راعي الجوفا
23 - 12 - 2008, 12:50
http://www.5h5h.com/upfiles/Sj925717.jpg
الطفلة المخطوفة
راعي الجوفا (حصريا منتديات قبيلة سبيع الغلبا)
كشف والد الطفلة التي اختطفت من مدرستها في مدينة الطائف من قبل أهل طليقته وترحيلها إلى جدة قبل شهرين عن تفاصيل وخلفيات ما جرى لابنته حيث أفاد بان ابنته كانت تقيم مع والدتها المطلقة في بيت جدها لامها الغير سعودي منذ طلاقها عندما كانت ابنته تبلغ من العمر سنتان ونصف وقد أبقاها عند والدتها بموجب صك تحكيم موقع من قبل الجد والأم وحكم من اهله ينظم علاقة الطفلة بكلا الوالدين ومواعيد الزيارات والنفقة ويحدد انه بزواج الأم تسقط حضانتها وتعاد إلى والدها وذلك عرفانا منه بحق الأم ودون أن يحتج أهل طليقته إلى المحاكم ولكن قبل عامين ونصف تقريبا على المصادقة من ابنته عندما كانت في زيارة دورية له علم بان امها قد تزوجت من رجل آخر بعد أن زل لسانها بذلك وبعد أن تاكد من الخبر علم انها بالفعل هي متزوجة قبل ذلك بحوالي العامين وأنها تركت ابنتها في عهدة الجدة عندها طالبهم بتطبيق الاتفاق ولكن الجدة استعطفته في أبقاء ابنته عندها استئناسا بها ريثما ينتهي سن الحضانة الشرعي متعهدة برعايتها الرعاية المناسبة فنزل عند رغبة الجدة تقديرا لعاطفتها وأبقاها عندهم متحملا عناء السفر من الطائف إلى جدة كل أسبوعين لأخذها في زيارتها الدورية له ثم إرجاعها خلال عطلة نهاية الأسبوع ولكن ما حدث هو انه وفي أخر زيارة دورية اخذ فيها ابنته وكانت تحديدا في يوم 8/10/1429هـ سمعها تتكلم مع شقيقتيها اثناء اللعب معهن وهي تشبه إحدى الألعاب بأنها ( زي الشيشة ) مما لفت انتباهه وجعله يستعلم منها عن كيفية معرفتها بالشيشة وإذا بابنته تعلمه عن أمور أدهشته لأنها تعتبر تجاوزات خطيرة على طفلته في هذا السن فقد أعلمته ابنته في بادئ الأمر أن خالتها التي لم تتزوج بعد وتسكن معها في منزل الجد تمارس شرب الشيشة على سطح المنزل خفية وتصطحبها معها لتمارس ذلك إمامها وقد حاولت إقناع الطفلة في احد المرات بتجريبها كما أنها مارست معها أسلوب التخويف بالويل والثبور أن هي تفوهت بما يجري أمام احد وعندما تابع والد الطفلة الاستفسار من طفلته عن كيفية التصرفات اليومية لأهل منزل الجد أخبرته بان العاملة المنزلية لديهم وهي حبشية تقوم بصب مادة الكلوركس على أجزاء حساسة من جسمها كلما انتهزتها الجدة ثم أخبرته بان جدها الغير سعودي يناديها داخل البيت بنعت الكلبة ( تعالي ياكلبة وروحي ياكلبة ) وعندما سمع ذلك قرر إبقائها عنده لتتربى مع شقيقاتها على حياة العز والكرامة واخبر اهل طليقته بان ابنته قد ضمها اليه كما هو حكم الشرع اولا وكما هو متفق عليه بموجب صك التحكيم ثانيا فاذا ارادوا التفاهم في امر الزيارات يجب ان تكون بحضور حكمين من العائلتين ليضمن عدم تكرار التجاوزات على ابنته اثناء زيارتها لهم ولكنهم هاجوا عليه وتجاوزوا حدودهم معه وعند بداية الدراسة لجأ الى إحدى معارف شقيقته عن طريق أحد أقاربها تسكن في الجوار وتعمل