ديلم
30 - 05 - 2010, 23:56
اين السيستاني من نهج الامام الحسين( عليه السلام)
قال الإمام الحسين ( عليه السلام) (الموت أولى من ركوب العار والعار أولى من دخول النار )
والشهادة لله هذا ما وجدناه عند أكابر علماء الشيعة أمثال الشهيد المجاهد آية الله ألحبوبي والشهيد المجاهد آية الله محمد مهدي ألخالصي والشهيد المعاصر آية الله محمد باقر الصدر ولكن .........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن العجب وكل العجب عما يجري اليوم في العالم الإسلامي حيث نرى تسلط من لا يملكون الحل والحلول لأبده البديهيات فاليوم الشيعة في العراق أغلبهم يرجع إلى رجل هرم لا يعطي أبسط الحلول لتخليص الشعب المظلوم من المآسي والمعاناة مستغلاً بذلك جهل الأغلبية ممن يتبعه ويسير خلفه بهواه متجاهلاً للعلم والحلول الناجحة التي يتمتع بها علماء الشيعة والمؤلفات الصدرية للشهيد محمد باقر الصدر خير شاهد على ذالك التي جعلت من الغرب الكافر يتمنى ان يكون هذا العقل المدبر في قارورة من ذهب ليغذوا أفكارهم من أطروحاته العلمية التي امتازت بأرجحتها على غيرها من الأطروحات الركيكة .
فالعار وكل العار لهذه الشخصية الهزيلة التي تصبح وتمسي راكعةً بين يدي أمريكا وإسرائيل وبريطانيا ما هذا إلا دليل واضح على عماله هذه المرجعية كما استدل على ذالك العلامة عباس الزيدي في كتابه السفير الخامس والمفكر الإسلامي الكبير عادل رءوف أن هذه المرجعية هي صنيعة المؤسسات ألندنية
فلا علم ولا عمل ولا أخلاص ولا فكر ولا وطنية بل هي العمالة والخسة والنذالة والجبن وكل الجبن الذي يتمتع به السيستاني وحواشيه بقيادة محمد رضا السيستاني (قبحهم الله وأخزاهم في الدنيا والآخرة)
أذن فسماحة السيد السيستاني خالف قول إمامهم الحسين الثائر ( عليه السلام)
وركب العار وأستحق النار
قال الإمام الحسين ( عليه السلام) (الموت أولى من ركوب العار والعار أولى من دخول النار )
والشهادة لله هذا ما وجدناه عند أكابر علماء الشيعة أمثال الشهيد المجاهد آية الله ألحبوبي والشهيد المجاهد آية الله محمد مهدي ألخالصي والشهيد المعاصر آية الله محمد باقر الصدر ولكن .........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولكن العجب وكل العجب عما يجري اليوم في العالم الإسلامي حيث نرى تسلط من لا يملكون الحل والحلول لأبده البديهيات فاليوم الشيعة في العراق أغلبهم يرجع إلى رجل هرم لا يعطي أبسط الحلول لتخليص الشعب المظلوم من المآسي والمعاناة مستغلاً بذلك جهل الأغلبية ممن يتبعه ويسير خلفه بهواه متجاهلاً للعلم والحلول الناجحة التي يتمتع بها علماء الشيعة والمؤلفات الصدرية للشهيد محمد باقر الصدر خير شاهد على ذالك التي جعلت من الغرب الكافر يتمنى ان يكون هذا العقل المدبر في قارورة من ذهب ليغذوا أفكارهم من أطروحاته العلمية التي امتازت بأرجحتها على غيرها من الأطروحات الركيكة .
فالعار وكل العار لهذه الشخصية الهزيلة التي تصبح وتمسي راكعةً بين يدي أمريكا وإسرائيل وبريطانيا ما هذا إلا دليل واضح على عماله هذه المرجعية كما استدل على ذالك العلامة عباس الزيدي في كتابه السفير الخامس والمفكر الإسلامي الكبير عادل رءوف أن هذه المرجعية هي صنيعة المؤسسات ألندنية
فلا علم ولا عمل ولا أخلاص ولا فكر ولا وطنية بل هي العمالة والخسة والنذالة والجبن وكل الجبن الذي يتمتع به السيستاني وحواشيه بقيادة محمد رضا السيستاني (قبحهم الله وأخزاهم في الدنيا والآخرة)
أذن فسماحة السيد السيستاني خالف قول إمامهم الحسين الثائر ( عليه السلام)
وركب العار وأستحق النار