![]() |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]الأستاذ / النداوي جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]الأستاذ / صرام جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[U][size=5][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
احذروا الحسد فإنّه داءٌ قاتل، ومرضٌ عُضال :- خلق ذميم سيئ, مضرٌ للبدن والروح, مفسدٌ للدين والمعاملة, أنزل الله في ذمه والتحذير منه قرآنا يُتلى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم وأمرنا بالاستعاذة من شرّه في سورة الفلق حيث قال : ( قل أعوذ برب الفلق، من شرِّ ما خلق، ومن شرِّ غاسق إذا وقب، ومن شرِّ الفاثاتِ في العقد، ومن شر حاسد إذا حسد ) وقد كان صلى الله عليه وسلم يتعوذ منه كثيرا كما نبهنا وحذرنا صلى الله عليه وسلم من عاقبة الحسد وشرِّ منقلبه على الحاسد، فقال صلى الله عليه وسلم : ( دبَّ إليكم داء الأمم من قبلكم : البغضاء والحسد, هي الحالقةُ, حالقةٌُ الدين, لا حالقة الشعر, والذي نفسٌ محمد بيده, لا تؤمنوا حتى تحابٌّوا, ألا أنبئكم بأمرٍ إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم ) أي انزعوا ما في قلوبكم من غلٍّ وحسدٍ وشحناء وبغضاء، واغرسوا بدلا منها الحبُّ والوداد، يشير صلى الله عليه وسلم إلى أن التحابب ينفي الحسد ويبعده . والحسد مرض خطير، وهو أول ذنب ٌ عُصيَ اللهُ به في السماء، وكذلك في الأرض، أمّا في السماء فقد حسدَ إبليسُ آدمَ عليه السلام، فكان مصيره أن طُردَ من رحمة الله ومن الجنة، فهو ملعونٌ إلى قيام الساعة أمّا في الأرض، فقد حسدَ قابيل ُ هابيلَ فخاب وخسر ولا زال هذا المرض الخطير مرافقا الخلقَ - لعل الحكمة من أجل الامتحان والابتلاء والفتنة - يقول تعالى : ( أَحَسِبَ الناسُ أن يُتركوا أن يقولوا أمنا وهم لا يفتنون ...... ) فاحذر وتنبه، إذ إن عاقبته وخيمة وهي تطال الحاسد قبل المحسود نسأل الله اللطف والعافية، يقول معاوية رضي الله عنه محذرا من الحسد : ليس من خصال الشرِّ أعدلُ من الحسد، يقتلُ الحاسدَ قبل أن يصلَ إلى المحسود ورحم الله من قال :- اصبر على كَيــد ِالحَسـُــــو = د ِفإنَّ صبـــرَكَ قاتلُهْ فالنــَّارُ تأكُــلُ بعضــــــــها = إنْ لم تجدْ ما تأكـــُلُه وقد جاء في ذم الحسد الكثير، منه ما كان قرآنا : ( ومن شر حاسد إذا حسد ) ومنه ما كان حديثا نبويا شريفا : ( لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا .. وكونوا عباد الله إخوانا ... ) ومنه ما كان حكمة من أقوال السلف الصالح، أو نظما من الشعر فمن أقوال السلف : الحسد أول ذنب عُصيَّ اللهُ به في السماء, يعني حسد إبليس لعنه الله لآدم عليه السلام, وأول ذنب عصي الله به في الأرض حسدَ ابن آدم لأخيه ( حسدُ قابيل لهابيل ) وقال الحكماء أيضا : الناسُ حاسدٌ ومحسود, ولكل نعمة حسود وقد قال معاوية رضي الله عنه : ليس من خصال الشرِّ أعدلُ من الحسد, يقتل الحاسدَ قبل أن يصلَ إلى المحسود وقالوا : يكفيك من الحاسد أن يغتمَّ وقت سُرورِكَ وتبدو حقيقة الحسد في الحزن الذي يعتري الإنسان عندما يرى غيره من الناس أفضلَ منه، فيتمنى زوال الخير من الفاضل وعدمه، حتى يصير الفضل إليه, وهو أبشع الأخلاق وأسوءها، وهو من صفات المنافق والعياذ بالله والحسد المذموم، لا يشمل المنافسة المشروعة, لذلك يخطئ من يظن أن المنافسة في الخير حسد، لأن المنافسة بالخير عمل مباح، وطموح مشروع، وتسابق إلى الخيرات لذلك يقول صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن يغبط, والمنافق يحسد ) فشتّانَ بين الغبطة والحسد !! وأهم أسباب الحسد ودواعيه تتجلى في :- بغضُ الحاسد للمحسود، لفضيلة تظهر لدى المحسود أو منقبة يشكر عليها، وتتجلى أيضا في عجز الحاسد عن بلوغ مرتبة المحسود بالفضل