الإنترنت أو الأنظمة التقنية الشبيهة.
ومن أهم ميزات التجارة الإلكترونية أنها تعتمد أنظمة سريعة ومتعددة وقادرة على منافسة التجارة التقليدية وتخطيها خلال فترة زمنية وجيزة، نظراً لعدم احتياجها لمتطلبات التجارة التقليدية وهي كالتالي:
1/ رأس المال
2/الموقع التجاري
3/الدعاية والإعلان
4/المخاطرة
5/ الوقت
6/ الجهد
إن التجارة الالكترونية بحاجة فقط إلى الوقت والجهد، وهما منوطين بمدى طموح الشخص ورغبته في الحصول على أكبر قدر من الدخل المتوفر من التجارة الإلكترونية، إذ بإمكانه ممارسة التجارة الإلكترونية بدون رأسمال وهو ليس بحاجة إلى دعاية وإعلان كونه يستخدم الإنترنت في غالب الأحيان للدعاية لموقعه أو تجارته. أما المخاطرة فإنها غير موجودة نهائياً لأنها لاتحتاج إلى رأسمال أصلاً فبإمكانك ممارسة هذا النوع من التجارة بمبلغ قد لايتجاوز 700$فقط، بينما التجارة التقليدية قد يصل رأس المال فيها إلى ملايين الدولارات.
ولكي يختار الإنسان إحدى شركات التسويق الشبكي المنتشرة كثيراً هذه الأيام عليه باختيار الأفضل منها والتي يمكن أن يستفيد منها أكبر استفادة إحداها شركة كويست نت العالمية. ويمكنكم الاشتراك بها عن طريق الموقع الالكتروني www.quest.net
ومن ثم الانطلاق والتسويق والحصول على عمولات أسبوعية تبدأ من 250$
تمنياتي للجميع بالتوفيق ولمن يريد الدخول عن طريقي بالموقع هو:
HY904192
أو الأتصال على رقمي 0505574734
اخوكم علي الزواد
الشرقيه - الدمام
أو مراسلتي على الخاص ... ودمتم
aliali1998@windowslive.com