خيال التوحيد
23 - 03 - 2011, 07:11
الشيخ عبدالمحسن العباد يتراجع عن قوله في مسألة العذر بالجهل (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)
الشيخ عبدالمحسن (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)العباد (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)يتراجع (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)عن قوله (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)في مسألة (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)العذر (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)بالجهل
وقد وضح الشيخ (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)معنى العذر (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)بالجهل (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)لمن يفعل الشرك الأكبر إذا لم تبلغه الحجة
وأنه يكون في حكم أهل الفترة في الآخرة أما في الدنيا فيعامل معاملة المشركين
وذلك في كتابه الأخير )الإيضاح والتبيين في حكم الاستغاثة بالأموات والغائبين(
وهذا يعتبر تصحيح لقوله في هذه المسألة والذي جاء في كتابه (شرح شروط الصلاة(
والذي استغله عبدالعزيز الريس هداه الله للدفاع عن المشركين عباد القبور
فهل سيتوب الريس ويرجع للحق ؟
قال الشيخ (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)العباد (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)حفظه الله :
)... وأما دعاء أصحابها والاستغاثة بهم وسؤالهم قضاء الحاجات وكشف الكربات وكذا دعاء الغائبين من الجن والإنس والملائكة فهو شرك مخرج من الملّة، ومن كانت هذه حاله فإنه لا يجوز أن يصلَّى وراءه، ومن مات وهو كذلك فإنه لا يُغسَّل ولا يُصلَّى عليه ولا يُدفن في مقابر المسلمين ومآله إلى دخول النار والخلود فيها؛ كما : ( إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِUقال الله الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَار ٍ) وهذا حكم من قامت عليه الحجة، أما من لم تقم عليه وعاش في بلاد لا يعرف الإسلام إلا أنه الغلو في الصالحين والاستغاثة بهم ودعاؤهم مغتراً بأشباه العلماء الذين يزينون للناس هذا الباطل ويسكتون على شركهم وعبادتهم غير الله فهذا ظاهره الكفر ويُعامَل في الدنيا معاملة من قامت عليه الحجة فلا يُصلَّى وراءه ولا يُصلَّى عليه إذا مات ولا يُدعى له ولا يُحج عنه، وأمره في الآخرة إلى الله لكونه من جنس أهل الفترات الذين لم تبلغهم الرسالات وهم يمتحنون يوم القيامة، وبعد الامتحان ينتهون إلى الجنة أو إلى النار .(
إلى أن قال :
)وما جاء في هذه الرسالة من التفصيل بين من قامت عليه الحجة ومن لم تقم عليه هو المعتمد ، وأي كلام مسموع أو مقروء جاء عني يُفهم منه خلاف ذلك لا يُعوَّل عليه ، وإنما التعويل على ما جاء في هذه الرسالة من التفصيل (
الشيخ عبدالمحسن (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)العباد (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)يتراجع (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)عن قوله (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)في مسألة (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)العذر (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)بالجهل
وقد وضح الشيخ (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)معنى العذر (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)بالجهل (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)لمن يفعل الشرك الأكبر إذا لم تبلغه الحجة
وأنه يكون في حكم أهل الفترة في الآخرة أما في الدنيا فيعامل معاملة المشركين
وذلك في كتابه الأخير )الإيضاح والتبيين في حكم الاستغاثة بالأموات والغائبين(
وهذا يعتبر تصحيح لقوله في هذه المسألة والذي جاء في كتابه (شرح شروط الصلاة(
والذي استغله عبدالعزيز الريس هداه الله للدفاع عن المشركين عباد القبور
فهل سيتوب الريس ويرجع للحق ؟
قال الشيخ (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)العباد (http://www.sahatksa.com/forum/www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=74942)حفظه الله :
)... وأما دعاء أصحابها والاستغاثة بهم وسؤالهم قضاء الحاجات وكشف الكربات وكذا دعاء الغائبين من الجن والإنس والملائكة فهو شرك مخرج من الملّة، ومن كانت هذه حاله فإنه لا يجوز أن يصلَّى وراءه، ومن مات وهو كذلك فإنه لا يُغسَّل ولا يُصلَّى عليه ولا يُدفن في مقابر المسلمين ومآله إلى دخول النار والخلود فيها؛ كما : ( إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِUقال الله الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَار ٍ) وهذا حكم من قامت عليه الحجة، أما من لم تقم عليه وعاش في بلاد لا يعرف الإسلام إلا أنه الغلو في الصالحين والاستغاثة بهم ودعاؤهم مغتراً بأشباه العلماء الذين يزينون للناس هذا الباطل ويسكتون على شركهم وعبادتهم غير الله فهذا ظاهره الكفر ويُعامَل في الدنيا معاملة من قامت عليه الحجة فلا يُصلَّى وراءه ولا يُصلَّى عليه إذا مات ولا يُدعى له ولا يُحج عنه، وأمره في الآخرة إلى الله لكونه من جنس أهل الفترات الذين لم تبلغهم الرسالات وهم يمتحنون يوم القيامة، وبعد الامتحان ينتهون إلى الجنة أو إلى النار .(
إلى أن قال :
)وما جاء في هذه الرسالة من التفصيل بين من قامت عليه الحجة ومن لم تقم عليه هو المعتمد ، وأي كلام مسموع أو مقروء جاء عني يُفهم منه خلاف ذلك لا يُعوَّل عليه ، وإنما التعويل على ما جاء في هذه الرسالة من التفصيل (