تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : فتاه في المنتدى؟؟؟؟؟


ابراهيم السبيعي
28 - 06 - 2006, 02:32
افا يارجاال توني شايف
بعيوني بنت مسجله في المنتدى
هذي ماشافت شروط المنتدى قبل لاتسجل؟؟

المهم ابي اعرف وش السالفه

العتير
14 - 03 - 2008, 05:56
السالفه ان هذا منتدى رجال وعلوم رجال

والعلوم اللي انت ادورها مهيب عندنا

مدري وش قصدك مير رب كلمتن تقول لصاحبها دعني وخير الكلام ما قل ودل

خالد الشماسي
14 - 03 - 2008, 09:59
هلا بك ابراهيم


التسجيل مفتوح و الشروط مكتوبه بالخط الأحمر



لكن هناك من يسجل باسماء انثوية ............ ومصيره الحذف ولا يستطيع المشاركة .




تحياتي

ذيب الجبور
18 - 03 - 2008, 22:05
افا يارجاال توني شايف
بعيوني بنت مسجله في المنتدى
هذي ماشافت شروط المنتدى قبل لاتسجل؟؟

المهم ابي اعرف وش السالفه




مراحب يابوراشد

خيَّال الغلباء
18 - 03 - 2008, 22:22
بسم الله الرحمن الرحيم

فتوى في مشاركة المرأة للرجال في الأنترنت :

فضيلة الشيخ حامد العلي :

" الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : ـ أيتها الأخت الكريمة ، لا يصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت ( هذا هو الشاهد ) ولهذا قال تعالى " وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن "ـ ويفيد قوله تعالى " وإذا سألتموهن متاعاً " ـ أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً ، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح " فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا " وفي موضع أخر قال " قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين "ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة . أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين ، كما يحدث الرجل الرجل ، أو المرأة المرأة ، فما هذا إلا من سبيل الشيطان ؛ يبدأ الشيطان بخطوة المحادثة ، ثم ينتقل إلى خطورة أخرى : التعارف الأخص ، ثم العلاقة ، ثم التعلق القلبي ، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه . ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة محرم في حد ذاته ، ولكنه طريق إلى الحرام ، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة بين الجنسين في " التشات " بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة . والله أعلم "

كتبه : فضيلة الشيخ حامد بن عبد الله العلي
الجزء 1 من السؤال ( ما حكم التشات بحدود الأدب )
الجزء 3 ( الأخي ر) من السؤال ( حكم التشات لأجل الدعوة )

نص السؤال :

السلام عليكم ، سؤالي هو : ما حكم محادثة الشاب والفتاة عن طريق الإنترنت محادثة كتابية فقط وفي حدود الأدب وكلام ليس فيه ما يغضب الله؟.

اسم المفتي :

الشيخ / عبد الخالق الشريف نقلاً عن موقع الإسلام على الإنترنت

نص الإجابة :

بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد : ورد في سؤالك أن محادثة الفتاة للشاب عن طريق الإنترنت ستكون كتابة فقط وفي حدود الأدب وليس فيه ما يغضب الله ،

إذن ما الغرض من هذه المحادثة ، وإذا كان بغية التبادل الثقافي والفكري والمعرفي والمحاورة ، فلماذا لا يكون مع شاب مسلم ، وماذا أنت قائل لشاب يفعل ذلك مع أختك أنت ، واعلم أن الشاعر قد قال :

كل الأشياء مبدأها من النظر
= ومعظم النار من مستصغر الشرر

فالنار العظيمة التي تحرق المدن لا تبدأ إلا بشرارة قليلة ، وقد قال شوقي :

نظرة فابتسامة فسلام
= فكلام فموعد فلقاء

فابتعد واستمع إلى هذا الحديث المتفق على صحته " الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات لا يعلمها كثير من الناس فمن بعد عن الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام "،

أسأل الله أن يحفظك وأبناءنا وشباب المسلمين من هذا كله . والله أعلم .

السؤال التانى :

ما هو حكم حوار الرجل والمرأة الأجنبيين عن طريق شبكة الإنترنت علما بأن الحوار يتم عن طريق الطباعة لا الكلام المباشر؟. وشكرا

الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد : فإن كان هذا الحوار يدور بينهما وفق الضوابط الشرعية فلا حرج فيه شرعاً وهي :

1/ يكون الحوار دائراً حول إظهار حق ، أو إبطال باطل .

2/ يكون من باب تعليم العلم وتعلمه : ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) [الأنبياء: 7] وقال صلى الله عليه وسلم : " طلب العلم فريضة على كل مسلم " [صححه الألباني عن أنس وعلي وأبي سعيد رضي الله عنهم].

3/ أن لا يخرجا عن دائرة آداب الإسلام في استعمال الألفاظ واختيار التعابير غير المريبة أو المستكرهة الممقوتة كما هو شأن كثير من أهل الأهواء والشهوات .

4/ أن لا يكون الحوار مضراً بالإسلام والمسلمين ، بل عوناً لهم ، ليتعلموا دينهم عن طريق القنوات الجديدة فكما أن الكفار يصرفون أوقاتهم لنشر الباطل فإن المسلم يصرف كل جهوده في سبيل نشر الفضيلة والخير والصلاح .

5/ أن يكون بينهما ثقة بالنفس للوقوف عند ثبوت الحق لا يتجاوزه أحدهما انتصارا للنفس ، فإن ذلك يؤدي إلى طمس الحقائق وركوب الهوى والعياذ بالله من شرور النفس الأمارة بالسوء .

6/ أن يكون الحوار عبر ساحات عامة يشارك فيها جمع من الناس ، وليس حواراً خاصاً بين الرجل والمرأة لا يطلع عليه غيرهما ، فإن هذا باب من أبواب الفتنة ، فإذا توافر في الحوار هذه الأصول ، وكان جارياً كما ذكر السائل من عدم الرؤية والخطاب المباشر ، فلا حرج فيه ، والأولى ترك ذلك وسد هذا الباب ، لأنه قد يجر الإنسان إلى المحرم ، فالشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم . والله أعلم . ويقول الأصوليون أن ما لا خلاص من الحرام إلا به فهو واجب منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .