كلي مشاعر
01 - 11 - 2004, 03:10
الرياض (الوفاق)
تسببت محاورة شعرية بين شاعريين شعبيين، استخدمت فيها كلمات وعبارات بذيئة وغير أخلاقية، في حدوث مشادة عنيفة ومضاربات بين أنصار الشاعريين الأمر الذي أدي إلى أفساد حفل الزواج وتدخل الشرطة للسيطرة على الموقف، وإلقاء القبض على الذين تسببوا في الفوضى.
المكان: قصر الشوق الواقع شمال نادي النصر بمنقطة العريجاء بالعاصمة السعودية الرياض.
المناسبة: حفل زواج حضرة حشد كبير من أقارب العروسين للتهنئة والاحتفاء بالعرس.
الواقعة: بعد أن اكتمل الحشد من الحضور، وبدأت الاحتفالات بالزواج، بمحاورة شعرية بين الشاعريين فيصل الرياحي وخليف بن دواس، كعادة الأفراح الكبرى في السعودية.
بدأها الشاعر " خليف" بأبيات من الشعر النبطي كلماتها في منتهى السقوط الأخلاقي والبذاءة، حاول أن ينال بها من الشاعر "فيصل"..
فما كان من الخير إلا الرد عليه بأبيات شعرية أكثر بذائة وانحلالاً وسقوطاً..
وبدأت المشاعر المستفزة من أنصار كل شاعر تجاه الأخر، وتكهربت الأجواء، وتطور الأمر إلى مضاربات بالأيدي والأرجل، وظهرت فنون الملاكمة والمصارعة والكاراتية وتحولت قاعة قصر الاحتفالات إلى ساحة للعراك، الأمر الذي استدعى طلب الشرطة للتدخل لوقف النزاع..
وقد تسبب الحادث في إفساد حفل الزواج وسط اسيتاء الحشود من المدعوين الذين جاءوا الحفل، وقد ألقت الشرطة القبض على العناصر التي تسببت في المشكلة.
أما الأبيات الشعرية النبطية التي تسببت في إفساد الحفل فنعتذر عن طرحها حرصاً على الذوق العام
تسببت محاورة شعرية بين شاعريين شعبيين، استخدمت فيها كلمات وعبارات بذيئة وغير أخلاقية، في حدوث مشادة عنيفة ومضاربات بين أنصار الشاعريين الأمر الذي أدي إلى أفساد حفل الزواج وتدخل الشرطة للسيطرة على الموقف، وإلقاء القبض على الذين تسببوا في الفوضى.
المكان: قصر الشوق الواقع شمال نادي النصر بمنقطة العريجاء بالعاصمة السعودية الرياض.
المناسبة: حفل زواج حضرة حشد كبير من أقارب العروسين للتهنئة والاحتفاء بالعرس.
الواقعة: بعد أن اكتمل الحشد من الحضور، وبدأت الاحتفالات بالزواج، بمحاورة شعرية بين الشاعريين فيصل الرياحي وخليف بن دواس، كعادة الأفراح الكبرى في السعودية.
بدأها الشاعر " خليف" بأبيات من الشعر النبطي كلماتها في منتهى السقوط الأخلاقي والبذاءة، حاول أن ينال بها من الشاعر "فيصل"..
فما كان من الخير إلا الرد عليه بأبيات شعرية أكثر بذائة وانحلالاً وسقوطاً..
وبدأت المشاعر المستفزة من أنصار كل شاعر تجاه الأخر، وتكهربت الأجواء، وتطور الأمر إلى مضاربات بالأيدي والأرجل، وظهرت فنون الملاكمة والمصارعة والكاراتية وتحولت قاعة قصر الاحتفالات إلى ساحة للعراك، الأمر الذي استدعى طلب الشرطة للتدخل لوقف النزاع..
وقد تسبب الحادث في إفساد حفل الزواج وسط اسيتاء الحشود من المدعوين الذين جاءوا الحفل، وقد ألقت الشرطة القبض على العناصر التي تسببت في المشكلة.
أما الأبيات الشعرية النبطية التي تسببت في إفساد الحفل فنعتذر عن طرحها حرصاً على الذوق العام