تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : باراك أوباما سيعرض عليكم الصلح .. فهل تقبلون؟


خالد الشماسي
11 - 05 - 2009, 14:17
السادة / اعضاء وزوار شبكة سبيع الغلباء ............... المحترمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد


أعلن البيت الأبيض مؤخرا ً نية الرئيس الأمريكي الوفاء بوعده اثناء الانتخابات بالقاء خطاب موجه للعالم الإسلامي يعرض على العالم الإسلامي الصلح .


وقد أختار مصر كـ مكان لالقاء هذا الخطاب .

وقد رحب الأزهر بالرئيس فاتحين له أبواب الجامعة ليقول خطابه .


الرئيس الأمريكي ينوي تحسين صورة أمريكا في العالم . خصوصا العالم الإسلامي



لو عرض عليك هذا الصلح هل توافق على المصالحة ؟

وماهي شروطك ؟



ننتظر مشاركاتكم

الشريف الشنبري
11 - 05 - 2009, 14:37
اوافق بالشروط التاليه

.. اعلان الدوله الفلسطينية ام القضايا العربية واقدمها واجبار الدوله الصهيونية المحتلة بقبول ذلك.
.. الانسحاب من العراق ودعم الحكومة بالاسلحة المتطورة.
.. تعويض جميع كل المتضررين من تجاوزات الرئيس الاحمق السابق.
.. تفسير سيناريو احداث 11 سبتمبر بشكل حقيقي وتوضيح الدور الاسرائيلي فيها وبراءة المسلمين منها.
.. تفسير السبب من وراء القرار الامريكي من ايقاف مكافحة الارهاب . هل انتهى الارهاب ام انتهت المصالح.
.. عدم الانحياز للدوله الصهيونية.
.. عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية.
.. العمل تعزيز مبدء حرية الاديان . وانهاء صراعاتها.
..

خالد الشماسي
11 - 05 - 2009, 14:45
شكرا لك اخي الشريف الشنبري


لقد اتيت على معظ المطالب



لا هنت

خيَّال الغلباء
11 - 05 - 2009, 14:47
اوافق بالشروط التاليه

.. اعلان الدوله الفلسطينية ام القضايا العربية واقدمها واجبار الدوله الصهيونية المحتلة بقبول ذلك.
.. الانسحاب من العراق ودعم الحكومة بالاسلحة المتطورة.
.. تعويض جميع كل المتضررين من تجاوزات الرئيس الاحمق السابق.
.. تفسير سيناريو احداث 11 سبتمبر بشكل حقيقي وتوضيح الدور الاسرائيلي فيها وبراءة المسلمين منها.
.. تفسير السبب من وراء القرار الامريكي من ايقاف مكافحة الارهاب . هل انتهى الارهاب ام انتهت المصالح.
.. عدم الانحياز للدوله الصهيونية.
.. عدم التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية.
.. العمل تعزيز مبدء حرية الاديان . وانهاء صراعاتها.
..

أخي الكريم الشريف المنيف / الشنبري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : شكرا جزيلا لك على هذه المطالب والشروط التي تتحدث بها نفس كل عربي مسلم غيور على بلاده وأمته ولكم دينكم ولي دين يا أمريكا وإن الدين عند الله الإسلام الذي شرع ولا يجرمنكم شنأن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى للمؤمنين وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وأسكنه فسيح جناته إن الله يثبت الدولة الكافرة بالعدل يا أمريكا والله يحفظكم ويرعاكم مع خالص التحية وأطيب الأمنيات واسلم وسلم والسلام .

lion1430
11 - 05 - 2009, 15:26
خيرات البلاد العربية والإسلامية التي انتهبتها أمريكا

الشريف الشنبري
11 - 05 - 2009, 16:38
أخوتي الغالين (خالد الشماسي..خيال الغلباء) رضي الله عنكم وارضاكم ... قل لن ترضى عنكم اليهود ولا النصارى حتى تتبعوا ملتهم.... أين نحن من كلام الله والكتاب والسنه والتي أوضحت الكثير من صفات أعداء الله نحن قوم لانتدبر ماجاء فيها علما أنها تبرز وتوضح الكثيرمن فكرهم وخططهم وبالتفصيل وكيف يمكننا أعداد العده وكيفية التعامل معهم ...والله أنها مجرد مناورات ومفاوضات وخداع وتضليل للراي العام...هذاهم كل عام لهم جوله تخالف جولاتهم السابقه منهم من يوافق على السلام المشروط ومنهم لايوافق....الله المستعان

