راعي الجوفا
16 - 09 - 2009, 02:47
متابعات : فهد البدر
أعلن الشاعر والإعلامي السعودي فيصل الشريف اليوم الثلاثاء عن انطلاق حملة شعبية بعنوان ((لا يكثر)) لمقاطعة شركات الاتصالات في السعودية والتي قال أنها لا تنفك تمد يديها بحق وبدون وجه حق على جيب كل مواطن مستغلة كافة الطرق المتاحة والتقنيات المتوفرة حيث تقدم كل يوم عروضاً بأعلى الأرباح وأقل التكاليف.
وأضاف الشريف أن العميل أصبح يوقع على بياض مقابل أي خدمة من هذه الشركات ويدفع مقابل خدمة لا يعرف سوى اسمها وبدون أي ضمانة وبدون أي حد أدنى من الجودة وبدون أي حق للمطالبة.
وأوضح الشريف أن الحملة تثقيفية توعوية بحاجة إلى دعم الجميع ووقوفهم إلى جانبها خصوصاً أنها في خطواتها الأولى، وأكّد أن المقاطعة الكلية صعبة إن لم تكن مستحيلة مبيّناً أن الهدف من الحملة أن يكون التعامل مع هذه الشركات متوقفاً على مدى الاضطرار إلى ذلك وأن من أهداف الحملة بيان كافة الإيجابيات والسلبيات لكل خدمة في كل شركة لكي يكون المواطن على إطلاع ودراية.
وذكر الشريف في ختام حديثه أن هذه الحملة نتيجة طبيعية للمدى البعيد الذي بلغته هذه الشركات من استغلال للعملاء بشكل مقزز ومفضوح والتلاعب والاستهتار الذي يمارسه موظفي هذه الشركات مع العملاء، وقال: "نحن لا نحارب الشركات لكننا نطالبهم باحترامنا، ولا نحسدهم على مقابل الخدمات لكننا نطالب بهذه الخدمات التي أخذوا رسومها، ونطالب بالحد الأدنى من الشفافية والوضوح والصدق، بالإضافة إلى ذلك نسعى لنشر طرق وأساليب أقل تكلفة لاستخدام التقنيات الحديثة"!
أعلن الشاعر والإعلامي السعودي فيصل الشريف اليوم الثلاثاء عن انطلاق حملة شعبية بعنوان ((لا يكثر)) لمقاطعة شركات الاتصالات في السعودية والتي قال أنها لا تنفك تمد يديها بحق وبدون وجه حق على جيب كل مواطن مستغلة كافة الطرق المتاحة والتقنيات المتوفرة حيث تقدم كل يوم عروضاً بأعلى الأرباح وأقل التكاليف.
وأضاف الشريف أن العميل أصبح يوقع على بياض مقابل أي خدمة من هذه الشركات ويدفع مقابل خدمة لا يعرف سوى اسمها وبدون أي ضمانة وبدون أي حد أدنى من الجودة وبدون أي حق للمطالبة.
وأوضح الشريف أن الحملة تثقيفية توعوية بحاجة إلى دعم الجميع ووقوفهم إلى جانبها خصوصاً أنها في خطواتها الأولى، وأكّد أن المقاطعة الكلية صعبة إن لم تكن مستحيلة مبيّناً أن الهدف من الحملة أن يكون التعامل مع هذه الشركات متوقفاً على مدى الاضطرار إلى ذلك وأن من أهداف الحملة بيان كافة الإيجابيات والسلبيات لكل خدمة في كل شركة لكي يكون المواطن على إطلاع ودراية.
وذكر الشريف في ختام حديثه أن هذه الحملة نتيجة طبيعية للمدى البعيد الذي بلغته هذه الشركات من استغلال للعملاء بشكل مقزز ومفضوح والتلاعب والاستهتار الذي يمارسه موظفي هذه الشركات مع العملاء، وقال: "نحن لا نحارب الشركات لكننا نطالبهم باحترامنا، ولا نحسدهم على مقابل الخدمات لكننا نطالب بهذه الخدمات التي أخذوا رسومها، ونطالب بالحد الأدنى من الشفافية والوضوح والصدق، بالإضافة إلى ذلك نسعى لنشر طرق وأساليب أقل تكلفة لاستخدام التقنيات الحديثة"!