والخير، يؤدي إلى كراهية الحاسد للمحسود أيضا، فيحاول أن يجرَّ ويسحبَ من تقدمه إلى الوراء، علّه يصلَ إليه ويتفوق عليه قال الشاعر :- إن يحسدوني فإنِّي غيرُ لائمهم = قبلي من النَّاس أهلُ الفضلِ قد حُسِدُوا فدام لـــي ولهم ما بـــي وَمَا بِهِمُ = وماتَ أكثرُنــــا غيظاً بمــــا يجــــــــدُ ويبدو حسد الناس للإنسان بشكل عام، بحسب فضله وظهور النعمة عليه، فإن كثُرَ فضله كثُرَ حسّادُه, وإن قلَّ قلّوا، فالمثل ألماني يقول : ( من ليس له أمجاد ليس له حسّاد ) لذلك فإن أنجع وأنجح وسيلة للوقائية من الحسد، تجنبه، وهذا ما يرشدنا إليه حديث رسول الله صلى الله عليه سلم : ( استعينوا على قضاء الحوائج بسترها، فإن كل ذي نعمة محسود ) كما أن أفضل دواء للحسد، هو ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم أيضا : وأولها : اتباع أوامر الشريعة, والرحوع إلى الله عز وجل, لقهر النفس على مذموم خُلُقها, ونقلها عن لئيم طبعها، وذلك بالرياضة على الأخلاق الفاضلة والتدرج فيها إلى الكمال . ثانيها : أن يستقبح الإنسانُ نتائج الحسد، ويستهجنه، فيذعن إلى الرشد ويعود إلى الصلاح، لأن النفس المؤمنة الأبية، والهمة العالية، لا ترضى بالخلق الذميم ودناءة الحسد ووضاعته . ثالثها : أن يعلم مدى نفور الناسِ من الحاسد, وبعدهم عنه, فيحذر على نفسه من عداوة الناس ومجافاتهم له فيتألفهم بمعالجة نفسه . رابعها : أن يستسلم للقدر, ولا يرى أن يغالب قضاء الله فيرجع مغلوبا، فيرضى بما كتب الله له فإنه إن عَلِمَ ذلك وتمسك به، سَلِمَ من الوقوع بالمحظور، ونجا من وطأة هذا المرض الخبيث، واستبدل بالنقص فضلاً وكمالا . واعلم أنَّ للحسد آفات كثيرة : يصيب الإنسانَ إذا ما صدّته الشقوة ُعن مراشده وغلب عليه الخلق الذميم منها : حسرة دائمة وسقام ليس له شفاء، فكرٌ مشغول وعمل قليل، ورحم الله من قال : الحسد داء الجسد ومنها : انخفاض المنزلة عند العامة والخاصة وانحطاط المرتبة, حتى قيل : الحسود لا يسود ومنها أيضا : مقتُ الناس وكراهيتهم له, حتى لا يجد فيهم محبا مخلصا، ولا صديقا ودودا لذلك يقول صلى الله عليه وسلم : ( شرُّ الناس، من يبغُضُ الناسَ ويبغضُونه ) ومنها أيضا : سخط الله تعالى عليه، لأن الحاسد يعترض على حكم الله، ولا يرضى بقضائه لذلك قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الحسدَ يأكل الحسنات كما تأكُلُ النارُ الحطبَ ) ورحم الله الشاعر / محمود الوراق إذ يقول :- أعطيتُ كلَ الناس من نفسي الرضا = إلا الحسُـــودَ فإنــَّــه أعــيــانــي مــا إنَّ لـــــي ذنـبـاً إليه عــلـمـــتـه = إلا تظــاهُـرُ نعـمــةِ الرحـمــان وأبــى فمـا يُرضـيـه إلا ذِلـَّـتــــــي = وذهـابُ أمـوالي وقطعُ لســاني فســأستـعينُ بخالقي مـولىَ الورَى = يـكــفـيـنـا بهـا مــن الشـيـطـان منقول بتصرف يسير مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .[/align][/size][/U] |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[U][size=5][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
الحساد : ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ) وقال الشاعر :- ألا قل لمن كان لي حاسدا = أتدري على من أسأت الأدب أسأت علـــى الله فـي فعله = لأنك لم ترض لــي مــا وهب هذه الكلمات أهديها للحساد وأنا أكتبها بقلمي فقط أما عقلي وفكري فهو أرقى منهم بكثير نفسيتك يا مريض وما تشعر به من المحزن أن يعتقد بعض المساكين أنا ما يثيرونه حولهم سيكون له أثر كبير على نفوس الغير المساكين يريدون من كل ما يثيرونه من حولهم لفت انتباه الغير وهذا بالطبع أدنى المستويات الممكنة من التفكير في هذه الحالة لكل شخص يعاني من وجود حاسد بقربه يستخدم بعض الأساليب الخفيه يبحث عما يزيد من حسدهم وغبنهم ويتجاهلهم قدر المستطاع فهم مرضى نفسيين نصيحتي لك لو كان هذا الحاسد أمامك اضحك وأظهر البهجة والسعادة والحماس ولو كان بعيد عنك فرد حسده بأسلوبك الخاص هؤلاء المرضى يحاولون استخدام أسلوب الإدعاءات الفريدة غير المعتادة وعندهم فيض من الأفكار لكن للأسف الشيطانية فقط لا يوظفون ذكائهم وأفكارهم إلا في الشر يقول مثل بعض الشعوب العربية : " دير فساد ولا دير حساد وقانا الله وإياكم شر الحسد والحاسدين ". وعلامات الحاسد كفاني الله وإياكم شره :- 1- أنه يفرح بخطأ صاحبه ويفرح لغيابه . 