خيَّال الغلباء
12 - 11 - 2009, 15:28
بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن الشاعر الكبير / عبدالله بن حثلان السبيعي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته شاعر علم وشعره من السهل الممتنع وعرف بجزالته ومباشرته وأنا شخصياً من المعجبين بشعره وإليكم هذه القصيدة ويقول فيها :-
زلت ليال القيض وسهيل شفته=وهب البراد وكثروا أهل المطاليع
البرد جانا واللحاف التحفته=واللي يشب النار بكّر بتسريع
يا زين فنجال ٍ مع الصبح حفته=يصبغ شقاره لو ينوش الأصابيع
مقند ٍ من كل نوع ٍ نصفته=عليه من كيف النشاما تناويع
صبّيت فالفنجال منّه ونصفته=يجلا عماس أهل القلوب المواليع
قدوعنا تمر الحسا مع خصفته=جابوه تجار الفلوس الطماميع
يا مرحبا بالطارش اللي عرفته=راع الونيت اللي لفانا مع الريع
ياطا شخانيب الحصا مع جرفته=ما يتبع السكه يعرف المهازيع
ساعة وقف جبت الخروف ونسفته=نشريه للضيفان ما هوب للبيع
ما نيب أجنّب موقف ٍ قد وقفته=سلمٍ لنا ما هوب توه تطابيع
الرزق من مد البشر في صحفته=يبحل بها من جابها بالمشاريع
هذا والله يحفظكم ويرعاكم منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن الشاعر الكبير / عبدالله بن حثلان السبيعي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته شاعر علم وشعره من السهل الممتنع وعرف بجزالته ومباشرته وأنا شخصياً من المعجبين بشعره وإليكم هذه القصيدة ويقول فيها :-
زلت ليال القيض وسهيل شفته=وهب البراد وكثروا أهل المطاليع
البرد جانا واللحاف التحفته=واللي يشب النار بكّر بتسريع
يا زين فنجال ٍ مع الصبح حفته=يصبغ شقاره لو ينوش الأصابيع
مقند ٍ من كل نوع ٍ نصفته=عليه من كيف النشاما تناويع
صبّيت فالفنجال منّه ونصفته=يجلا عماس أهل القلوب المواليع
قدوعنا تمر الحسا مع خصفته=جابوه تجار الفلوس الطماميع
يا مرحبا بالطارش اللي عرفته=راع الونيت اللي لفانا مع الريع
ياطا شخانيب الحصا مع جرفته=ما يتبع السكه يعرف المهازيع
ساعة وقف جبت الخروف ونسفته=نشريه للضيفان ما هوب للبيع
ما نيب أجنّب موقف ٍ قد وقفته=سلمٍ لنا ما هوب توه تطابيع
الرزق من مد البشر في صحفته=يبحل بها من جابها بالمشاريع
هذا والله يحفظكم ويرعاكم منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .