عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 14 )
عين الصحافة
عضو مميز
رقم العضوية : 1073
تاريخ التسجيل : 05 - 04 - 2004
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,116 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : عين الصحافة is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : هذا ماحدث فى جاهية السهول على البقوم 00والد القتيل يترك الاجتماع ويختفى عن الانظ

كُتب : [ 08 - 06 - 2007 ]




آلاف ينصبون خيامهم في أطراف مركز رضوان قبل القصاص بأسبوعين
إغماءة تؤجل صلح «السهول والبقوم»

قايد آل جعره (نجران) عبدالله المقاطي (ظلم) حويد البقمي (تربة)
استبقت وفود من مختلف القبائل موعد تنفيذ القصاص من سعود وفهد السهلي ونصبت خيامها امس على اطراف مركز رضوان بالقرب من منزل الشيخ فيصل بن سند البقمي طلباً للعفو والصفح عن قاتلي نجله.. وطي صفحة الخلاف بين «السهول والبقوم». وتجمع يوم امس قرابة 5 آلاف مواطن امام منزل البقمي وسط ترتيبات أمنية كبيرة من مخفر شرطة رضوان بالطائف الى جانب فرق من الدفاع المدني.. والقى الشيخ حمود بن ذعار الجويع شيخ قبيلة السميان كلمة رحب فيها بالوفود. والقى شيوخ القبائل كلمات مماثلة حثوا فيها الشيخ البقمي على قبول مساعي الصلح. وفي ذات الوقت اصيب والد المجني عليه بارتفاع في ضغط الدم والسكر مما أدى الى تأجيل مساعي الصلح الى وقت لاحق وذكر نائب شيخ قبائل آل فاطمة جابر بن شرفي ابو ساق ان وفود القبائل التمست العفو من الشيخ البقمي وتأثر بالمشهد وتعرض لحالة اغماء وسقط ارضاً امام الحشود ونقل فوراً الى المستشفى للعلاج.
واضاف: ان ابناء الشيخ البقمي طلبوا من الحشود المغادرة كون والدهم في المستشفى وان القرار بيده.
وقال الشيخ ابو ساق ان اغلب وفود القبائل غادرت الموقع فيما بقيت قبيلة يام امام منزل الشيخ البقمي وقد قيدوا انفسهم بحبال ورؤوسهم عارية وظلوا يرددون عبارات الثناء والفزعة وكلمات المدح في قبيلة البقوم طالبين فيها العفو عن الشابين. يذكر ان مشايخ يام وقحطان وعتيبة وسبيع ومطير نصبت خيامها في اطراف مركز رضوان. وأكد عدد من افراد القبائل انهم سيظلون في الموقع لمدة ثلاثة ايام طلباً للعفو والتنازل من الشيخ البقمي. يذكر ان الحادثة وقعت قبل ثلاثة اعوام عندما اقدم اثنان من قبيلة السهول على قتل نجل الشيخ فيصل البقمي اثر مشاجرة وصدر حكم بالقصاص من الاثنين.. ولم يتبق من موعد تنفيذه غير اسبوعين.


رد مع اقتباس