![]() |
رد: أعداء النجاح
[size=7][align=center]جزاك الله خيرا[/align][/size]
|
رد: أعداء النجاح
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت والله لا يهينك[/align][/size]
|
رد: أعداء النجاح
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت والله لا يهينك[/align][/size]
|
رد: أعداء النجاح
[size=4][align=center]أخوي / الشامخ أعجبتي كتابات بعض الأحبة عن أعداء النجاج حيث قالوا : لا شك أن الإنسان كتلة من المشاعر فهو يحب ويكره، يغضب ويرضى، يضحك ويبكي ... الخ كما أن من تلك المشاعر الشعور بالغيرة .
والغيرة في نظري سلوك ايجابي إذا دفعت الإنسان للتحدي وتحصيل ما حازه غيره، والله عز وجل يقول : ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ) ولولا الغيرة ما تنافس المتنافسون ولا نشأ التحدي بين كثير من الناس في حيازة قصب السبق . وإلى هنا الغيرة جيدة بل هي من الدوافع العظام لعمارة الأرض، لولا أن الغيرة في بعض الأحيان قد تكون مدمرة للغيور .. كيف ؟ عندما يقوم المغتار بقرع طبول الحرب على منافسه داعيا إلى ازالته من ميدان المنافسة بالكلية دون مبررات كافية أو أجوبة شافية . فهؤلاء أخوة يوسف عليه السلام قالوا : ( إِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ ) ولو دققنا في تعليلهم لوجدنا أنهم افترضوا تعليلا خاصا بهم للنجاح لم يقله يعقوب عليه السلام، ليتهربوا من العله الحقيقية والسعي الصحيح والذي يتطلب منهم وقتا وجهدا لتحصيل محبة أبيهم، فكان أرحم حكم أتخذ في حقه أن قالوا : ( قَالَ قَآئِلٌ مَّنْهُمْ لاَ تَقْتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ ) ولكونهم آثروا نجاح الغيرة المجردة من السعي في تجاوز الخلل الموجود في السلوك أو تلافي الأخطاء في الحياة واكتفوا ببعض أسباب الغيرة ( وَنَحْنُ عُصْبَةٌ ) كانت العاقبة للناجح الحقيقي ولو حاز الغيور بعض ملامح النصر الجزئي . وهؤلاء بني اسرائيل طلبوا ملكا وكانوا يظنون أن الله عز وجل لن يختار غير نخب المجتمع التي أفرزوها بمقياسهم النسبي، فلما أخرجها الله منهم لغيرهم قالوا : ( أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ ) ولو أنهم آمنوا ورضوا وسعوا في منافسته في تقواه وصلاحه فليس ثمة مانع من أن يصطفيهم الله عز وجل أو يصطفي من ذراريهم في مواقف أخرى يفخرون بها، لكن أيضا كانت العاقبة والنصر والتمكين لطالوت، أما المناوئين له اندثر ذكرهم وغاب في طيات الزمن . فالغيرة ليست سلوك خاطئ مطلقا لكن الخطء الحقيقي أن نساعد على نجاح الغيرة المجردة من السعي ونهضم حق من كافح من أجل النجاح . وعلى كل الأمثلة كثيرة في هذا الباب وعذرا إن أوجزت فأخللت فهي مجرد خاطرة تتقافز على أوتار الخاطر كثير من الأفكار والرؤى، والتي كم يتمنى الفرد أن يكتب حولها مقالا وافيا، وما أن يلتهي عنها بعض الشيئ إلا ويجد تلك الفكرة قد تبخرت من ذاكرته . ورد عليه اّخر قائلا :- الغيرة والتربص ربما هى منبع الفشل ورأسه وزمام أمره الغيرة ربما تدفع الإنسان للبحث والاجتهاد للوصول إلى ما وصل إليه آخرون ناجحون, أما التربص فهو تصيد الأخطاء ورمي الإتهامات دون وجه حق, ويتولد مع ذلك الشك والريبة فيما يقوم به الآخرون من أعمال ؟ لماذا قاموا بها ؟ ما هدفهم ؟ ماذا يريدون ؟ الخ !! المتربصون أخي أناس مرضى بل هم ساديون ولأوضح أكثر معنى الساديون : هم الذين تفرغوا لتقييم الآخرين وفق معطى الهزيمة فهنا الحكم سادي والساديون لا حكم لهم !! ستجدهم كثر يحاولون ترقيع فشلهم برمي من نجح والتشكيك في نجاحه وفق الهزيمة التي لا يعرفوا سواها . منقول وتقبلوا تحياتي .[/align][/size] |
رد: أعداء النجاح
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت والله لا يهينك[/align][/size]
|
رد: أعداء النجاح
[size=6][align=center]صدق الشاعر اللي قال : المثالية تعاني من أعداء النجاح[/align][/size]
|
رد: أعداء النجاح
[size=4][align=center]الإنسان الناجح :-
