سهم
07 - 04 - 2006, 23:41
ظفر الهلال بلقب بطل كأس ولي العهد السعودي للمرة السادسة في تاريخه حين هزم الأهلي 1- صفر في المباراة النهائية التي اقيمت في ملعب الملك فهد اليوم الجمعة 7-4-2006 في العاصمة الرياض امام نحو 40 ألف متفرج يتقدمهم أمير منطقة الرياض الأمير سلمان بن عبدالعزيز الذي توَج لاعبي الهلال بكأس ثاني بطولات الموسم اهمية بعد كأس الملك.
وأفلح لاعب الوسط الدولي نواف التمياط (29) عاماً في احراز هدف فريقه الثمين مبرهناً تخصصه في حسم المباريات المهمة.بعد ان استفاد من تمريرة محمد الشلهوب واحرز هدفا لايسجله الا الكبار .
بينما أكد لاعبو الهلال أنهم مازالو يجيدون فن العوم في المناسبات الكبرى وأنهم مازالوا رقماً صعباً في عالم كرة القدم السعودية بعدما زادوا غلتهم من الألقاب المحلية ببطولة ثمينة جأت على حساب الأهلي الذي حاول أقصى مالديه لينتزع اللقب.
وبرهن المدرب البرازيلي ماريو كليبر أنه خير من يقود عتاولة الهلال الى اداء استحقاقاتهم المحلية والخارجية قياساً على أحداث المباراة النهائية التي أظهرت حسن تصرف كليبر في إدارة دفة اللقاء وقيادتها ببراعة الى مرسى فريقه.
وفي المقابل لم يفلح لاعبو الأهلي في طرد النحس الذي بات يلازمهم في المناسبات الكبيرة برغم أنهم بذلوا مايكفي من الجهد لطرد النحس الذي اصبح أنصارهم يعتبرونه يقيناً بعدما فشل "الخضر" مجدداً في كسر سوء الطالع في المناسبات المهمة.
ولم يخذل من جانبه الحكم الاسباني كارلوس مارتيز أنصار الاستعانة بالحكام الأجانب في مباريات ذروة الموسم السعودي حين أمسك بزمام اللعب باكراً وتمكن من تحييد دور الاخطاء البشرية في تعيين نتيجة اللقاء
وأفلح لاعب الوسط الدولي نواف التمياط (29) عاماً في احراز هدف فريقه الثمين مبرهناً تخصصه في حسم المباريات المهمة.بعد ان استفاد من تمريرة محمد الشلهوب واحرز هدفا لايسجله الا الكبار .
بينما أكد لاعبو الهلال أنهم مازالو يجيدون فن العوم في المناسبات الكبرى وأنهم مازالوا رقماً صعباً في عالم كرة القدم السعودية بعدما زادوا غلتهم من الألقاب المحلية ببطولة ثمينة جأت على حساب الأهلي الذي حاول أقصى مالديه لينتزع اللقب.
وبرهن المدرب البرازيلي ماريو كليبر أنه خير من يقود عتاولة الهلال الى اداء استحقاقاتهم المحلية والخارجية قياساً على أحداث المباراة النهائية التي أظهرت حسن تصرف كليبر في إدارة دفة اللقاء وقيادتها ببراعة الى مرسى فريقه.
وفي المقابل لم يفلح لاعبو الأهلي في طرد النحس الذي بات يلازمهم في المناسبات الكبيرة برغم أنهم بذلوا مايكفي من الجهد لطرد النحس الذي اصبح أنصارهم يعتبرونه يقيناً بعدما فشل "الخضر" مجدداً في كسر سوء الطالع في المناسبات المهمة.
ولم يخذل من جانبه الحكم الاسباني كارلوس مارتيز أنصار الاستعانة بالحكام الأجانب في مباريات ذروة الموسم السعودي حين أمسك بزمام اللعب باكراً وتمكن من تحييد دور الاخطاء البشرية في تعيين نتيجة اللقاء