راعي العدوه
04 - 03 - 2009, 13:00
خوجة: معرض الكتاب الدولي من أفكار الملك عبدالله
قال وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجه إن فكرة معرض الرياض الدولي للكتاب هي إحدى أفكار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز صاحب فكرة الحوار. ولفت معاليه في تصريح صحفي عقب افتتاحه المعرض النظر إلى أن الملك المفدى هو كذلك صاحب فكرة البحث عن ثقافة الغير، وصاحب الدعوة للتحاور مع الجميع في الداخل والخارج، وهو من تبنى فكرة الحوار مع الآخر في الثقافة والدين والعلم وفي كل مناحي الحياة.
ورأي معاليه أن المعرض أصبح حدثاً ثقافياً سنوياً تلتقي فيه جميع دور النشر في الداخل والخارج، وتعرض فيه الثقافات بشتى صورها، ويتم التواصل مع ثقافة الغير بكل جدية وبالطرق الصحيحة، وقال «ثقافتنا ترتكز على هدي من الدين الإسلامي الحنيف، ونريد أن نتساعد مع الجميع في هذا المنطلق». ورأي معاليه ضرورة أن يكون هناك تواصل حضاري وثقافي وإنساني بحيث يتم التعرف على فكر الآخر، ويتم إيصال أفكترنا إليه لكي يفهمنا بشكل أُضل، وقال «هذه هي الرسالة التي وجهنا بها خادم الحرمين الشريفين».
وعن تنقل المعرض بين مناطق المملكة قال معاليه «سوف نبحث بحول الله أن يكون هناك معارض للكتاب في مناطق المملكة». وأوضح معاليه أن معارض الكتب سجل ثقافي للمجتمع فيها الكثير من أفكار والكتب والإصدارات وفرصة للقارئ والمثقف أن يرى ثقافة الغير مشيراً إلى أنه تم في معرض هذا العام دعوة الكثير من المفكرين المعروفين الذين سوف يشاركون في ندوات ومحاضرات مصاحبة للمعرض، مؤكداً أنه في التقاء القارئ السعودي مع هؤلاء المفكرين يعد بلا شك إثراء للطرفين.
قال وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجه إن فكرة معرض الرياض الدولي للكتاب هي إحدى أفكار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز صاحب فكرة الحوار. ولفت معاليه في تصريح صحفي عقب افتتاحه المعرض النظر إلى أن الملك المفدى هو كذلك صاحب فكرة البحث عن ثقافة الغير، وصاحب الدعوة للتحاور مع الجميع في الداخل والخارج، وهو من تبنى فكرة الحوار مع الآخر في الثقافة والدين والعلم وفي كل مناحي الحياة.
ورأي معاليه أن المعرض أصبح حدثاً ثقافياً سنوياً تلتقي فيه جميع دور النشر في الداخل والخارج، وتعرض فيه الثقافات بشتى صورها، ويتم التواصل مع ثقافة الغير بكل جدية وبالطرق الصحيحة، وقال «ثقافتنا ترتكز على هدي من الدين الإسلامي الحنيف، ونريد أن نتساعد مع الجميع في هذا المنطلق». ورأي معاليه ضرورة أن يكون هناك تواصل حضاري وثقافي وإنساني بحيث يتم التعرف على فكر الآخر، ويتم إيصال أفكترنا إليه لكي يفهمنا بشكل أُضل، وقال «هذه هي الرسالة التي وجهنا بها خادم الحرمين الشريفين».
وعن تنقل المعرض بين مناطق المملكة قال معاليه «سوف نبحث بحول الله أن يكون هناك معارض للكتاب في مناطق المملكة». وأوضح معاليه أن معارض الكتب سجل ثقافي للمجتمع فيها الكثير من أفكار والكتب والإصدارات وفرصة للقارئ والمثقف أن يرى ثقافة الغير مشيراً إلى أنه تم في معرض هذا العام دعوة الكثير من المفكرين المعروفين الذين سوف يشاركون في ندوات ومحاضرات مصاحبة للمعرض، مؤكداً أنه في التقاء القارئ السعودي مع هؤلاء المفكرين يعد بلا شك إثراء للطرفين.