مديرة لمجمع مدارس فقبلت الطفلة وشقيقتها الاكبر عندها في مجمع المدارس ونقلها فمن مدرستها القديمة في جدة بشكل رسمي ولكنه تفأجا في ثالث ايام الدراسة باتصال هاتفي من ادارة المدرسة يخبره باختطاف ابنته من داخل حرم المدرسة دون علم القائمين عليها من قبل امرأتين اخذتاها بشكل لا اخلاقي أفزع زميلاتها البنات وقد هربوا بها مع سائق آسيوي وساندهم في ذلك سيارة اخرى فيها شابين قاما بعملية المراقبة والتتبع منذ الصباح الباكر عندما انطلقت حافلة المدرسة من امام منزله لقد تم اختطاف الطفلة بطريقة اقل ما يقال عنها انها غير اخلاقية ويعاقب عليها القانون باعتباره عنف اسري فلم يرعوا نفسية الطفلة وهي تراهم يضربون لها اسوا الحضانة الشرعية عن امها اعتبارا لاحسانه اليهم كل تلك المدة التي قضتها عندهم بعد سقوط الحضانة الشرعية عن امها بزواجها من رجل آخر رفض وضع طفلتها عنده فأودعتها عند الجدة التي تغيب عن منزلها لفترات طويلة بسبب ارتباطها بعملها فاعتبروها حقا مكتسبا لهم واخذوها دون وجود حكم لهم بذلك اختطافا من داخل دائرة حكومية لها حرمتها ضاربين بعرض الحائط جميع الانظمة القانونية ومخترقين آمن مدارس البنات محولين بذلك الجهات الحكومية والمرافق العامة الى ساحة لتصفية الخلافات الخاصة واضاف بأن ابنته مازالت الى اليوم محتجزة في منزل الجد الغير سعودي ومحرومة من حقها في التعليم ويساء اليها عندهم كما اخبرت به الطفلة ورغم صدور عدة اوامر وتوجيهات باسترجاع الطفلة منهم الا انهم ما يزالون الى الآن يتهربون من ذلك
الطفلة المخطوفة
راعي الجوفا (حصريا منتديات قبيلة سبيع الغلبا)
كشف والد الطفلة التي اختطفت من مدرستها في مدينة الطائف من قبل أهل طليقته وترحيلها إلى جدة قبل شهرين عن تفاصيل وخلفيات ما جرى لابنته حيث أفاد بان ابنته كانت تقيم مع والدتها المطلقة في بيت جدها لامها الغير سعودي منذ طلاقها عندما كانت ابنته تبلغ من العمر سنتان ونصف وقد أبقاها عند والدتها بموجب صك تحكيم موقع من قبل الجد والأم وحكم من اهله ينظم علاقة الطفلة بكلا الوالدين ومواعيد الزيارات والنفقة ويحدد انه بزواج الأم تسقط حضانتها وتعاد إلى والدها وذلك عرفانا منه بحق الأم ودون أن يحتج أهل طليقته إلى المحاكم ولكن قبل عامين ونصف تقريبا على المصادقة من ابنته عندما كانت في زيارة دورية له علم بان امها قد تزوجت من رجل آخر بعد أن زل لسانها بذلك وبعد أن تاكد من الخبر علم انها بالفعل هي متزوجة قبل ذلك بحوالي العامين وأنها تركت ابنتها في عهدة الجدة عندها طالبهم بتطبيق الاتفاق ولكن الجدة استعطفته في أبقاء ابنته عندها استئناسا بها ريثما ينتهي سن الحضانة الشرعي متعهدة برعايتها الرعاية المناسبة فنزل عند رغبة الجدة تقديرا لعاطفتها وأبقاها عندهم متحملا عناء السفر من الطائف إلى جدة كل أسبوعين لأخذها في زيارتها الدورية له ثم إرجاعها خلال عطلة نهاية الأسبوع ولكن ما حدث هو انه وفي أخر زيارة دورية اخذ فيها ابنته وكانت تحديدا في يوم 8/10/1429هـ سمعها تتكلم مع شقيقتيها اثناء اللعب معهن وهي تشبه إحدى الألعاب بأنها ( زي الشيشة ) مما لفت انتباهه وجعله يستعلم منها عن كيفية معرفتها بالشيشة وإذا بابنته تعلمه عن أمور أدهشته لأنها تعتبر تجاوزات خطيرة على طفلته في هذا السن فقد أعلمته ابنته في بادئ الأمر أن خالتها التي لم تتزوج بعد وتسكن معها في منزل الجد تمارس شرب الشيشة على سطح المنزل خفية وتصطحبها معها لتمارس ذلك إمامها وقد حاولت إقناع الطفلة في احد المرات بتجريبها كما أنها مارست معها أسلوب التخويف بالويل والثبور أن هي تفوهت بما يجري أمام احد وعندما تابع والد الطفلة الاستفسار من طفلته عن كيفية التصرفات اليومية لأهل منزل الجد أخبرته بان العاملة المنزلية لديهم وهي حبشية تقوم بصب مادة الكلوركس على أجزاء حساسة من جسمها كلما انتهزتها الجدة ثم أخبرته بان جدها الغير سعودي يناديها داخل البيت بنعت الكلبة ( تعالي ياكلبة وروحي ياكلبة ) وعندما سمع ذلك قرر إبقائها عنده لتتربى مع شقيقاتها على حياة العز والكرامة واخبر اهل طليقته بان ابنته قد ضمها اليه كما هو حكم الشرع اولا وكما هو متفق عليه بموجب صك التحكيم ثانيا فاذا ارادوا التفاهم في امر الزيارات يجب ان تكون بحضور حكمين من العائلتين ليضمن عدم تكرار التجاوزات على ابنته اثناء زيارتها لهم ولكنهم هاجوا عليه وتجاوزوا حدودهم معه وعند بداية الدراسة لجأ الى إحدى معارف شقيقته عن طريق أحد أقاربها تسكن في الجوار وتعمل مديرة لمجمع مدارس فقبلت الطفلة وشقيقتها الاكبر عندها في مجمع المدارس ونقلها فمن مدرستها القديمة في جدة بشكل رسمي ولكنه تفأجا في ثالث ايام الدراسة باتصال هاتفي من ادارة المدرسة يخبره باختطاف ابنته من داخل حرم المدرسة دون علم القائمين عليها من قبل امرأتين اخذتاها بشكل لا اخلاقي أفزع زميلاتها البنات وقد هربوا بها مع سائق آسيوي وساندهم في ذلك سيارة اخرى فيها شابين قاما بعملية المراقبة والتتبع منذ الصباح الباكر عندما انطلقت حافلة المدرسة من امام منزله لقد تم اختطاف الطفلة بطريقة اقل ما يقال عنها انها غير اخلاقية ويعاقب عليها القانون باعتباره عنف اسري فلم يرعوا نفسية الطفلة وهي تراهم يضربون لها اسوا الحضانة الشرعية عن امها اعتبارا لاحسانه اليهم كل تلك المدة التي قضتها عندهم بعد سقوط الحضانة الشرعية عن امها بزواجها من رجل آخر رفض وضع طفلتها عنده فأودعتها عند الجدة التي تغيب عن منزلها لفترات طويلة بسبب ارتباطها بعملها فاعتبروها حقا مكتسبا لهم واخذوها دون وجود حكم لهم بذلك اختطافا من داخل دائرة حكومية لها حرمتها ضاربين بعرض الحائط جميع الانظمة القانونية ومخترقين آمن مدارس البنات محولين بذلك الجهات الحكومية والمرافق العامة الى ساحة لتصفية الخلافات الخاصة واضاف بأن ابنته مازالت الى اليوم محتجزة في منزل الجد الغير سعودي ومحرومة من حقها في التعليم ويساء اليها عندهم كما اخبرت به الطفلة ورغم صدور عدة اوامر وتوجيهات باسترجاع الطفلة منهم الا انهم ما يزالون الى الآن يتهربون من ذلك