خالد الشماسي
12 - 05 - 2009, 00:18
شكرا لمروركم ايها الفضلاء


نعم أعداء الامم اليهود لهم في كل فترة رئيس يقتل ويدمر ثم يستقيل

فياتي من بعده أخ له يواصل المسيرة في هدم البلاد وتعذيب العباد




ويبدو ان باراك يريد التركيز على الامور الاقتصادية اكثر لذلك هو يتحاشا صرف مزيد من الميزانيات في قتل المسلمين



الله المستعان

خيَّال الغلباء
03 - 06 - 2009, 00:29
بسم الله الرحمن الرحيم

أوباما بين الرياض والقاهرة :-

تستعد العاصمة السعودية " الرياض " غدا الاربعاء لإستقبال الرئيس الـ الرابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية وتأتي تلك الزيارة لتؤكد متانة العلاقات الثنائية بين العملاقين وريادة السياسة السعودية التى رسمها المغفور له باذن الله جلالة الملك / عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه وتبناها أبنائه البررة تحمل أجندة الرئيس أوباما ملفات ساخنه وقضايا مصيرية كعملية السلام في الشرق الأوسط والإرهاب وملف إيران النووي وفي القاهرة سيلقي فخامة الرئيس كلمة بجامعة القاهرة موجهه للعالم الإسلامي آمال عريضة وشعبية كبيرة للرئيس الأسود الأول بتاريخ أمريكا لدي شعوب العالم الإسلامي على عكس نقيضه الأسبق فهل سينج في أقوي اختبار لادارته ؟ منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

نهار
03 - 06 - 2009, 00:48
المشكله اخوي خالد يقولون قول ويفعلون شيء أخر

وحنا ناس لم نستوعب الدروس من السنوات الماضيه وهي كلها وعود بلا تنفيذ

والمطالب الشنبري وفا مع التحفظ على بعضها

رنيه الأصل
04 - 06 - 2009, 01:36
نبغى نستفيد من تقدمهم في كل تطورات العصر ,,,,,,,,,,,, اما من ناحية فلسطين (اهلها ماتفقوا على وحدتها وكلاً يحدسكينه على الثاني ,,, صدقوني لو ان القدس في اي دوله ثانيه كان خمسين سنه يمديهم حرروها)

ولاتنسون ان اسرائيل منطقة استراجيه لمصالح امريكا ,,, وسلامتكم

جعد الوبر
04 - 06 - 2009, 21:26
إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم

خالد الشماسي
05 - 06 - 2009, 00:49
مرحبا بكم


استمعت اليوم لخطاب الرئيس باراك اوباما


وهو بالفعل جميل ومنفتح على العالم كله سواء العرب أو ايران أو غيرهم


يبدو أنه اكتشف سآمة الشعب الأمريكي المضطهد من قبل صانع القرار من الحروب



فهو أراد ثمان سنوات رغد للشعب الأمريكي بدون منغصات المجاهدين


نحن بالفعل نريد السلام ،، لا نريد أن يموت اي انسان على وجه البسيطه


ولكنه طال اضطهادنا كأمة ضحكة من ضعفها الأمم


الرئيس أمهل رئيس اسرائيل اربعة اسابيع ليخبره بما سيفعل بالمستوطنات و حل الدولتين

اعتقد بأنه سيتخذ اجراء ايقاف الدعم عن اسرائيل حتى توقع الصلح الدائم

اذا لم يفعل ذلك فستبقى مشكلة العالم " العجوز " قائمة بيننا وبين اليهود

وسيبقون العملاء في مصر والأردن ولبنان حامين هذه الدولة العبرية من زحف المجاهدين لها


الله المستعان

خيَّال الغلباء
05 - 06 - 2009, 17:27
بسم الله الرحمن الرحيم

الشيخ / حامد العـلى : ونــص التــرجمـة الهزلية لخطــاب أوبــاما فى القاهـــرة وحقيقة المخططات ؟

السلام عليكم

هذه ترجمة هزلية لنص خطاب أوباما في القاهرة !!

أولا .. مقدمة بين يدي الترجمة :-

على هامش مؤتمر عُقد مؤخّراً عن غزة، نقل رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر رائد صلاح، أنَّ شخصية جاءته من إجتماع رفيع المستوى بين عباس ومن معه، مؤكدة خبر أنَّ الدول العربية أعطت الضوء الأخضر لأوباما بالموافقة على تدويل المسجد الأقصى، مع موافقة ما يُسمى بسلطة عباس، وقد ناشد رائد صلاح بذل الجهـود لإجهاض هذا المخطَّط الخبيث، الذي سينطلق بعد خطاب أوباما هذا الأسبوع، في إطار ما أسمته إدارة أوباما مقاربتها الجديدة .

