نسأل الله سبحانه وتعالى لأبيفارس الصبر والسلوان وأن يعوضه الله خيراً مما فاته
ونبشره بأن ما حصل خير له ولإبنه فهو من عصافير الجنة بعون الله وشفيعاً له ولوالدته
ملاحظة بسيطة:
أخي أبو فهيد، لقد افتححت موضوعك بكلمة "فجع" وهي كلمة كبيرة خطيرة ومن خلال معرفتي بأبو فارس حفظه الله ومعرفة الجميع له وقربه من ربه لأنه دوماً يكرر حمد الله وثناءه وأن ما هو فيه فضل من الله، فأقول من هو حاله مثل ذلك لا يفجع، فالكلمة ليس هنا مقامها،
فالحزن حق مشروع لكل مصاب لا ينكره عليه أحد ولكن المسلم لا يفجع لأنه يرضى ويسلّم وهذا ما يميزه عن غيره