ديلم
08 - 06 - 2010, 19:43
مكتب السيستاني.. يسحب نسخ الفلم الاباحي الكبير بأموال المسلمين!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الشهرة العالمية التي نالها الفلم الاباحي الكبير ((وكيل السيستاني)) بطولة الفاجر (مناف الزاني) وانتشار الفلم في جميع انحاء العالم على مواقع اليوتيوب وأقراص السي دي والموبايل!! وكون الفلم من انتاج وتوزيع مكتب السيستاني في ميسان وحقوق الطبع (محفوظة) لمكتب المرجع الاعلى!!! فقد حقق الفلم أرباح هائلة ومكاسب خيالية مما حدى بمكتب السيستاني العام في النجف الاشرف الى الإسراع بسحب الفلم ودفع الأموال الطائلة من (حقوق الخمس)أموال الإمام عليه السلام في شراء ومنع نشر الفلم( كونه تعرض للسرقة الفكرية!! ونشره دون موافقة المكتب العام!!) وتم بالفعل تقيد نشره في اليوتيوب بعد استلام ملايين الدولارات من أموال المسلمين وحق الفقراء والمساكين وابناء السبيل!! للتستر على الفضيحة الكبيرة التي قام بها بطل الفلم (وكيل السيستاني في العمارة السيد مناف الزاني!!) وكون هذا التصرف من مكتب السيستاني وبعده علمه بالفضيحة وبدل من اتخاذ اجراء تأديبي وإنزال العقاب العادل به ذكرت الأنباء ان المكتب في النجف (جدد له الوكاله لسنتين اخرى) علما ان هذا الوكيل هو (رئيس هيئة الحج في ميسان وكيل الحقوق الشرعية في المحافظة!!) وهنا ارتكب مكتب السيستاني سابقه ممكن ان تطيح بمرجعية السيستاني الى الهاوية كونه عالج الخطأ بالخطأ وفرط بأموال المسلمين لستر فضيحة الوكيل الذي مارس (الزنا مع جارته!!) ودفعه شذوذه الجنسي ان يصور الفضيحة بفلم اباحي شاءت القدرة ان يقع الفلم بيد احد الأشخاص الذي تعرف على الوكيل ولم تنفع توسلات الوكيل بالشخص ودفع مئات الالاف من الاموال لشراء الفلم ليقع الفلم في يد من نشره وسرعان ما أصبح الفلم على مواقع الانترنيت وأجهزة الموبايل ليتحول الى اقراص والان مكتب النجف سيستنفذ أمواله من اجل شراء النسخ والحيلوله دون سقوط مرجعية السيستاني كون الوكيل كالأصيل!! ومن يرضى عن فعل وكيله فهو على شاكلته ويشجع باقي الوكلاء على ارتكاب الفعل نفسه كون الأموال ماشاء الله تعالى كثيرة وقادرة على سحب الفلم حتى لو كلف المرجعية ملايين الدولارات !! فسمعة الوكيل اهم واشرف من حقوق الناس المستضعفة!! ومن باب المسؤولية التاريخية والشرعية التي تفرض علينا ان نتصدى لهذا الفعل القبيح والمستهجن والمقيت الذي دفع بمكتب النجف العام للسيستاني ان ينفق الأموال لشراء الفلم دون ردع الفاجر والزاني (سيد مناف ) ويعد هذا الامر(( امضاء شرعي)) لكل من يريد ان يرتكب الفاحشة في مرجعية السيستاني ان يكون في مامن وسلام وليشهد الواقع تردي وانحطاط هذه المرجعية التي دعمت من قبل الفساق والسراق للوصول الى سدة حكم العراق وممارسة الرذيلة وسفك الدماء والتسلط على رقاب الشعب دون حق ولم تتفوه بكلمة حول تصرفاتهم وانشغالهم بملذاتهم عن حاجات الشعب الذي لحق به العار والذل بإتباعه هذه المرجعية وانتخاب (القوائم الكبيرة التي دعى لها السيستاني!!) واليوم تاتي هذه الفضيحة لتؤكد للقاصي والداني الى انحدار وتهاوي مكتب السيستاني الذي يرعى ويدعم (الشذوذ الجنسي والانحراف الأخلاقي لوكلائه!!) بدفع الأموال لشراء الفلم وإخفاء الحقيقية التي هزت اركان مرجعية السيستاني والت لسقوطها ولا نعرف الايام القادمة ماذا تحمل من مفاجات من العيار الثقيل (من فضائح جنسية وسياسية!!) وسلاما على العراق من شلة الفساق!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الشهرة العالمية التي نالها الفلم الاباحي الكبير ((وكيل السيستاني)) بطولة الفاجر (مناف الزاني) وانتشار الفلم في جميع انحاء العالم على مواقع اليوتيوب وأقراص السي دي والموبايل!! وكون الفلم من انتاج وتوزيع مكتب السيستاني في ميسان وحقوق الطبع (محفوظة) لمكتب المرجع الاعلى!!! فقد حقق الفلم أرباح هائلة ومكاسب خيالية مما حدى بمكتب السيستاني العام في النجف الاشرف الى الإسراع بسحب الفلم ودفع الأموال الطائلة من (حقوق الخمس)أموال الإمام عليه السلام في شراء ومنع نشر الفلم( كونه تعرض للسرقة الفكرية!! ونشره دون موافقة المكتب العام!!) وتم بالفعل تقيد نشره في اليوتيوب بعد استلام ملايين الدولارات من أموال المسلمين وحق الفقراء والمساكين وابناء السبيل!! للتستر على الفضيحة الكبيرة التي قام بها بطل الفلم (وكيل السيستاني في العمارة السيد مناف الزاني!!) وكون هذا التصرف من مكتب السيستاني وبعده علمه بالفضيحة وبدل من اتخاذ اجراء تأديبي وإنزال العقاب العادل به ذكرت الأنباء ان المكتب في النجف (جدد له الوكاله لسنتين اخرى) علما ان هذا الوكيل هو (رئيس هيئة الحج في ميسان وكيل الحقوق الشرعية في المحافظة!!) وهنا ارتكب مكتب السيستاني سابقه ممكن ان تطيح بمرجعية السيستاني الى الهاوية كونه عالج الخطأ بالخطأ وفرط بأموال المسلمين لستر فضيحة الوكيل الذي مارس (الزنا مع جارته!!) ودفعه شذوذه الجنسي ان يصور الفضيحة بفلم اباحي شاءت القدرة ان يقع الفلم بيد احد الأشخاص الذي تعرف على الوكيل ولم تنفع توسلات الوكيل بالشخص ودفع مئات الالاف من الاموال لشراء الفلم ليقع الفلم في يد من نشره وسرعان ما أصبح الفلم على مواقع الانترنيت وأجهزة الموبايل ليتحول الى اقراص والان مكتب النجف سيستنفذ أمواله من اجل شراء النسخ والحيلوله دون سقوط مرجعية السيستاني كون الوكيل كالأصيل!! ومن يرضى عن فعل وكيله فهو على شاكلته ويشجع باقي الوكلاء على ارتكاب الفعل نفسه كون الأموال ماشاء الله تعالى كثيرة وقادرة على سحب الفلم حتى لو كلف المرجعية ملايين الدولارات !! فسمعة الوكيل اهم واشرف من حقوق الناس المستضعفة!! ومن باب المسؤولية التاريخية والشرعية التي تفرض علينا ان نتصدى لهذا الفعل القبيح والمستهجن والمقيت الذي دفع بمكتب النجف العام للسيستاني ان ينفق الأموال لشراء الفلم دون ردع الفاجر والزاني (سيد مناف ) ويعد هذا الامر(( امضاء شرعي)) لكل من يريد ان يرتكب الفاحشة في مرجعية السيستاني ان يكون في مامن وسلام وليشهد الواقع تردي وانحطاط هذه المرجعية التي دعمت من قبل الفساق والسراق للوصول الى سدة حكم العراق وممارسة الرذيلة وسفك الدماء والتسلط على رقاب الشعب دون حق ولم تتفوه بكلمة حول تصرفاتهم وانشغالهم بملذاتهم عن حاجات الشعب الذي لحق به العار والذل بإتباعه هذه المرجعية وانتخاب (القوائم الكبيرة التي دعى لها السيستاني!!) واليوم تاتي هذه الفضيحة لتؤكد للقاصي والداني الى انحدار وتهاوي مكتب السيستاني الذي يرعى ويدعم (الشذوذ الجنسي والانحراف الأخلاقي لوكلائه!!) بدفع الأموال لشراء الفلم وإخفاء الحقيقية التي هزت اركان مرجعية السيستاني والت لسقوطها ولا نعرف الايام القادمة ماذا تحمل من مفاجات من العيار الثقيل (من فضائح جنسية وسياسية!!) وسلاما على العراق من شلة الفساق!!!!