رد : ناقتي ياناقتي لارباع ولاسديس
كُتب : [ 10 - 01 - 2008 ]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يزيد
هلا ابوبندر
الصحيح هو دختنوس
وأصل القصة أن امرأة يقال لها دختنوس بنت لقيط بن زرارة، وكانت زوجة لعمرو بن عمرو بن عدس (بضم العين وفتح الدال)، وكان عمرو هذا شيخاً كبيراً، فكرهته دختنوس فطلقها.
ثم تزوجها فتى جميل الوجه، فأجدبت الأرض فبعثت دختنوس رجلاً إلى عمرو تطلب منه “حلوبة” تريد أن تشرب من لبنها.
فقال عمرو مخاطباً دختنوس التي كانت زوجته فكرهت العيش معه: في الصيف ضيعت اللبن.
فلما رجع الرسول بالخبر وقال لها ما قال عمرو، لم تجد دختنوس بدا سوى أن تقول بعد أن ضربت بيدها على منكب زوجها ذلك الفتى الجميل: هذا ومذاقه خير، وهي تعني بهذا القول: إن هذا الزوج الأخير مع عدم اللبن خير من عمرو العجوز صاحب اللبن، فذهب كلاهما مثلاً.
فالأول يضرب به المثل إذا طلب أحدنا شيئاً بعد أن فوته هو على نفسه،
والثاني يضرب به المثل في حال لو قنع أحدنا باليسير إذا لم يجد ما أراده من الخير الكثير.
.
:
والصحيح ان الفراعنه نطقها دختنوس واعد الاستماع للقصيده :)!!!!
:
:
|
لاهنت يابويزيد
أعدت الإستماع مرات ومرات وتأكدت أنها (دختنوس)
ودختنوس التي ذكرها أبوفارس في قصيدته هي ترميز إلى تأثيرهم على العرب
فإسم (دختنوش) أصله فارسي ويقال أنه إسم لبنت كسرى
وكثر إستخدام الإسم عند الفارسيين وعند الحملات التي قام بها الفرس على الجزيره العربيه
إستخدم العرب الإسم وعُرب الإسم بحذف الشين حتى صار (دختنوس)
وآسف إن كنت سمعتها خطأ وشكراا لك يابويزيد
|