الإنسان الناجح هو الذي يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهـم ويفتـح أذنيـه قبـل أن يفتـح النـاس أفواههـم لا تدع لسانك يشارك عينيك عنـد انتقـاد عيـوب الآخريـن فـلا تنـس إنهم مثلـك لهـم عيـون وألسـن تستغرق مناقشة المسائل التافهة وقتاً طويلاً لأن بعضنا يعرف عنها أكثر ممـا يعـرف عـن المسائـل الهامـة إذا كــــان لــديــك رغـيــفــان فــكُـــل أحـدهــمــا وتــصـــدق بــالأخـــر عندمـا يمـدح النـاس شخصـاً، قليلـون يصدقـون ذلــك وعنـدمـا يذمـونـه فالجمـيـع يصـدقـون لا يـوجـد رجــل فـاشـل ولـكـن يـوجـد رجــل بدأ من الـقــاع وبـقــى فـيــه اختر كلامك قبل أن تتحدث وأعط للاختيار وقتاً كافياً لنضج الكلام فالكلمات كالثمار تحتاج لوقت كاف حتى ننضج كن على حذر من الكريم إذا أهنته ومن اللئيم إذا أكرمته ومن العاقـل إذا أحرجتـه ومـن الأحمـق إذا رحمتـه إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك في الصعود إليها وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها مــــــن عـــــــاش بـوجــهــيــن مـــــــات لا وجـــــــه لـــــــه إذا استشارك عـدوك فقـدم لـه النصيحـة، لأنـه بالاستشـارة قـد خـرج مـن معاداتـك إلـى موالاتـك تكـلـم وأنــت غـاضـب فستـقـول أعظم حـديـث تـنــدم عـلـيـه طـــوال حـيـاتـك لا تــجــادل بـلـيـغـاً ولا سـفـيـهـاً فالـبـلـيـغ يـغـلـبـك والـسـفـيـه يــؤذيـــك حسـن الخلـق يستـر كثيـراً مـن السيئـات كمـا أن سـوء الخلـق يغطـى كثـيـراً مــن الحسـنـات من وثـق بالله أغنـاه ومـن توكـل عليـه كفـاه ومـن خافـه قلـت مخافتـه ومـن عرفـه تمـت معرفتـه . منقول .[/align][/size] |
رد: أعداء النجاح
[size=6][align=center]مشكور وما قصرت ولا هنت[/align][/size]
|
رد: أعداء النجاح
[size=6]موضوع في غايت الجمال
. . والله لايهينك ويبعد عنك اعداء النجاح [/size] |
رد: أعداء النجاح
[size=5][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
سر النجاح :- إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات قبيلة سبيع بن عامر الغلباء السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وبعد : كتب أحد الإخوة قائلا : إن من عادة الناس النسيان والتناسي لأمور تعد مفصلية وهامة جدا أو ربما بخص الكثير من عظائم الأمور منها تفضيل المادة والركض وراءها ومن خلال تجربتي في الحياة رأيت أن الشعارات المثالية مثل الصدق والوفاء والأمانة وغيرها من المبادئ البراقة يتشدق بها بعض الناس في وقت الرخاء بل يجعلوها من صفاتهم الملازمة لهم وعندما يرى أن من المصلحة العاجلة التغاضي عن هذة المبادئ فسيجد حتما مبررات وأعذار جاهزة ومعلبة تحت تصرفة والناس تعج فيهم هذة الأصناف في كل مجتمع والفرد قد قدر له حتما الاحتكاك بالناس غثهم وسمينهم إذا ما هو السر في النجاح أهو في التعامل مع كل الأنواع والأصناف من الناس إذ من المتعذر اكتشاف كل شخص على حقيقتة وهل من الممكن النجاح في التعامل معهم أصلا لا يوجد هناك كشاف سحري لهذا الشيئ بل مجموعة خطوات بسيطة سهلة تعمل عمل الكشاف السحري وهي باختصار مكون من ثلاث خطوات أساسية هي :- 1- ما يجب أن تعرفه . 2- ما يجب أن تفعله . 3- ما يجب أن تتوقعة . أولا ما يجب أن تعرفة :- عليك أن تعرف عدة أشياء عن الناس وطبيعة تعاملهم - تعتبر أنت عينة مصغرة من الناس فما يفرحك يفرحهم أيضا والعكس وكلما عرفت نفسك أكثر زادت معرفتك بطبيعة الناس في المقابل وهذا ما يعرف بالذكاء الشخصي مثال على ذلك : أن الذي يعرف أن شخصيتة عصبية فإنه يتحاشى الخناق مع زوجتة أو يغير مجرى الكلام معها بشكل سلس لأنة يعرف بأنه قد ينفجر غضبا إذا واصل الخناق معها مهما كان معة الحق وعندما يعرف هذا الذكي إجتماعيا شخص ما بنفس الطبيعة من سرعة الغضب فإنة حتما سيعرف كيف أن يتصرف معة . ما يجب أن تفعلة :- هو تأمين احتياجاتك الشخصية بأكبر قدر ممكن لابعاد شبح الإتكالية على الغير وأكثر ما يحز بالنفس هو وقوف الكريم على أبواب اللئيم اجعل ترتيبك للأشياء حسب القاعدة المنطقية وهي الأهم ثم المهم ثم الأقل أهمية مثلا : إذا كنت شاب صغير لا زلت في مراحل الدراسية وعندك مجموعة أصدقاء رتب حياتك معهم على أساس القاعدة المنطقية فالدراسة أخلص من متطلباتها أولا ثم أسرح مع أصحابي وأنا مطمئن وإذا كنت متزوج فبيتي أولا ثم الأصدقاء والصحبة . ما يجب أن تتوقعة :- عليك دوما الحذر من الخصومات مع الناس وخاصة الفجور في المعاداة لشخص ما لما فية من الإثم وما قد يترتب عليه من سلبيات تتحقق في المستقبل كيف ؟ لأن هذا الشخص قد يؤلب عليك البعض ويزرع فيهم ما زرعت فية من معاملتك وهو أمر طبيعي في الناس فكل معاملة مع شخص يكون لها صدى وتأثير في معاملة الشخص معك في المستقبل وتذكر رضا الناس غاية لا تدرك إلا برضى الله تعالى ثم باتعاب نفسك على حساب غيرك . منقول بتصرف يسير مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .[/align][/size] |
الساعة الآن 19:37. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. www.sobe3.com
جميع المشاركات تعبر عن وجهة كاتبها ،، ولا تتحمل ادارة شبكة سبيع الغلباء أدنى مسئولية تجاهها