2- أن يعرض بقرينه إذا سُئل عنه . 3- يجد حرجا في نفسه وتضايق إذا ما طلب من صاحبه الكلام بحضوره . 4- يقلل دوماً من شأن الفوائد أو من شأن العلم الذي يأتي به صاحبه . 5- يحاول تخطئة كلام صاحبه إذا تكلم وينقده فوراً إذا أجاب . لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم طهر قلوبنا من الحقد والحسد وأبعد عنا من يتصفون به آمين يا رب العالمين منقول بتصرف يسير معخالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .[/align][/size][/U] |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]كليب عامر جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]جعد الوبر جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[color=#0000FF][B][align=center][size=5][font=Arial]
شكرا لك على هذا الطرح المهم جدا وجزيت خيرا [/font][/size][/align][/B][/color] |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[align=center]جزاك الله خير
أخي خيال الغلباء وغفر لك ولواديك والحسد صفه من صفات اصحاب القلوب المريضه وقد قال فيه الشاعر لله در الحسد ما اعدله == بدا بصاحبه فقتله تحياتي وتقديري لك اخي الكريم [/align] |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=5][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[U][size=5][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
الفرق بين الحسد والغبطة :- الحسد فى ضؤ القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة تمهيد :- الحسد من القوى الخفية فى الكون ولولا ان الله تعالى ذكر لنا الحسد فى القرآن الكريم لما عرفنا شيئاً عنه فهو غيب عنا فى كل صوره وقد أمرنا الله تعالى أن نستعيذ به من شر الحاسد قال الله تعالى : ( وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ) [ الفلق : 5 ] أى من شر تلك القوى الخفية التى تصيبب الإنسان بالضرر والتى تملأ القلوب بالحقد والحسد منافى للإيمان لأن فيه عدم الرضا بقضاء الله وعدم الرضا بما قسمه الله تعالى لعبده وعدم الرضا بأقدار الله فى كونه وأن الله قد وزع على الناس النعم بالعدل فهذا أعطاه نعمة الصحة وهذا أعطاه نعمة الذكاء وهذا أعطاه نعمة المال . تعريف الحسد :- الحسد فى اللغة : تمنى زوال النعمة من الغير . أما فى الشرع فيقول الإمام / النووى : ( واعلم أن الحسد يطلق على :- تمنى زوال النعمة من الغير . وكذلك على تمنى اصطحاب عدم النعمة ودوام ما فى الغير من نقص أو فقر أو نحوه . والإطلاق الأول هو الشائع والحسد بالإطلاقين ممقوت عند الله تعالى وعند عباده آت من باب الكبائر على ما اشتهر بينهم . لكن التحقيق - والكلام ما زال للإمام / النووى – أن الحسد الغريزى الجبلى إذا لم يعمل بمقتضاه من الأذى مطلقاً بل عامل المتصف به أخاه بما يحب الله تعالى مجاهداً نفسه لا إثم فيه بل يثاب صاحبه على جهاد نفسه وحسن معاملته أخاه ثواباً عظيماً لما فى ذلك من مشقة مخالفة الطبع كما لا يخفى ) الغبطة :- ذكر أهل العلم من المفسرين وغيرهم فى معنى الغبطة ما يلى :- الغبطة : أن تتمنى أن يكون لك مثل ما لأخيك المسلم من الخير والنعمة ولا يزول عنه خيره وقد يجوز أن يسمى هذه منافسة ومنه