كلي مشاعر
28 - 09 - 2004, 21:23
شَهْرُ رَمَضَانَ ، الشَّهْرُ الَّذِي أُنْزِلَ فِيْهِ الْقُرآنُ، الشَّهْرُ الَّذِي تُفَتَّحُ فِيْهِ أَبْوَابُ الْجِنَانِ
وَتُغَلَّقُ فِيْهِ أَبْوَابُ النِّيْرَانِ، وَتُصَفَّدُ فِيْهِ الشَّيَاطِيْنُ وَمَرَدَةُ الْجَانِّ، وَيُنَادَى فِيْهِ :
يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ ..
وَيَا بَاغِيَ الشَّرِ أَقْصِرْ ! وَيعتِقُ اللهُ فِيْهِ رِقَابَ كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِهِ مِنَ النَّار.
نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى أَنْ نَكُونَ مِنْهُم .
قَالَ اللهُ تَعَالَى :
[ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيْهِ الْقُرْءَانُ هُدَىً لِلْنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانَ فَمَنْ
شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ] .
وَفِي رَمَضَانَ لَيْلَةٌ هِيَ خَيْرٌ مِنْ ثَلاَثٍ وَثَمَانِيْنَ سَنَةً، قَالَ اللهُ تَعَالَى :
[ إِنَّآ أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ، لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ،
تَنَزَّلُ الْمَلاَئِكَةُ وَالْرُّوحُ فِيْهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ، سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ] .
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
(( كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ؛ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْف .
قَالَ اللَّهُ عز وجل إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي، لِلصَّائِمِ
فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ. وَلَخُلُوفُ فِيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْك )).
وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
(( الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ
بِالنَّهَارِ، فَشَفِّعْنِي فِيه ! وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ ! قَالَ: فَيُشَفَّعَان )) .
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَـالَ :
(( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً
غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه )) .
فَنَسْأَلُ اللهَ التَّوفِيقَ لِلْعَمَلِ الصَّالِحِ، وَالقَبُولَ الْحَسَنِ عِنْدَه .
منقول
وَتُغَلَّقُ فِيْهِ أَبْوَابُ النِّيْرَانِ، وَتُصَفَّدُ فِيْهِ الشَّيَاطِيْنُ وَمَرَدَةُ الْجَانِّ، وَيُنَادَى فِيْهِ :
يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ ..
وَيَا بَاغِيَ الشَّرِ أَقْصِرْ ! وَيعتِقُ اللهُ فِيْهِ رِقَابَ كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِهِ مِنَ النَّار.
نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى أَنْ نَكُونَ مِنْهُم .
قَالَ اللهُ تَعَالَى :
[ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيْهِ الْقُرْءَانُ هُدَىً لِلْنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانَ فَمَنْ
شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ] .
وَفِي رَمَضَانَ لَيْلَةٌ هِيَ خَيْرٌ مِنْ ثَلاَثٍ وَثَمَانِيْنَ سَنَةً، قَالَ اللهُ تَعَالَى :
[ إِنَّآ أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ، لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ،
تَنَزَّلُ الْمَلاَئِكَةُ وَالْرُّوحُ فِيْهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ، سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ] .
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
(( كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ؛ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْف .
قَالَ اللَّهُ عز وجل إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي، لِلصَّائِمِ
فَرْحَتَانِ: فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ، وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ. وَلَخُلُوفُ فِيهِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْك )).
وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
(( الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ
بِالنَّهَارِ، فَشَفِّعْنِي فِيه ! وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ ! قَالَ: فَيُشَفَّعَان )) .
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَـالَ :
(( مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً
غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه )) .
فَنَسْأَلُ اللهَ التَّوفِيقَ لِلْعَمَلِ الصَّالِحِ، وَالقَبُولَ الْحَسَنِ عِنْدَه .
منقول