الحرألأبيض
20 - 05 - 2006, 09:47
بسم الله الرحمن الرحيم
((سهام الأسحار))
الحمد الله رب العالمين والصلاةوالسلام علىسيد الأنبياء والمرسلين نبينا وحبيبنا محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم أمابعد:
فموضوعي هو عن سلاح معطل من كثير من المسلمين إلامن رحم ربي
وهو عن (سهام الأسحار)
ســلاح مـهــم في أيدي المسلمين هذا السلاح الذي لايزال قابلآ للإستعمال دون منع اوحظر,,ساعات الأسحار هي الساعات التي يحث فيها الله تبارك وتعالى عباده المومنين على مـد يـد السؤال والتوبة إليه واستغفاره فيقول :
((ألاهل من مستغفر فأغفرله , ألاهل من سائل فأعطيه))
سهام الأسحارهو سلاح لايزال قابلآ للإستعمال وهو بمتناول يـد كل مسلم, ولاتستطيع أي قوة في الأرض أن تحظر استعماله, وهو سلاح قديم جديد مضمون الإصابة إلى الهدف: سلاح لم يصدأ ولم يتعطل تأثيره, ولم تضعف أهميته رغم تقدم التكنلوجيا العسكريه المذهل,واختراع الأسلحة الفتاكة بل إن(سهام الأسحار) هذه هي السلاح الحقيقي للمظلومين العزل بدون أي تقليل أوإضعاف من أهمية السلاح المادي ويبدو أن المضطهدين المعذبين من أبناء الإسلام عادوا لايعيرون هذا
(السلاح السحري السماوي)عناية ونتباهآ ولايلتفتون إليه إلتفاتآ, فليجربوا هذا السلاح المشهود بفعاليته ونجاحه الأكبر منذ أن عرف الإنسان السلاح فليستغفروا الله في أوقات الأسحار, ويفيضوا عبرات الإستغفار والندم ويسألوه تعالى النصر والغلبة على ألاعداء الظلمة.
الحقيقة أن المسلمين ماحققوا الإنتصارات الباهرة والفتوح العظيمة في ألماضي بالسلاح المادي, وإنما أحرزوها قبل كل شيء ـ بفضل إيمانهم العجيب بوعد الله ونصره، وورعهم وتقواهم , وبعدهم عن المعاص كل البعد , فهذا عمر بن الخطاب بعث إلى قائد جنود المسلمين
سعد بن أبي وقاص وهو يواجه كسر بقوله:
((ياسعد اوصيك ومن معك بتقوى الله عزوجل, فإن تقوى الله أفضل العدة على العدو, وأقوى المكيدة في الحرب, واعلم أن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم, وأنالاننتصر على عدونا بعدد ولاعدة , فعددنا ليس كعددهم وعدتنا ليست كعدتهم, وإنما ننتصر بمعصية عدونا لله, وطاعتنا لـه, فإذا استوينا في المعصية كان لهم الفضل علينا في القوة, وان لم نغلبهم بطاعتنا لم نغلبهم بقوتنا))
وأخيرآ.. ندعو الله أن يجرح أكباد الشباب بسهام الآلام الدينية,اللهم أيقظ الآمال والأماني النائمه في صدورهم, بنجوم سماواتك التي لاتزال ساهرة وبعبادك الذين يبيتون الليل سجدآ وقياما
اللهم ارزقنا الأنات والتضرعات والدعوات السحرية التي تشكل سهامآ وسلاحآ ضد عدونا في جانب,, ومصدر قوة ومنبع حكمة ومبعث حياة ونشاط لنا في جانب أخر إنه سميع الدعاء
وأخر دعوانا الحمد الله رب العالمين
((سهام الأسحار))
الحمد الله رب العالمين والصلاةوالسلام علىسيد الأنبياء والمرسلين نبينا وحبيبنا محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم أمابعد:
فموضوعي هو عن سلاح معطل من كثير من المسلمين إلامن رحم ربي
وهو عن (سهام الأسحار)
ســلاح مـهــم في أيدي المسلمين هذا السلاح الذي لايزال قابلآ للإستعمال دون منع اوحظر,,ساعات الأسحار هي الساعات التي يحث فيها الله تبارك وتعالى عباده المومنين على مـد يـد السؤال والتوبة إليه واستغفاره فيقول :
((ألاهل من مستغفر فأغفرله , ألاهل من سائل فأعطيه))
سهام الأسحارهو سلاح لايزال قابلآ للإستعمال وهو بمتناول يـد كل مسلم, ولاتستطيع أي قوة في الأرض أن تحظر استعماله, وهو سلاح قديم جديد مضمون الإصابة إلى الهدف: سلاح لم يصدأ ولم يتعطل تأثيره, ولم تضعف أهميته رغم تقدم التكنلوجيا العسكريه المذهل,واختراع الأسلحة الفتاكة بل إن(سهام الأسحار) هذه هي السلاح الحقيقي للمظلومين العزل بدون أي تقليل أوإضعاف من أهمية السلاح المادي ويبدو أن المضطهدين المعذبين من أبناء الإسلام عادوا لايعيرون هذا
(السلاح السحري السماوي)عناية ونتباهآ ولايلتفتون إليه إلتفاتآ, فليجربوا هذا السلاح المشهود بفعاليته ونجاحه الأكبر منذ أن عرف الإنسان السلاح فليستغفروا الله في أوقات الأسحار, ويفيضوا عبرات الإستغفار والندم ويسألوه تعالى النصر والغلبة على ألاعداء الظلمة.
الحقيقة أن المسلمين ماحققوا الإنتصارات الباهرة والفتوح العظيمة في ألماضي بالسلاح المادي, وإنما أحرزوها قبل كل شيء ـ بفضل إيمانهم العجيب بوعد الله ونصره، وورعهم وتقواهم , وبعدهم عن المعاص كل البعد , فهذا عمر بن الخطاب بعث إلى قائد جنود المسلمين
سعد بن أبي وقاص وهو يواجه كسر بقوله:
((ياسعد اوصيك ومن معك بتقوى الله عزوجل, فإن تقوى الله أفضل العدة على العدو, وأقوى المكيدة في الحرب, واعلم أن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم, وأنالاننتصر على عدونا بعدد ولاعدة , فعددنا ليس كعددهم وعدتنا ليست كعدتهم, وإنما ننتصر بمعصية عدونا لله, وطاعتنا لـه, فإذا استوينا في المعصية كان لهم الفضل علينا في القوة, وان لم نغلبهم بطاعتنا لم نغلبهم بقوتنا))
وأخيرآ.. ندعو الله أن يجرح أكباد الشباب بسهام الآلام الدينية,اللهم أيقظ الآمال والأماني النائمه في صدورهم, بنجوم سماواتك التي لاتزال ساهرة وبعبادك الذين يبيتون الليل سجدآ وقياما
اللهم ارزقنا الأنات والتضرعات والدعوات السحرية التي تشكل سهامآ وسلاحآ ضد عدونا في جانب,, ومصدر قوة ومنبع حكمة ومبعث حياة ونشاط لنا في جانب أخر إنه سميع الدعاء
وأخر دعوانا الحمد الله رب العالمين