مشاهدة النسخة كاملة : مقتل الزرقاوي ؟
متفائل2485
10 - 06 - 2006, 08:48
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
كثر الكلا م على الزرقاوي مابين محذر ومتعاطف ومؤيد
وقد امضى الى مامضى به
واريد تبين نقطة مهمة في هذا الجانب يجب على المسلم في هذا الزمان
ان لا يغلب عاطفته على تفكيره
وأن يحكم على كل شخص من جميع الجوانب ولا يغلب العاطفه ويكون من يحكم على الذين يدعون الا سلم هم العلماء الذين يقولن كلا م موضح بالا دلة الشرعية ومراعي حال الأ مة ايضا
والله اعلم
سمى الذيب
11 - 06 - 2006, 00:48
عليك السلام ورحمة الله وبركاتة
مرحبا اخي متفائل
الزرقاوي مقتول على ثغر الجهاد بايدي الكفار
وقاتل الله الجهل والحسد والعماله والانتكاسة و الجلوس على ثغور النساء اسئلهم
وش حكم حسن نصر الله
وش حكم مشايخ قم
وش حكم الصفار وجماعتة
وش حكم المكرمي والمرجلة والاراضى اللي تدخل الناس الجنة
وش حكم البنتاغون والربع تشارلز كراوثمر و ويليام كريستول
وش حكم الكونجرس والدوما ومجلس الشيوخ
وش حكم ............................
مانقول في اخواننا المجاهدين في العراق
الا ماقال الشيخ سليمان العلوان فك الله اسره ( هم اخواننا في الاسلام والعقيده ولا نقول ان ما فيه اخطاء نعم فيه ولكان اخواننا يواجهوا عدو اكبر والواجب مساعدتهم ومناصرتهم والوقوف معهم )
وهم لهم طريق بجوار اخوانهم المجاهدين من الجماعات الاخرى سهل الله لهم امرهم وسدد الله لهم انشالله
alkhalidi67
12 - 06 - 2006, 23:33
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الكريم متفائل2485 ان ما قلته من كلام يجب ان يكتب بماء الذهب يا اخي ما خرب حال الامة الأ العاطفة المهلكة وترك كلام اهل العلم الذين لا يقولون الأ قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم وبفهم السلف الله المستعان والله يهدي كل ضال آمين0
اخوك ابو مسعود السلفي العراقي
سمى الذيب
13 - 06 - 2006, 03:41
أحكام المجاهد بالنفس في سبيل الله عز وجل في الفقه الإسلامي
د . مرعي بن عبد الله بن مرعي الشهري
وللشهيد في قتال العدو ثلاث حالات :
الحالة الأولى : أن يقتل في ميدان المعركة وهو يجاهد أعداء الله من أجل إعلاء دين الله وجعل الحاكمية في الأرض لشرعه.
فهذا شهيد في الأحكام الدنوية فلا يغسل ولا يصلى عليه ويدفن بثيابه التي قتل فيها بعد أن ينزع الحديد والسلاح ، وشهيد في الآخرة له أجره عند ربه جنات عدن تجري من تحتها الأنهار ، ومغفرة من الله ورضوان.
الحالة الثانية : أن يقتل في ميدان المعركة ، وكان هدفه من القتال غنيمة أو سمعة أو رياء أو عصبية أو حزبية ونحو ذلك ، فهذا شهيد في الأحكام الدنيوية لا يغسل ولا يصلى عليه ، ويدفن بثيابه التي قتل فيها ، لكنه غير شهيد في الآخرة لسوء نيته فلا ينال منزلة الشهداء وما أعده الله لهم من الفضل العظيم .الحالة الثالثة : أن يقتل في غير ميدان المعركة كمن جرح في المعركة ثم بقي زمناً وأكل وشرب ثم مات ، فهذا لا يأخذ أحكام الشهيد الدنيوية فيغسل ويصلى عليه ويكفن ولكنه شهيد في الآخرة لحسن نيته ونبل مقصده من قتاله أعداء الله .
اشتملت على أهم نتائج البحث، ومنها :
أولاً : الجهاد بالنفس معناه قتال الكفار بالسلاح، ومقصوده إعلاء دين الله ونشره وإزالة المعوقات التي تحول بين دخول الناس فيه أفواجاً، وجعل الحاكمية لشرع الله في الأرض ورفع الظلم عن العباد، حتى يكون الناس بين مؤمن بالله متبع لشرعه عن رضى وقناعة أو ممتن باق على دينه الذي يعتقده ، وهو في حماية المسلمين دافعاً للجزية خاضعاً لشريعة الإسلام متنعماً بعدالتها.
