عوض السبيعي
17 - 04 - 2009, 01:19
هذا الشاب تواعد مع فتاة على معصية الله على مرأى ومسمع من الله وركبت معه في سيارته كانت ضحكات لكنها حذره وقلوب وجله خوفا من الناس وفي ضل أمنا من رب الناس سبحانه وبعد أن أقنعها بأنه قد شغف قلبه بحبها وانه طار هيمانا بها وقلبه مشتاق لها وساعدهم ثالثهم الشيطان فوافقت بعد خوفا وترقب بعد أن أقنعها أن السيارة لا تصلح للقاء لان الناس حولنا وبعد الخوف والتقرب والإلحاح وافقت لكن بشرط أن يذهب إلى مكان امن لأنها كانت تحس بخوف مكان امن لا يراهما فيه الناس فاستغل تلك المبادرة وقال مستهترا وبحيله متظاهر
والله لآخذك إلى مكان الله لا يرانا فيه
انظر وانظري إلى أين أوصله الشيطان
فسمعه من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سمعه الله جبار السموات والأرض الذي يراه الذي حرك قلبه وأجرى دماءه
سمعه الجبار الذي خسف بقارون
سمعه الجبار الذي اغرق فرعون
فأمر الله سبحانه أوامره التي لا ترد ولا معقب لها
فإذا بمداهمة ليست كالمداهمات مداهمة تحركت من فوق السموات فإذا بها مداهمه
لا تأخذ الأجساد بل تأخذ الأرواح
فلما استخفيا من الناس وامن من مكر الله وتوارت عنهم أعين الناس
ظن أن لا رقيب
فلما خلع ملابسه
فإذا به يخر من طوله
أوقف الله قلبه واخرس لسانه
فإذا به يخر منكبا على وجهه عليها
قامت تقلبه يمنه ويسره تلمس نبضه تحس أنفاسه ( لا أنفاس ولا نبض )
فإذا بها كالمجنونة صدمت بصعقه كصاعقه نزلت عليها من السماء
وخرجت على الناس وهي تقول ( يقول ما يشوفه اخذ روحه )
كيف كانت نهايته وكيف يقابل منكر ونكير
وكيف يقف أمام الجبار
والله لآخذك إلى مكان الله لا يرانا فيه
انظر وانظري إلى أين أوصله الشيطان
فسمعه من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سمعه الله جبار السموات والأرض الذي يراه الذي حرك قلبه وأجرى دماءه
سمعه الجبار الذي خسف بقارون
سمعه الجبار الذي اغرق فرعون
فأمر الله سبحانه أوامره التي لا ترد ولا معقب لها
فإذا بمداهمة ليست كالمداهمات مداهمة تحركت من فوق السموات فإذا بها مداهمه
لا تأخذ الأجساد بل تأخذ الأرواح
فلما استخفيا من الناس وامن من مكر الله وتوارت عنهم أعين الناس
ظن أن لا رقيب
فلما خلع ملابسه
فإذا به يخر من طوله
أوقف الله قلبه واخرس لسانه
فإذا به يخر منكبا على وجهه عليها
قامت تقلبه يمنه ويسره تلمس نبضه تحس أنفاسه ( لا أنفاس ولا نبض )
فإذا بها كالمجنونة صدمت بصعقه كصاعقه نزلت عليها من السماء
وخرجت على الناس وهي تقول ( يقول ما يشوفه اخذ روحه )
كيف كانت نهايته وكيف يقابل منكر ونكير
وكيف يقف أمام الجبار