قول الله تعالى : ( خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ) [ المطففين : 26 ] وقد ورد ذكر ذلك فى الحسد بمعنى الغبطة فى السنة النبوية الشريفة ذكر الإمام / البخارى فى صحيحه عن / عبد الله بن عمر رضى الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا حسد إلا على اثنتين رجل آتاه الله الكتاب وقام به آناء الليل ورجل أعطاه الله مالاً فهو يتصدق به آناء الليل وأناء النهار ) وروى / البخارى أيضاً عن / أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا حسد إلا فى اثنتين رجل علمه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار فسمعه جارٌ له فقال : ليتنى أوتيت مثل ما اُوتى فلان فعملت بمثل عمله ورجل آتاهه الله مالاً فهو يهلكه فى الحق فقال رجل : ليتنى اُوتيت مثل ما أوتى فلان فعملت مثلما يعمل ) والمنافسة قد تكون واجبة ومندوبة ومباحة :- أما الواجبة إذا كانت تلك النعمة نعمة دينية واجبة كالإيمان والصلاة والزكاة فهنا يجب عليه أن يكون كذلك لأنه لو لم يحب المنافسة على الواجبات لكان راضياً بالمعاصى ويكون بذلك واقعاً فى الحرام . والمندوبة إذا كانت النعمة من فضائل المندوبة كالإنفاق فى سبيل الله وتعليم الناس وغيره . والمباحة إذا كانت النعمة من المباحات . تنبيه : الغبطة هى أول درجة من درجات الحسد فينبغى على الإنسان أن يعالج نفسه ولا يطلق لها العنان لأن بين الغبطة والحسد شعرة . الحسد مرض نفسى يؤذى الحاسد وضرره على الحاسد أكبر من ضرره على المحسود غالباً لذلك أمرنا الله تعالى أن نتحصن ونستعيذ به من شر الحاسد . بعض أمثلة الحسد فى القرآن :- 1- ( ود كثير منأهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم .... الاّية ) 2- ( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء .... الاّية ) 3- ( إن تمسسكم حسنة تسؤكم وإن تصبكم سيئة يفرحو بها .... الاّية ) ( والفرح شماتة والحسد والشماتة متلازمان ) 4- ( ولا يجدون فى صدورهم حاجة مما اُوتوا .... الاّية ) ( نفى الحسد من أخلاق المؤمنين ) 5- ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله .... ) 6- ( وما تفرقوا إلا من بعد ما جائهم العلم بغياً بينهم .... الاّية ) ( أى تحاسدوا من بعد ما جاءهم العلم فضاع منهم العلم ) ذم الحسد :- • روى الإمام / مسلم عن / أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تباغضو ولا تحاسدو ولا تجسسوا ولا تحسسو ولا تناجشوا وكونوا عباد الله إخواناً ) • وورد عن / عوف بن عبدالله - وهو من كبار السلف - قال لأحد الاُمراء / الفضل بن المهلب : ( إنى أريد أن أعظك بشيء : ( إياك والكبر فإنه أول ذنب عصى اللهَ به إبليسُ وإياك والحرص فإنه أخرج آدم من الجنة ) وإياك والحسد فإنه قتل ابن آدم أخاه حين حسده ثم قرأ : ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ) [ المائدة : 27 ] هذا والله يحفظكم ويرعاكم منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .[/align][/size][/U] |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]خيال العرفا جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]حمد جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
بارك الله بك
[url]www.nu.edu.sa[/url] |
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[size=6][align=center]بشار جزاك الله خيراً ولا هنت[/align][/size]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[CENTER][SIZE="6"]منسم الحفيات جزاك الله خيراً ولا هنت[/SIZE][/CENTER]
|
رد: الحاسد عدو للنعمة وعدو للمنعم
[CENTER][SIZE="6"]مسلط جزاك الله خيراً ولا هنت[/SIZE][/CENTER]
|
الساعة الآن 10:11. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها