خيال التوحيد
26 - 09 - 2009, 23:04
بسم الله الرحمن الرحيم
ثناء العلماء على كتاب التوحيد للامام المجدد محمد بن عبد الوهاب
كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد
تأليف : شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب (ت1206) - رحمه الله - .
ثناء العلماء على الكتاب :
قال الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب (ت1233) ـ رحمه الله ـ عن «كتاب التوحيد » فـي « تيسير العزيز الحميد » (ص24) : « هو كتاب فرد فـي معناه ، لم يسبقه إليه سابق ، ولا لحقه فيه لاحق » .
وقال الشيخ عبدالرحمن بن حسن بن محمد بن عبدالوهاب (ت1285) - رحمه الله - : « جمع على اختصاره خيراً كثيراً ، وضمّنه من أدلة التوحيد ما يكفي من وفقه الله ، وبيَّن فيه الأدلة فـي بيان الشرك الذي لا يغفره الله » .
وقال الشيخ أحمد بن مشرف (ت1285) ـ رحمه الله ـ كما فـي «حاشية كتاب التوحيد » (ص4) :
وألّف فـي التوحيد أوجز نبذة *** بها قد هدى الرحمن للحق من هدى
نصوصاً من القرآن تشفي من العمى *** نصوصاً من القرآن تشفي من العمى
وقال العلامة المؤرخ ابن بشر (ت1290) ـ رحمه الله ـ فـي «عنوان المجد » : « ما وضع المصنفون فـي فنه أحسن منه ، فإنه أحسن فيه وأجاد ، وبلغ الغاية والمراد » .
وقال الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ (ت1293) ـ رحمه الله ـ في « الدرر السنية » (1/377) : « صنف كتابه المشهور فـي التوحيد ، وأعلن بالدعوة إلى صراط العزيز الحميد ، وقرئ عليه هذا الكتاب المفيد ، وسمعه كثير ممن لديه من طالب ومستفيد ، وشاعت نسخه فـي البلاد ، وطار ذكرها فـي الغور والأنجاد، وفاز بصحبته واستفاد ،من جرّد القصد وسلم من الأشر والبغي والفساد ، وكثر بحمد الله محبوه وجنده ... » . انتهى .
ومما قيل أيضاً فـي مدح « كتاب التوحيد » شعراً ما قالـه الشيخ سليمان بن سحمان (ت1349) ـ رحمه الله ـ كما فـي « حاشية كتاب التوحيد » (ص3-4) :
قد ألف الشيخ فـي التوحيد مختصرا *** يكفي أخا اللب إيضاحا وتبيانا
فيه البيان لتوحيد الإله بما *** قد يفعل العبد للطاعات إيمانا
حباً وخوفاً وتعظيما له ورجا *** وخشية منه للرحمن إذعانا
وغير ذلك مما كان يفعله *** لله من طاعة سرا وإعلانا
وفيه توحيدنا رب العباد بما *** قد يفعل الله إحكاما وإتقانا
وفيه توحيدنا الرحمن أن له *** صفات مجد وأسماء لمولانا
وفيه تبيان إشراك يناقضه *** بل ما ينافيه من كفران من خانا
أو كان يقدح فـي التوحيد من بدع *** شنعاء أحدثها من كان فتّانا
أو المعاصي التي تزري بفاعلها *** مما ينقص توحيداً وإيمانا
فساق أنواع توحيد الإله كما *** قد كان يعرفه من كان يقظانا
وساق فيه الذي قد كان ينقصه *** لتعرف الحق بالأضداد إمعانا
مضمنا كل باب من تراجمه *** من النصوص أحاديثا وقرآنا
الشيخ ضمنه ما يطمئن له *** قلب الموحد إيضاحا وتبيانا
فاشدد يديك بهذا الأصل معتصما *** يورثك فيما سواه الله عرفانا
وانظر بقلبك فـي مبنى تراجمه *** تلقى هنالك للتحقيق عنوانا
وللمسائل فانظر تلقها حكما *** يزداد منهن أهل العلم إتقانا
وقل جزى الله شيخ المسلمين كما *** قد شاد للملة السمحاء أركانا
وقد كان العلماء يوصون بحفظ « كتاب التوحيد » منهم الشيخ عبدالرحمن السعدي (ت1376) ـ رحمه الله ـ كما فـي « الفتاوى السعدية » (ص38) .
