راجح مسفرعون
30 - 01 - 2009, 12:25
أصيبت 19 حالة في رنية بفيروس التهاب الكبد الوبائي ( أ) في ظروف غامضة لم تعرف أسبابها.
وأوضح مدير المركز الصحي برنية فايز محمد السعدون أن المركز الصحي اكتشف هذه الحالات التي تتراوح أعمارها بين 4-13 سنة ، ويسكنون في أماكن متفرقة من المحافظة.
وبين السعدون أن لجنة صحية وصلت من الطائف وتفقدت منازل المصابين وأخذت عينات من المياه وكشفت على المخالطين للمصابين تحسباً لاحتمال وجود حالات أخرى ،كما تفقدت محلات بيع مياه التحلية في المحافظة وأخذت عينات من الماء وأرسلتها إلى الطائف لتحليلها.
وأكد السعدون أنه سيصل الأسبوع القادم تحصينات للمرضى والمخالطين وسيزور موفدون من المركز الصحي المصابين في منازلهم وتحصينهم.
إلى ذلك ، بين مدير مكتب المياه برنية محمد الغريري أنه بعد اكتشاف هذه الحالات عقد اجتماع أول من أمس بمحافظة رنية ضم إليه الزراعة والبلدية والدفاع المدني والمركز الصحي والمياه وتم الاتفاق على تكوين لجنة تجتمع غدا في مكتب فرع المياه برنية للترتيب لبدء العمل في حصر جميع الآبار المستخدمة في الشرب وأخذ العينات لتحليلها وإقفال الآبار الغير صالحة.
وأشار الغريري إلى أنه لم يتأكد حتى الآن أن السبب في الإصابات هو المياه ، مشيراً إلى احتمال أن تكون الأغذية والخضراوات الموجودة في السوق هي السبب.
وأضاف أن مكتب المياه برنية يقوم بعمله في المتابعة اليومية وإقفال الآبار التي يثبت تلوثها رغم ضعف الإمكانيات البشرية والآلية.
وأوضح مدير المركز الصحي برنية فايز محمد السعدون أن المركز الصحي اكتشف هذه الحالات التي تتراوح أعمارها بين 4-13 سنة ، ويسكنون في أماكن متفرقة من المحافظة.
وبين السعدون أن لجنة صحية وصلت من الطائف وتفقدت منازل المصابين وأخذت عينات من المياه وكشفت على المخالطين للمصابين تحسباً لاحتمال وجود حالات أخرى ،كما تفقدت محلات بيع مياه التحلية في المحافظة وأخذت عينات من الماء وأرسلتها إلى الطائف لتحليلها.
وأكد السعدون أنه سيصل الأسبوع القادم تحصينات للمرضى والمخالطين وسيزور موفدون من المركز الصحي المصابين في منازلهم وتحصينهم.
إلى ذلك ، بين مدير مكتب المياه برنية محمد الغريري أنه بعد اكتشاف هذه الحالات عقد اجتماع أول من أمس بمحافظة رنية ضم إليه الزراعة والبلدية والدفاع المدني والمركز الصحي والمياه وتم الاتفاق على تكوين لجنة تجتمع غدا في مكتب فرع المياه برنية للترتيب لبدء العمل في حصر جميع الآبار المستخدمة في الشرب وأخذ العينات لتحليلها وإقفال الآبار الغير صالحة.
وأشار الغريري إلى أنه لم يتأكد حتى الآن أن السبب في الإصابات هو المياه ، مشيراً إلى احتمال أن تكون الأغذية والخضراوات الموجودة في السوق هي السبب.
وأضاف أن مكتب المياه برنية يقوم بعمله في المتابعة اليومية وإقفال الآبار التي يثبت تلوثها رغم ضعف الإمكانيات البشرية والآلية.