ولدالوجيرب
18 - 05 - 2004, 11:32
تباً لحقوقهم الدولية
اي حقوق انسان يدعون
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها فلسطين
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها العراق
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها أفغانستان
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها الشيشان
تباً لحقوقهم الدولية فقد ضيعت حقوق الدول الإسلامية
تباً لحقوقهم الدولية فقد أزهقت بها أرواح
تباً لحقوقهم الدولية فقد انتهكت بها أعراض
تباً لحقوقهم الدولية فقد يتم بها أطفال
تباً لحقوقهم الدولية فقد هلك بها الحرث والنسل
تباً لحقوقهم الدولية فقد حاربت الإسلام والمسلمين
تباً لحقوقهم الدولية فلم تترك للمسلمين حرية المعتقد والالتزام بأوامر دينهم
تباً لحقوقهم الدولية فلم ترحم شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة
ما زلت أكره تلك الكلمة كلما قرأتها أو سمعتها وصارت كابوساً في منامي ويقظتي!!!
وما زلنا ننخدع بها ونحسِن في مقاصدهم الخبيثة فليتهم قالوا:
الهيمنة الدولية
أو العصابة الدولية
أو هيئة الاغتصاب الدولي
أو مافيا الادعاء الدولي
أو .........
وتبقى الآية "وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ" [لأنفال:30]
لكن إلى متى ننخدع ونبقى إمعة للغرب أو للشرق؟
يارب بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويزل فيه أهل معصيتك ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه واتباع أهله ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه واجتناب أهله
اللهم آمين
اي حقوق انسان يدعون
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها فلسطين
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها العراق
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها أفغانستان
تباً لحقوقهم الدولية فقد سلبت بها الشيشان
تباً لحقوقهم الدولية فقد ضيعت حقوق الدول الإسلامية
تباً لحقوقهم الدولية فقد أزهقت بها أرواح
تباً لحقوقهم الدولية فقد انتهكت بها أعراض
تباً لحقوقهم الدولية فقد يتم بها أطفال
تباً لحقوقهم الدولية فقد هلك بها الحرث والنسل
تباً لحقوقهم الدولية فقد حاربت الإسلام والمسلمين
تباً لحقوقهم الدولية فلم تترك للمسلمين حرية المعتقد والالتزام بأوامر دينهم
تباً لحقوقهم الدولية فلم ترحم شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة
ما زلت أكره تلك الكلمة كلما قرأتها أو سمعتها وصارت كابوساً في منامي ويقظتي!!!
وما زلنا ننخدع بها ونحسِن في مقاصدهم الخبيثة فليتهم قالوا:
الهيمنة الدولية
أو العصابة الدولية
أو هيئة الاغتصاب الدولي
أو مافيا الادعاء الدولي
أو .........
وتبقى الآية "وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ" [لأنفال:30]
لكن إلى متى ننخدع ونبقى إمعة للغرب أو للشرق؟
يارب بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أبرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويزل فيه أهل معصيتك ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه واتباع أهله ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه واجتناب أهله
اللهم آمين