بعدما أُسكت خطباء الحقّ، ولُوحـقت منابره، اشرأبت جميع الأعناق إلى الخطبة الأوبامية على المنبر القاهري !!

إن كان ثـمَّة شيء قاله رئيس أمريكي فصدق فيه، فهـو مـا :-

( يروى عن الرئيس هاري ترومان الذي كان يحب أن يقوم بدور الدليل لزائري مكتبه في ولاية ميزوري، أنه كثيرا ما كان يقول للسياح ممازحا : في أيام حداثتي فكرت في الخيار بين مهنتين، إما العزف على البيانو في بيت بغاء، أو تعاطي السياسة، وقد وجدت بعد خبرتي الطويلة في السياسة، أنه لا مجال لأن أحتار طويلا لأن لافرق بينهما ) نقلا عن كتاب عرب أمريكا رهائن بائسة ص303

عجيب والله إنخداع المخدوعين بأوبـاما، فأوباما لا، ولن يصنع شيئا سوى تصحيح حماقات بوش، وإكمال مسيرته ذاتها، ففي العراق يريد أوباما إنسحابا شكليا يبقي جميع أهداف الاحتلال كما هي، وفي باكستان ها هو يزيد على جرائم بوش، وأما الكيان الصهيوني فإنه معهم ألين من مس الأرنب، فلم يزد على مطالبة بإستحياء بوقف الإستيطان،

وأما مع الإسلام فأوباما لم ولن يزيد على خطابات جوفاء بلهـاء، يقول فيها ـ وقواتـه تحتل بلاد المسلمين، وتبيدهم، وتقصف أطفالهم، وتذبح نساءهم، وتحمي طغاتهم، وتنشر قواعدها العسكريـة لضمان إستمرار، الظلم والفساد في بلادهم ـ أن أمريكا ليست ضد الإسلام .

ثانيا .. نص الترجمة الهزلية :-

أنا أوباما طاغية العالم الجديد، السيّد الأسـود، فـي البيت الأبيض، سيّدكم الجديد، من هذا المنبر العتيد، منبر القاهرة، التي رأيت أنها رحبـَّت بي ترحيبا حارَّا، وزمَّـرت وطبَّلـت لزيارتي على أنهـا إنجاز عظيـم للسياسة المصرية، وصحيحٌ أنَّ هذا يثير الضحك في الحقيقة، غيـر أنّي أشكر لكم هذا الترحيـب الحار، مع أنّني لم أفاجـأ به ؟

فكيف لا يُرحَّب بي، وقـد جئت لإكمال مسيرة بلادي في دعم جرائم الكيان الصهيوني فيكم أيها العرب، والمسلمون، لاسيما حصار غزة، خاصة قتل أطفالها المرضى في المستشفيات، كذلك استمرار إحتلال العراق، وبقاء الكوارث فيه، مثل أفغانستـان، ودعم الطغاة الصغار الذين يسومونكم سوء العذاب ؟!!

ولن أنسى أيضا المؤامرات لتقسيم بلادكم المقسَّمة أصلا، وتجزئة المجـزَّأ منها أكثر، وأكثـر، وسرقة ثرواتها، ونشر التخلف، والرذائـل فيها .

وبلا ريب استخدامها مكانا للنفايات النووية .

وأيضـا .. بلا ريب لن أدِّخـر وسعا في الإستفادة من الكتاب الذي أهداه لي شافيز الذي ـ بالمناسبة أعده رجلاً شريفاً بالمقارنة بكم _ عفواً_ ذلك أنه يدافع عن قضاياكم أكثـر منكم ! ـ وهو كتاب ( شرايين مفتوحة )، حيث سأتعلم منه الكثير عن طـرق سرقة، ونهب، ثروات الشعوب، كما فعل أسلافي في أمريكا اللاّتينية .

كما لا يفوتني أن أنـوّه إلى أن مستوى بلاهتكم ـ ما شاء الله ـ قد زاد بنسبة كبيرة جداً، وقد لاحظت هذا بوضوح، فلا زلتم تنطلي عليكم عبارات : (حلّ الدولتين)، ودعم ( عملية السلام )، وتنشيط ( مفاوضات السلام )، والضغط من أجـل وقف المستوطنات، و ( مقاربة جديدة للشرق الأوسـط ) .. إلخ، وهذا الكلام الفارغ الذي حتّى نحن قد سئمنا منه أصلا، وليس الهدف منه سوى الإلهاء .

كما أنـَّكم لا زلتم مستعدين أن تعيشوا أحلام المبادرات الوهمية، والمفاوضات العبثيّة مع حليفتنا المدللَّة ( إسرائيل ) التي تبيد إخوانكم الفلسطينيين كلّ يوم، ريثما ينتهي الصهاينة من إكمال مشروع تهويد القدس، وسائر ما هنالك من اغتصاب حقوقكم .

كما أنّكم لا زلتم تتعاملون مع ازدواجيّة معاييرنا، ونفاقنا السياسي، كأنّ شيئا لم يكن، ولهـذا فملاحقتنا البشير، ومكافأتنا جرائم الصهاينة، أمرٌ لا جديد فيه لديكم !!

ستلاحظون في الأيام المقبلة أنَّ حرية الشعـوب عندكـم، ستأخذ بالتراجع في بلادكم، أعني الحرية السياسية، والثقافية، والإقتصادية، لأنَّنا سنركز فقط على إفساد المرأة، وتحريرها من كلِّ شيء، حتى عفَّتها، كما سنهتمّ إهتماما خاصّا بمن يشتم الإسلام في بلادكم، ونحميه تحت شعار حرية الرأي .

فكما تعلمون لا ينبغي أن نضيِّع الوقت في دعم النقد السياسي، وحماية الناشطين المعارضين، السياسيين، والحقوقيين في بلادكم، ولماذا نفعل ذلك ؟!!

هل نحن بُلهاء ؟!! لندعم الحريات في بلادكم، حتى تنتشر في شعوبكم، قيمُ الحرية، والإبداع، والتطلّع إلى النهضة، وإنطلاق الرسالة الحضارية، التي عادة لا تنطلق إلاَّ من الشعوب الحيَّة، الحرَّة، التي لا تعيش حياة الخوف، والهاجس الأمني، وسطوة المخابرات .

لكننا ـ كما تعلمون ـ سنبقى ندندن حول هذه الشعارات عن الحرية، والديمقراطية .. إلخ، ونوزّع بعض التصريحات عن حقوق الإنسان، والحرية السياسية، تلك التي لا يستغني عنها مخادع سياسي، حتى نخفي مخطَّطاتنا الحقيقية وراءها، ونصل إلى أهدافنا بأقل تكلفة ممكنة .

وذلك كما أننا ندعم ( الديمقراطية ) ما دامت تحقق أهدافنا، أمَّا إنْ كانت الشعوب ستختار الإسلام، أو أيَّ نظام يعيـق أطماعنـا، فسنسحقها، ولا تسألوني كيف ذلك، فما فائدة الطغاة إذن ؟!

أما الإرهاب فلا يخفاكم أنَّنا نعدّ الإسلام ـ وإن كنا لا نصرّح بهذا علنا ـ دين إرهاب أصلا، أقصد الإسلام الذي في القرآن، وسنة نبيّكم، ولهذا فنحن سوَّقنـا إليكم إسلاماً جديداً، وقد أعددناه لكم معلباً، وجاهزاً، ولا نحتاج سوى خطباء، ودعاة، ومفتين، تهيئونهـم أنتم وفق هذا الإسلام الجديد .

لأنِّنا من غير الممكن ـ بلا شك ـ أنَّنا نأتي بمفتين زُرق العيون لكي يبشِّرون بهذا الإسلام الأمريكي الجديد، وقد أثبتم أنكّم قادرون على تخريج نماذج رائعة، حتى إنها تجيز لنا إحتلال بلادكم على أننا معاهدون !! وتزيِّن استسلام شعوبكم لطغياننا على أساس ( حوار الآخر ) !! وتعبّد الشعوب لمن ندعمه من الطغاة عليكم بناءً على ( طاعة وليّ الأمر ) !! وتبيح التطبيع مع الصهاينة بدليل ( الصلح مع أهل الكتاب ) !!، فلديهم قدرة مذهلة على ( اللفّ والدوران ) على الإسلام الحقيقي !!

وأيضا لديهم مهارة بالغة في إلهاء شعوبكم بأيّ قضية دينيّة، عن قضاياهم المصيرية، مثل إحتلال فلسطين، وحصار غزة، وتدمير العراق، وتفكيك باكستان، وتجزئة السودان، واليمـن .. إلخ .

لقد كان العلماء، والدعاة، والمفكرون، لديكم يوجِّهون الأمة إلى قضاياها المصيرية، ويدفعونها إلى مناهضة خططنا للقضاء على حضارتكم، لكن اليوم نجد الإهتمام في أمور لا علاقة لها بهذا كلِّه، وهذا هو الذي نريده تماما .

ولا يفوتني هنا أن أنوِّه إلى أنّنا فوجئنا بفتاوى تجعل ( المجاهدين ) أشدّ ضررا منّا، وأعظم خطراً من اليهود، فما كنّا نظنّ أن تفانيـكم في دعم خططـنا يصل إلى هذه الدرجة !! لكن على أيّة حال، هذا يدل على أنّ خطّطنـا نجحت إلى درجة تجاوزت الحدود المتوقعة !!

وفي الختـام أعيد شكري لكم، وأعدكم أنَّنا سنبقى أوفياءَ للصهاينة، وأعداءً لكم، وأنَّ ( الضحك على ذقونـكم ) سيبقى أيضا، ما بقيت أمريكا مسيطرة .

وأحمّلكم أمانة الإستمرار في إبقاء شعوبكم في رباعية : الجهل، والخوف، والقهـر، والجوع، فإنّها خير الوسائل، لبقاء هيمنتها على مقدرات أمّتـكم .

آه نسيت شيء مهم ..

الحقيقة أنَّنا غير متفائلين بالمستقبل فإنَّ الإسلام يعود بقوِّة، والنهضة الجهادية آخذة في التصاعد رغم جهودنا في محاصرتها، والشعوب لديكم بدأت تفهم وسائلنا، فتُفشل كثيراً منها وقـد غـدت أمة الإسلام تتطلَّع إلى عودة جديدة إلى أمجاده، ولهذا فإننا نطلب منكم مضاعفة الجهود لتفكيك كلِّ عوامل النهوض لدى شعوبكم، ولا أحتاج أن أذكركم بما قاله مرشح الرئاسة الأمريكية الأعوام 92 ـ 96ـ و2000م باتريك بيوكانان، في مقاله الشهير : ليس هناك جيش أقوى من فكرة حان وقتها

قال : ( حقا ... إنّ الإنسان يراقب القوات الأمريكية وهي تناضل في مواجهة المتمردين السنة، والجهاديين، في العراق، وتواجه عودة طالبان ... كلهم يتولون الله، وهنا يحضرني قول فيكتور هوجو : " ليس هناك جيش أقوي من فكرة حان وقتها " إنّ الفكرة التي من أجلها يحاربنا فرقاؤنا لقويّة حقّـاً ... إنهم يؤمنون أن لا إله إلا الله، وأنّ محمداً رسوله، وأنّ الإسلام - الاستسلام للقرآن - هو الطريق الوحيد إلي الجنة، وأنّ مجتمعا سويّا يجب أن يحكم بالشريعة - قانون الإسلام، ولأنهّم جربوا طرقا أخري، وفشلت فقد عادوا إلي الإسلام . فما هي الأفكار التي نقدّمها ؟

منذ عهد أتاتورك اعتنق ملايين المسلمين البديل الغربي، ولكن اليوم عشرات الملايين من المسلمين يرفضونه، ويعودون إلي جذورهم ... إسلام أكثر نقاءاً . إنّ قوة العقيدة الإسلامية لمدهشة حقا . لقد قاومت العقيدة الإسلامية قرنين من الهزيمة، والمذلّة، إذهزمت الخلافة العثمانية وألغي كمال أتاتورك نظام الخلافة . ولقد صمدت تلك العقيدة أجيالا تحت الحكم الغربي، وتغلبت علي مسيرة التغريب من مصر والعراق، وليبيا، وأثيوبيا، وإيران . لقد تغلب الإسلام بسهولة علي المدّ الشيوعي، ومسيرة الناصرية القومية، والآن يصارع القوة العالمية الأخيرة ) .

انتهت الترجمة الهزلية ..!! الشيخ / حامد بن عبدالله العلى

كليب
06 - 06 - 2009, 09:23
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمن ابتغى العزة بغيره أذله الله

النداويـ
06 - 06 - 2009, 14:26
http://www.sobe3.com/up/uploads/images/sobe3.com-0d1fde9f3e.gif (http://www.sobe3.com/up/uploads/images/sobe3.com-0d1fde9f3e.gif)

صامل الميقاف
07 - 06 - 2009, 08:47
مشكور وما قصرت ولا هنت

حزم الجلاميد
09 - 06 - 2009, 13:14
جزاك الله خيرا

عوض السبيعي
09 - 06 - 2009, 14:46
انا لااوافق على الصلح مع امريكا حتى نرد الدين لهم
مشكور اخوي خالد على الموضوع
وقد افتقدنا العضو مطلق 35 اي انت اخي مطلق
نريد ان يرسم قلمك في هذا المنتدى الشامخ