ابن مشعب
25 - 06 - 2005, 12:23
قصيدة في الشيخ مقبول بن حمود الشلوي شيخ الشلوى لشاعر من عتيبة يقال له دليم الطر :
يـا بادعيـن القـاف أنـا ويـش ابـا اقـول=والـيــا بـدعــت الـقــاف كــــلاً يــــرده
وإن جيت أهاوي لي من البيض مجمول=والـــيـــا ورايــــــه واحــــــداً زاد وده
وان جـيـت أبـرمـي بـذنـي كــل نـاجـول=وإن جيـت أســد الـريـع مـحـدا ً يـسـده
وإن جيـت أعـدي مرقبـاً قلـت مجـهـول=والـيــا ورايـــه واحــــداً بــــاق جــــده
يــا راكـبـاً مــن عنـدنـا كـنـسـن حـــول=مــا فـوقـهـن كـــود الـقــرب والأشـــده
مـثـل النـعـام الـربـد وإن راح جهـجـول=والــيـــا عـطــالــه رقـــــة مـسـمـهــده
أسلـم وسلـم لـي عـلـى الشـيـخ مقـبـول=شيـخ الشـلاوى اللـي ورى الضلـع قـده
تلـقـاه فــي بـيـت كـثـيـر بـــه الـضــول=ومـشـيـداً كـنــه عــلــى فــــرع جــــده
وهــوه كـمـا عــدٍ مــن الـبـدو مـدهــول=أحــدٍ قـطـن و أحــدٍ نــزل فـــي مـهــده
وهـوه كمـا سيـفً مــن الهـنـد مسـلـول=إلـيــا هـــوى يـفـصـم الـضـلــع حــــده
طريـحـهـم مـنــا نشـيـلـه لـيــا الـحــول=وطريحـنـا مـنـهـم كـــلا الـرمــل خـــده
وحـنـا شـبـابـه نـاخــذ الـفـعـل بـالــدول=حــبـــل يــمــدونــه وحـــنـــا نــــــرده
يـا بادعيـن القـاف أنـا ويـش ابـا اقـول=والـيــا بـدعــت الـقــاف كــــلاً يــــرده
وإن جيت أهاوي لي من البيض مجمول=والـــيـــا ورايــــــه واحــــــداً زاد وده
وان جـيـت أبـرمـي بـذنـي كــل نـاجـول=وإن جيـت أســد الـريـع مـحـدا ً يـسـده
وإن جيـت أعـدي مرقبـاً قلـت مجـهـول=والـيــا ورايـــه واحــــداً بــــاق جــــده
يــا راكـبـاً مــن عنـدنـا كـنـسـن حـــول=مــا فـوقـهـن كـــود الـقــرب والأشـــده
مـثـل النـعـام الـربـد وإن راح جهـجـول=والــيـــا عـطــالــه رقـــــة مـسـمـهــده
أسلـم وسلـم لـي عـلـى الشـيـخ مقـبـول=شيـخ الشـلاوى اللـي ورى الضلـع قـده
تلـقـاه فــي بـيـت كـثـيـر بـــه الـضــول=ومـشـيـداً كـنــه عــلــى فــــرع جــــده
وهــوه كـمـا عــدٍ مــن الـبـدو مـدهــول=أحــدٍ قـطـن و أحــدٍ نــزل فـــي مـهــده
وهـوه كمـا سيـفً مــن الهـنـد مسـلـول=إلـيــا هـــوى يـفـصـم الـضـلــع حــــده
طريـحـهـم مـنــا نشـيـلـه لـيــا الـحــول=وطريحـنـا مـنـهـم كـــلا الـرمــل خـــده
وحـنـا شـبـابـه نـاخــذ الـفـعـل بـالــدول=حــبـــل يــمــدونــه وحـــنـــا نــــــرده