وممن كان يوصي بتدريسه وتعليمه للناس الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ (ت1389) ـ رحمه الله ـ يقول فـي رسالة لـه إلى أحد القضاة في « مجموع فتاويه » (13/205) : « عليك ـ بصفتك مسؤولاً عن ما ولاك الله عليه ـ أن تعين وقتاً من أوقاتك تجلس فيه فـي السوق يقرأ عليك في « كتاب التوحيد » وتتكلم بما تيسر ... » انتهى .
وقال الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن قاسم (ت1392) ـ رحمه الله ـ في « حاشيته على كتاب التوحيد » (ص7) : « كتاب التوحيد الذي ألفه شيخ الإسلام الشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ أجزل الله له الأجر والثواب ـ ليس له نظير فـي الوجود ، قد وضّح فيه التوحيد الذي أوجبه الله على عباده وخلقهم لأجله ، ولأجله أرسله رسله ، وأنزل كتبه ، وذكر ما ينافيه من الشرك الأكبر أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع وما يقرب من ذلك أو يوصل إليه ، فصار بديعاً فـي معناه لم يسبق إليه ، علماً للموحدين ، وحجة على الملحدين ، واشتهر أي اشتهار ، وعكف عليه الطلبة ، وصار الغالب يحفظه عن ظهر قلب ، وعمَّ النفع به ... » انتهى .
وقال الشيخ سليمان بن حمدان (ت1397) فـي مقدمته فـي كتابه « الدر النضيد شرح كتاب التوحيد » (ص5) : « كتاب التوحيد بديع الوضع ، عظيم النفع ، لم أرَ من سبقه إلى مثاله أو نسج فـي تأليفه على منواله ، فكل باب منه قاعدة من القواعد يبني عليه كثير من الفوائد ، وأكثر أهل زمانه قد وقعوا فـي الشرك الأكبر والأصغر ، واعتقدوه ديناً، فلا يتاب منه ولا يستغفر ، فألّفه عن خبرة ومشاهدة للواقع ، فكان لذاك الداء كالدواء النافع » . انتهى .
وقال الشيخ عبدالرحمن الجطيلي (ت1404) - رحمه الله - : « كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد من أكبر الكتب نفعاً فـي معرفة التوحيد وأقسامه ، والتحذير من الشرك وأنواعه ، وسد الذرائع الموصلة إليه، وبيان شوائبه وما يقرب منه » .
وقال الشيخ عبدالله الدويش (ت1409) - رحمه الله - : « كتاب التوحيد الذي ألفه الإمام المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب ـ أجزل الله له الأجر والثواب ـ قد جاء بديعاً فـي معناه من بيان التوحيد، وما ينافيه من الشرك والتنديد » .
وقال الشيخ عبدالله الجارالله (ت1414) ـ رحمه الله ـ فـي « الجامع الفريد » (ص6) : « ألف عدة مؤلفات قيمة ـ يعني الشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ ومن أهمها : هذا الكتاب القيم الذي هو من أهم الكتب المصنفة فـي التوحيد » .
وحث سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز (ت1420) ـ رحمه الله ـ على حفظه والعناية به ، حيث يقول : « أوصي إخواني طلبة العلم مع العناية بالقرآن والسنة بالعناية التامة بكتب العقيدة وحفظ ما تيسر منها؛ لأنها الأساس والخلاصة من علوم الكتاب والسنة مثل «كتاب التوحيد » لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب ـ رحمه الله ـ » .
وقال الشيخ عبدالله البسام (ت1423) ـ رحمه الله ـ فـي « علماء نجد » (1/149) عن «كتاب التوحيد » : «هو من أنفس الكتب ولم يصنف على منواله » .
وقال الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ فـي كتابه « إعانة المستفيد شرح كتاب التوحيد » (1/18 : «هذا الكتاب من أنفس الكتب المؤلفة فـي باب التوحيد؛ لأنه مبني على الكتاب والسنة ... » .
وقال الشيخ مقبل الوادعي (ت1422) - رحمه الله - ، فـي كتابه « المقترح فـي أجوبة بعض أسئلة المصطلح » (ص138) : « ومن الكتب القيمة التي لا يستغني عنها مسلم ، كتاب « فتح المجيد شرح كتاب التوحيد » ، «كتاب التوحيد » للشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ رحمه الله تعالى ـ » .
وقال أيضاً فـي المرجع السابق (1/12) : « هو من أعظم مؤلفات الإمام المجدد الشيخ محمد بن عبدالوهاب » . ا.هـ من كتاب "كتب أثنى عليها العلماء ":
ثناء العلماء على كتاب التوحيد للامام المجدد محمد بن عبد الوهاب
كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد
تأليف : شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب (ت1206) - رحمه الله - .