وقد غاب هذا المفهوم عن كثير من المسلمين اليوم مما جعلهم يقاتلون من أجل وطنية أو قومية ، أو حزبية ونحو ذلك ، بل غاب عنهم اسم الجهاد الذي يخافه العدو ، لأنه يعنى بذل النفس من أجل إعلاء دين الله فتهون الأنفس لهذا الهدف وتشتاق للقتال للفوز بإحدى الحسنين . وقد غاب اسم الجهاد اليوم إلى ما يسمى بالكفاح أو النضال أو الانتفاضة ونحو ذلك من الأسماء التي تبعد المسلمين عن معنى الجهاد الحقيقي ، الذي عرفه سلف هذه الأمة.
ثانياً: الجهاد بالنفس في سبيل الله جاء في ثلاث مراحل : مرحلة الإذن بالجهاد دون أن يفرض ، ثم مرحلة الفرض لمن اعتدى وترك من لم يعتد ، ثم مرحلة فرض قتال الكفار وابتدائهم بالقتال حتى يسلموا أو يعطوا الجزية وتكون الحاكمية في الأرض لشرع الله
ثالثاً : للمجاهد في سبيل الله الترخص بالرخص الشرعية ، بل هو أولى من غيره.
رابعاً : المقصود بالشهيد هو من قتل في المعركة مع الكفار ونيته من الجهاد إعلاء دين الله وجعل الحاكمية لشرعه.
سمى الذيب
13 - 06 - 2006, 04:06
أحكام المجاهد بالنفس في سبيل الله عز وجل في الفقه الإسلامي
د . مرعي بن عبد الله بن مرعي الشهري
وللشهيد في قتال العدو ثلاث حالات :
الحالة الأولى : أن يقتل في ميدان المعركة وهو يجاهد أعداء الله من أجل إعلاء دين الله وجعل الحاكمية في الأرض لشرعه.
فهذا شهيد في الأحكام الدنوية فلا يغسل ولا يصلى عليه ويدفن بثيابه التي قتل فيها بعد أن ينزع الحديد والسلاح ، وشهيد في الآخرة له أجره عند ربه جنات عدن تجري من تحتها الأنهار ، ومغفرة من الله ورضوان.
الحالة الثانية : أن يقتل في ميدان المعركة ، وكان هدفه من القتال غنيمة أو سمعة أو رياء أو عصبية أو حزبية ونحو ذلك ، فهذا شهيد في الأحكام الدنيوية لا يغسل ولا يصلى عليه ، ويدفن بثيابه التي قتل فيها ، لكنه غير شهيد في الآخرة لسوء نيته فلا ينال منزلة الشهداء وما أعده الله لهم من الفضل العظيم .الحالة الثالثة : أن يقتل في غير ميدان المعركة كمن جرح في المعركة ثم بقي زمناً وأكل وشرب ثم مات ، فهذا لا يأخذ أحكام الشهيد الدنيوية فيغسل ويصلى عليه ويكفن ولكنه شهيد في الآخرة لحسن نيته ونبل مقصده من قتاله أعداء الله .
اشتملت على أهم نتائج البحث، ومنها :
أولاً : الجهاد بالنفس معناه قتال الكفار بالسلاح، ومقصوده إعلاء دين الله ونشره وإزالة المعوقات التي تحول بين دخول الناس فيه أفواجاً، وجعل الحاكمية لشرع الله في الأرض ورفع الظلم عن العباد، حتى يكون الناس بين مؤمن بالله متبع لشرعه عن رضى وقناعة أو ممتن باق على دينه الذي يعتقده ، وهو في حماية المسلمين دافعاً للجزية خاضعاً لشريعة الإسلام متنعماً بعدالتها.
وقد غاب هذا المفهوم عن كثير من المسلمين اليوم مما جعلهم يقاتلون من أجل وطنية أو قومية ، أو حزبية ونحو ذلك ، بل غاب عنهم اسم الجهاد الذي يخافه العدو ، لأنه يعنى بذل النفس من أجل إعلاء دين الله فتهون الأنفس لهذا الهدف وتشتاق للقتال للفوز بإحدى الحسنين . وقد غاب اسم الجهاد اليوم إلى ما يسمى بالكفاح أو النضال أو الانتفاضة ونحو ذلك من الأسماء التي تبعد المسلمين عن معنى الجهاد الحقيقي ، الذي عرفه سلف هذه الأمة.
ثانياً: الجهاد بالنفس في سبيل الله جاء في ثلاث مراحل : مرحلة الإذن بالجهاد دون أن يفرض ، ثم مرحلة الفرض لمن اعتدى وترك من لم يعتد ، ثم مرحلة فرض قتال الكفار وابتدائهم بالقتال حتى يسلموا أو يعطوا الجزية وتكون الحاكمية في الأرض لشرع الله
ثالثاً : للمجاهد في سبيل الله الترخص بالرخص الشرعية ، بل هو أولى من غيره.
رابعاً : المقصود بالشهيد هو من قتل في المعركة مع الكفار ونيته من الجهاد إعلاء دين الله وجعل الحاكمية لشرعه.
ولاحول ولاقوة الابالله
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir