أبوهمام الأثبجي
19 - 07 - 2006, 17:05
من مشكاة ورثة الأنبياء (3).
قال العلامة الفقيه ابن بيه-حفظه الله تعالى- : ( إن التنوع في ألوان البشر ولغاتهم ومعتقداتهم يمثل آية من آيات القدرة الإلية،كما يمثل تنوع الزهور ومشاهد الطبيعة آية يستمتع بها الإنسان،الا أنه لم يستمتع بتنوعه هو نفسه ((وفي أنفسكم أفلا تبصرون))).
قال قال فضيلة الداعية الموجه.د.عبدالكريم بكار-حفظه الله تعالى-:
(( لاتستطيع أمة في الأرض أن تفعل بنا أسوأ مما نفعله بأنفسنا من خلال الخطايا والأخطاء المتلاحقة،ومن خلال تقاعسنا عن إصلاح شؤوننا)).
قال الإمام العلامة ابن القيم الجوزية الزرعي-رضي الله عنه-: (( للعبد ستر بينه وبين الله،وستر بينه وبين الناس؛فمن هتك الستر الذي بينه وبين الله هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس )).أ.هـ.
وقال أحد المؤمنين المعتزين بدين الإسلام : (( من نذر نفسه لدينه فسيعيش متعباً محارباً.
سيعيش كبيراً وسيموت كبيراً فكن مع الله كما يريد يكن معك فوق ماتريد.
واعلم..أن من الصعب أن تجاهد الهوى-الإرادة السيئة-.
لكن..
ماذا لو كان الثمن الجنة؟ )).
قال الله تعالى : (( إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر )) قال الحسن : ينظر له؛ فإن كان الغنى خيراً له أغناه،وإن كان الفقر خيراً له أفقره.
قال فضيلة الشيخ الداعية إبراهيم الدويش –حفظه الله تعالى- : (( العالم اليوم لغته القوة،والمتفوق فيه من استخدم قوة عقله وفكره،ولم تسيطر عليه الشهوة،أو يغرق في الأنانية)).
قال فضيلة الشيخ الداعية محمد الدويش-حفظه الله تعالى- : (( إن التفاعل مع الأحداث أمر إيجابي،لكن أولى من ذلك أن ننتقل إلى أن نستبق الأحداث،ونخفف من الشرور المتوقعة،ونزيد من المكاسبالممكنة فهل نقبل هذا التحدي؟)).
قال فضيلة الشيخ الداعية.د.سلمان بن فهد العودة-حفظه الله تعالى- : ((إننا نخطئ حينما نتكئ تماماً على فرد أو جماعة أو مشروع با عتباره المخرج الوحيد ونمنحه من عاطفتنا وحماسنا ما لا يحتمل ثم نطالبه بالمستحيل)).
مع تحيات وتقدير.
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد بن عبدالهادي الدريدي الأثبجي.
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).
قال العلامة الفقيه ابن بيه-حفظه الله تعالى- : ( إن التنوع في ألوان البشر ولغاتهم ومعتقداتهم يمثل آية من آيات القدرة الإلية،كما يمثل تنوع الزهور ومشاهد الطبيعة آية يستمتع بها الإنسان،الا أنه لم يستمتع بتنوعه هو نفسه ((وفي أنفسكم أفلا تبصرون))).
قال قال فضيلة الداعية الموجه.د.عبدالكريم بكار-حفظه الله تعالى-:
(( لاتستطيع أمة في الأرض أن تفعل بنا أسوأ مما نفعله بأنفسنا من خلال الخطايا والأخطاء المتلاحقة،ومن خلال تقاعسنا عن إصلاح شؤوننا)).
قال الإمام العلامة ابن القيم الجوزية الزرعي-رضي الله عنه-: (( للعبد ستر بينه وبين الله،وستر بينه وبين الناس؛فمن هتك الستر الذي بينه وبين الله هتك الله الستر الذي بينه وبين الناس )).أ.هـ.
وقال أحد المؤمنين المعتزين بدين الإسلام : (( من نذر نفسه لدينه فسيعيش متعباً محارباً.
سيعيش كبيراً وسيموت كبيراً فكن مع الله كما يريد يكن معك فوق ماتريد.
واعلم..أن من الصعب أن تجاهد الهوى-الإرادة السيئة-.
لكن..
ماذا لو كان الثمن الجنة؟ )).
قال الله تعالى : (( إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر )) قال الحسن : ينظر له؛ فإن كان الغنى خيراً له أغناه،وإن كان الفقر خيراً له أفقره.
قال فضيلة الشيخ الداعية إبراهيم الدويش –حفظه الله تعالى- : (( العالم اليوم لغته القوة،والمتفوق فيه من استخدم قوة عقله وفكره،ولم تسيطر عليه الشهوة،أو يغرق في الأنانية)).
قال فضيلة الشيخ الداعية محمد الدويش-حفظه الله تعالى- : (( إن التفاعل مع الأحداث أمر إيجابي،لكن أولى من ذلك أن ننتقل إلى أن نستبق الأحداث،ونخفف من الشرور المتوقعة،ونزيد من المكاسبالممكنة فهل نقبل هذا التحدي؟)).
قال فضيلة الشيخ الداعية.د.سلمان بن فهد العودة-حفظه الله تعالى- : ((إننا نخطئ حينما نتكئ تماماً على فرد أو جماعة أو مشروع با عتباره المخرج الوحيد ونمنحه من عاطفتنا وحماسنا ما لا يحتمل ثم نطالبه بالمستحيل)).
مع تحيات وتقدير.
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد بن عبدالهادي الدريدي الأثبجي.
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).