ثناء العلماء على الكتاب :
قال الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب (ت1233) ـ رحمه الله ـ عن «كتاب التوحيد » فـي « تيسير العزيز الحميد » (ص24) : « هو كتاب فرد فـي معناه ، لم يسبقه إليه سابق ، ولا لحقه فيه لاحق » .
وقال الشيخ عبدالرحمن بن حسن بن محمد بن عبدالوهاب (ت1285) - رحمه الله - : « جمع على اختصاره خيراً كثيراً ، وضمّنه من أدلة التوحيد ما يكفي من وفقه الله ، وبيَّن فيه الأدلة فـي بيان الشرك الذي لا يغفره الله » .
وقال الشيخ أحمد بن مشرف (ت1285) ـ رحمه الله ـ كما فـي «حاشية كتاب التوحيد » (ص4) :
وألّف فـي التوحيد أوجز نبذة *** بها قد هدى الرحمن للحق من هدى
نصوصاً من القرآن تشفي من العمى *** نصوصاً من القرآن تشفي من العمى
وقال العلامة المؤرخ ابن بشر (ت1290) ـ رحمه الله ـ فـي «عنوان المجد » : « ما وضع المصنفون فـي فنه أحسن منه ، فإنه أحسن فيه وأجاد ، وبلغ الغاية والمراد » .
وقال الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ (ت1293) ـ رحمه الله ـ في « الدرر السنية » (1/377) : « صنف كتابه المشهور فـي التوحيد ، وأعلن بالدعوة إلى صراط العزيز الحميد ، وقرئ عليه هذا الكتاب المفيد ، وسمعه كثير ممن لديه من طالب ومستفيد ، وشاعت نسخه فـي البلاد ، وطار ذكرها فـي الغور والأنجاد، وفاز بصحبته واستفاد ،من جرّد القصد وسلم من الأشر والبغي والفساد ، وكثر بحمد الله محبوه وجنده ... » . انتهى .
ومما قيل أيضاً فـي مدح « كتاب التوحيد » شعراً ما قالـه الشيخ سليمان بن سحمان (ت1349) ـ رحمه الله ـ كما فـي « حاشية كتاب التوحيد » (ص3-4) :
قد ألف الشيخ فـي التوحيد مختصرا *** يكفي أخا اللب إيضاحا وتبيانا
فيه البيان لتوحيد الإله بما *** قد يفعل العبد للطاعات إيمانا
حباً وخوفاً وتعظيما له ورجا *** وخشية منه للرحمن إذعانا
وغير ذلك مما كان يفعله *** لله من طاعة سرا وإعلانا
وفيه توحيدنا رب العباد بما *** قد يفعل الله إحكاما وإتقانا
وفيه توحيدنا الرحمن أن له *** صفات مجد وأسماء لمولانا
وفيه تبيان إشراك يناقضه *** بل ما ينافيه من كفران من خانا
أو كان يقدح فـي التوحيد من بدع *** شنعاء أحدثها من كان فتّانا
أو المعاصي التي تزري بفاعلها *** مما ينقص توحيداً وإيمانا
فساق أنواع توحيد الإله كما *** قد كان يعرفه من كان يقظانا
وساق فيه الذي قد كان ينقصه *** لتعرف الحق بالأضداد إمعانا
مضمنا كل باب من تراجمه *** من النصوص أحاديثا وقرآنا
الشيخ ضمنه ما يطمئن له *** قلب الموحد إيضاحا وتبيانا
فاشدد يديك بهذا الأصل معتصما *** يورثك فيما سواه الله عرفانا
وانظر بقلبك فـي مبنى تراجمه *** تلقى هنالك للتحقيق عنوانا
وللمسائل فانظر تلقها حكما *** يزداد منهن أهل العلم إتقانا
وقل جزى الله شيخ المسلمين كما *** قد شاد للملة السمحاء أركانا
وقد كان العلماء يوصون بحفظ « كتاب التوحيد » منهم الشيخ عبدالرحمن السعدي (ت1376) ـ رحمه الله ـ كما فـي « الفتاوى السعدية » (ص38) .
