قرناس
16 - 06 - 2009, 00:30
بسم الله الذي علم الإنسان مالم يعلم .. والحمدله والشكر ..
الحروب البيلوجيه .. والمثال لذلك هو مرض ( فايروس الخنازير ) ..
الحروب البيلوجيه معناها العام هو أن يتحارب البشر .. لا بالسلاح التقليدي .. بل بتخليق فايروسات والغزو بها
تجاه الآخر إما بتلويث بيئته بواسطة الحيوانات المريضه أو حتى بواسطة البشر .. هذا النمط من الحروب الغرض
منه هو إضعاف الطرف الآخر في الحرب .. أي بتمزيق قدرته الإقتصاديه وتبديد ثروته .. بشرط أن يكون لدى
الطرف الذي قام بتخليق هذا النوع من الفايروسات لقاح يقي شعبه هذا الوباء الناتج من الفايروس .. أو مصل أعد مسبقاً ..!
هذا هو تعريفي العام للحروب البيلوجيه .. وأعتقد أن العالم منذ عقود كثيره وهو يسلك هذا النمط من الحرب
والذي يتركز في هندسة جينات بذور المحاصيل الغذائيه .. يعني تكون النبتة بالعمر كيت تُصاب بمرض معين .. وهذا
المرض لايوجد له علاج إلا في البلد الفلاني الذي إشتريت منه البذور .. ويكون العلاج محتكر أيضاً لديه.. !
هذا طبعاً منذ فترة طويله ..
الآن العالم يدخل في مرحله خطيرة من مراحل صراعه مع نفسه ومع البيئه أيضاً .. وهذا ماحصل أخيراً .. أصبح
فايروس الخنازير يشكل وباء عالمي .. سترصد له بلدان كثيرة الكثير من الأموال والجهود ليس لمنعه .. بل لتخفيف
آثاره ووقعه بين أفراد مجتمعه .. نزيف أموال لاحدود لها ..!
علينا أن نفهم ونعي جيداً .. أن المستهدف من هذا الغزو الوبائي هو نحن العرب .. طبعاً السعوديه في المقام الأول ..محاولة لإضعافنا أكثر وأكثر رغم مانحن عليه من أننا نتعايش ونتنفس من حضارات الدول الغربيه .. تصبح
حاجتنا الماسه لهم مُلحه .. وبدونهم نحن لاشيء ..
تقريباً ماحصل من هذا الوباء أصبح واضح لكل شخص .. في أن الوباء الذي كان مصدره الولايات المتحده ضرب كل بلدان العالم لمجرد أن أصيب به عشرة أشخاص في أمريكا والمكسيك .. هب أنهم ألف مصاب في هاتين الدولتين .. هب أنهم عشرة آلاف مصاب .. وعدد سكان الدولتين مجتمعتين يقاارب ال 800 مليون نسمه .. كيف يكون بالسرعه أن ينتقل الوباااء للسعوديه على متن إحدى طائرات الخطوط السعوديه عن طريق شخص واحد أو شخصين في الطائره .. كيف لهذا الشخص أن يكون قد إختلط مع هؤلاء الألف مصاب من الأمريكان والذي عدد سكانهم يقارب المليار نسمه ..
الذي يستخلصه المرء أن هذا الوباء مُعد جيداً للسفر بحجز أوكي .. والجهه المقصوده أيضاً ..!! قبل أن يخرج من مختبراااتهم ..!!
لنعي ذلك .. علّ وعسى أن تكون مداركنا أكبر من كيد الكائدين .
الحروب البيلوجيه .. والمثال لذلك هو مرض ( فايروس الخنازير ) ..
الحروب البيلوجيه معناها العام هو أن يتحارب البشر .. لا بالسلاح التقليدي .. بل بتخليق فايروسات والغزو بها
تجاه الآخر إما بتلويث بيئته بواسطة الحيوانات المريضه أو حتى بواسطة البشر .. هذا النمط من الحروب الغرض
منه هو إضعاف الطرف الآخر في الحرب .. أي بتمزيق قدرته الإقتصاديه وتبديد ثروته .. بشرط أن يكون لدى
الطرف الذي قام بتخليق هذا النوع من الفايروسات لقاح يقي شعبه هذا الوباء الناتج من الفايروس .. أو مصل أعد مسبقاً ..!
هذا هو تعريفي العام للحروب البيلوجيه .. وأعتقد أن العالم منذ عقود كثيره وهو يسلك هذا النمط من الحرب
والذي يتركز في هندسة جينات بذور المحاصيل الغذائيه .. يعني تكون النبتة بالعمر كيت تُصاب بمرض معين .. وهذا
المرض لايوجد له علاج إلا في البلد الفلاني الذي إشتريت منه البذور .. ويكون العلاج محتكر أيضاً لديه.. !
هذا طبعاً منذ فترة طويله ..
الآن العالم يدخل في مرحله خطيرة من مراحل صراعه مع نفسه ومع البيئه أيضاً .. وهذا ماحصل أخيراً .. أصبح
فايروس الخنازير يشكل وباء عالمي .. سترصد له بلدان كثيرة الكثير من الأموال والجهود ليس لمنعه .. بل لتخفيف
آثاره ووقعه بين أفراد مجتمعه .. نزيف أموال لاحدود لها ..!
علينا أن نفهم ونعي جيداً .. أن المستهدف من هذا الغزو الوبائي هو نحن العرب .. طبعاً السعوديه في المقام الأول ..محاولة لإضعافنا أكثر وأكثر رغم مانحن عليه من أننا نتعايش ونتنفس من حضارات الدول الغربيه .. تصبح
حاجتنا الماسه لهم مُلحه .. وبدونهم نحن لاشيء ..
تقريباً ماحصل من هذا الوباء أصبح واضح لكل شخص .. في أن الوباء الذي كان مصدره الولايات المتحده ضرب كل بلدان العالم لمجرد أن أصيب به عشرة أشخاص في أمريكا والمكسيك .. هب أنهم ألف مصاب في هاتين الدولتين .. هب أنهم عشرة آلاف مصاب .. وعدد سكان الدولتين مجتمعتين يقاارب ال 800 مليون نسمه .. كيف يكون بالسرعه أن ينتقل الوباااء للسعوديه على متن إحدى طائرات الخطوط السعوديه عن طريق شخص واحد أو شخصين في الطائره .. كيف لهذا الشخص أن يكون قد إختلط مع هؤلاء الألف مصاب من الأمريكان والذي عدد سكانهم يقارب المليار نسمه ..
الذي يستخلصه المرء أن هذا الوباء مُعد جيداً للسفر بحجز أوكي .. والجهه المقصوده أيضاً ..!! قبل أن يخرج من مختبراااتهم ..!!
لنعي ذلك .. علّ وعسى أن تكون مداركنا أكبر من كيد الكائدين .