وممن كان يوصي بتدريسه وتعليمه للناس الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ (ت1389) ـ رحمه الله ـ يقول فـي رسالة لـه إلى أحد القضاة في « مجموع فتاويه » (13/205) : « عليك ـ بصفتك مسؤولاً عن ما ولاك الله عليه ـ أن تعين وقتاً من أوقاتك تجلس فيه فـي السوق يقرأ عليك في « كتاب التوحيد » وتتكلم بما تيسر ... » انتهى .
وقال الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن قاسم (ت1392) ـ رحمه الله ـ في « حاشيته على كتاب التوحيد » (ص7) : « كتاب التوحيد الذي ألفه شيخ الإسلام الشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ أجزل الله له الأجر والثواب ـ ليس له نظير فـي الوجود ، قد وضّح فيه التوحيد الذي أوجبه الله على عباده وخلقهم لأجله ، ولأجله أرسله رسله ، وأنزل كتبه ، وذكر ما ينافيه من الشرك الأكبر أو ينافي كماله الواجب من الشرك الأصغر والبدع وما يقرب من ذلك أو يوصل إليه ، فصار بديعاً فـي معناه لم يسبق إليه ، علماً للموحدين ، وحجة على الملحدين ، واشتهر أي اشتهار ، وعكف عليه الطلبة ، وصار الغالب يحفظه عن ظهر قلب ، وعمَّ النفع به ... » انتهى .
وقال الشيخ سليمان بن حمدان (ت1397) فـي مقدمته فـي كتابه « الدر النضيد شرح كتاب التوحيد » (ص5) : « كتاب التوحيد بديع الوضع ، عظيم النفع ، لم أرَ من سبقه إلى مثاله أو نسج فـي تأليفه على منواله ، فكل باب منه قاعدة من القواعد يبني عليه كثير من الفوائد ، وأكثر أهل زمانه قد وقعوا فـي الشرك الأكبر والأصغر ، واعتقدوه ديناً، فلا يتاب منه ولا يستغفر ، فألّفه عن خبرة ومشاهدة للواقع ، فكان لذاك الداء كالدواء النافع » . انتهى .
وقال الشيخ عبدالرحمن الجطيلي (ت1404) - رحمه الله - : « كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد من أكبر الكتب نفعاً فـي معرفة التوحيد وأقسامه ، والتحذير من الشرك وأنواعه ، وسد الذرائع الموصلة إليه، وبيان شوائبه وما يقرب منه » .
وقال الشيخ عبدالله الدويش (ت1409) - رحمه الله - : « كتاب التوحيد الذي ألفه الإمام المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب ـ أجزل الله له الأجر والثواب ـ قد جاء بديعاً فـي معناه من بيان التوحيد، وما ينافيه من الشرك والتنديد » .
وقال الشيخ عبدالله الجارالله (ت1414) ـ رحمه الله ـ فـي « الجامع الفريد » (ص6) : « ألف عدة مؤلفات قيمة ـ يعني الشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ ومن أهمها : هذا الكتاب القيم الذي هو من أهم الكتب المصنفة فـي التوحيد » .
وحث سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز (ت1420) ـ رحمه الله ـ على حفظه والعناية به ، حيث يقول : « أوصي إخواني طلبة العلم مع العناية بالقرآن والسنة بالعناية التامة بكتب العقيدة وحفظ ما تيسر منها؛ لأنها الأساس والخلاصة من علوم الكتاب والسنة مثل «كتاب التوحيد » لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب ـ رحمه الله ـ » .
وقال الشيخ عبدالله البسام (ت1423) ـ رحمه الله ـ فـي « علماء نجد » (1/149) عن «كتاب التوحيد » : «هو من أنفس الكتب ولم يصنف على منواله » .
وقال الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ فـي كتابه « إعانة المستفيد شرح كتاب التوحيد » (1/18 : «هذا الكتاب من أنفس الكتب المؤلفة فـي باب التوحيد؛ لأنه مبني على الكتاب والسنة ... » .
وقال الشيخ مقبل الوادعي (ت1422) - رحمه الله - ، فـي كتابه « المقترح فـي أجوبة بعض أسئلة المصطلح » (ص138) : « ومن الكتب القيمة التي لا يستغني عنها مسلم ، كتاب « فتح المجيد شرح كتاب التوحيد » ، «كتاب التوحيد » للشيخ محمد بن عبدالوهاب ـ رحمه الله تعالى ـ » .
وقال أيضاً فـي المرجع السابق (1/12) : « هو من أعظم مؤلفات الإمام المجدد الشيخ محمد بن عبدالوهاب » . ا.هـ من كتاب "كتب أثنى عليها العلماء ":