رد : رد قبيلة العرينات من سبيع وعلى من ينسبهم الى قبيلة بني تميم
كُتب : [ 07 - 07 - 2008 ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : يا مثبت القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك وكاتب كتاب العرينات المزور غفر الله له أراد أن يخفي حقيقة نسبه ولأنه من الحاضرة وقبيلة سبيع الغلباء بادية في الماضي يقل بينهم المتعلم ظن أنها ستستمر على بدواتها ولن تعلم بكتابه ولن ترد عليه وفي الحقيقة أن الذي يخفى هو الذي لم يكن أما ما كان فلن يخفى كما ثبت في الحديث الشريف والعرينات الحاضرة وسامة العرقاة ( + ) هم أهل عكل سابقا أشيقر حاليا وزلفة سابقا الزلفي حاليا والقصب من جاهلية ما قبل الاسلام وهم من تيم الرباب إخوان تميم ومنهم العرنيون الذين سرقوا إبل الصدقة من راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم أما عرينة البادية فكانت في العرنية قرب رنية انحدرت مع سبيع للعارض ووسمهم المشعاب من بني أخضر بن رياح بن نهيك الهلالي وشيخهم / مطلق المصخ ومن بعده ابن شويه والدليل الفصل على نسبهم بعد موطا الإمام مالك رحمه الله وشرح قصيدة الدامغة للسان اليمن أبي الحسن الهمداني رحمه الله وسمهم العرقاة على الرقبة من يمين ( + ) إذ يوافقون في ذلك أصولهم الربابية فمزينة عم عرينة شقيق والده ووسمهم العرقاة على الرقبة من يمين إلى يوم الناس هذا ولم أبين ذلك إلا ردا عليهم لا تشهيرا بهم وذلك لإحقاق الحق ولكي لا يعتدوا على من ينتمون إلى قبيلة سبيع بن عامر الغلباء صليبة من أبناء عمنا البادية وقد ذكر لهم أحد نسابة سبيع وسوم العرينات ونسبهم وكابروا في قبول ذلك لأنه الحق ولا يصح إلا الصحيح مهما طال الزمن وما زالوا في غيهم يهمهون ويكتبون تشكيكهم بصلاصيل الغلباء تعريضا وسبيع تكتب تاريخهم تصريحا وعرينة الرباب أهل الدرعية حالفت العزة من سبيع حلف ذل على الحماية وإلى وقت قريب نسبيا كانت تدفع الخاوة لهم في منفوحة وشعيب غبيراء من الدرعية وجميع قراهم ومنها العطار فخاوتها لاّل فايز شيوخ قبيلة مليح والحلف أمر موجود في العرب من الجاهلية أقرته الشريعة المطهرة ولكنهم لم يقبلوا الحق لما جوبهوا به وكما قال الأصوليون : لا اجتهاد مع النص وقد نص فضيلة الشيخ / عبدالله بن عبدالرحمن البسام رحمه الله في ترجمته لعلمائهم بأنهم من تيم الرباب ومن أعلم الناس بالأنساب رجال الحديث ومنهم ابن بسام رحمه الله والرجوع إلى الحق فضيلة والإمام الهمداني لسان أهل اليمن رحمه الله ليس بحاجة لتشكيكهم وشهادتهم المجروحة فيه وابن بسام رحمه الله عالم ثقة ثبت يؤخذ عن مثله وقد أقر الخاوة جدهم الشيخ / عيسى بن رميح رحمه الله من علماء وقضاة سدير في القرن العاشر كما كتب نسبه بخط يده وفي اّخره بن عرينة التيمي أي الربابي وغيره من العلماء وأقر الخاوة كذلك شاعرهم / ناصر العريني رحمه الله مطوع قرية العلب من الدرعية قبل مئة سنة في قصيدة سأوردها لاحقا والنصوص التي بين يدي تفضح تاريخهم الذي لا يتكأ عليه إذ في الشعر الجاهلي سموهم الملوك جعاميس الرباب وقد قال : بعض المتطفلين منهم على التاريخ أن سبيع من بني تميم ولا يجوز لهم أن يتكلموا باسم سبيع لأن سبيع لها أشياخها التي تحمي أنسابها وتعرفهم أكثر من معرفتهم لأنفسهم وقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم من انتسب إلى غير أبيه وهو يعلم وجعل الجنة عليه حرام كما ورد في صحيح البخاري فهل يريدون أن يكونوا كذلك اللهم إنا نبرأ إليك من كل من فعل ذلك وما أردت إلا توجيههم للصحيح والله مظهر ما كانوا يكتمون وربابيتهم بشهادة علماء الحديث المقدم قولهم بالنسب ولعلهم يستفيقون من غيهم قبل فوات الأوان وذلك ما أدين الله به والنص الصريح من كتاب الموطا للإمام مالك أن جدهم عرينة وعمه عكل هما اللذين سرقا إبل الصدقة ولا يوجد في جميع العرب عرينه عم عكل سواهم وقد قالوا أن الذين سرقوا إبل الصدقه هم عرينة بجيلة وهذا كذب وهراء وافتراء على التاريخ وقد فهم ذلك فضيلة الشيخ / عبدالله بن عبدالرحمن البسام رحمه الله لأنه من علماء الحديث والأنساب والتاريخ في الجزيرة العربية ورواية عرينة وعكل هي الصحيحة بتصحيح الإمامين البخاري ومسلم وقد قالوا أن عرينة من قحطان وعكل من عدنان فكيف يمرضون سوية وبنفس المرض ونفس الإجرام ونفس القبيلة ونفس الحمق ونفس البلد والعلم ليس بكثرة النقول بل بفقه المنقول وقد نص الإمام الهمداني على أن تيم والد عرينة وأخيه عكل استعبدتهم بني الحارث بن كعب المذحجية أهل نجران وذلك لأنهم قتلوا عبد يغوث من ملوك نجران وأقيالها في يوم الكلاب والذي يقول :-
أقول وقد شدوا لساني بنسعة
= معشر تيم أطلقوا لي لسانيا
وظلوا في العبودية سنتان فجاء وفد من خيار بني تميم واستوهبوا ذلك السبي من بني الحارث بن كعب المذحجية فوهبوهم للوفد وما إن بلغوا بلادهم حتى عقوا في بني تميم وقد عيرهم الشاعر / جرير التميمي بذلك حيث قال :-
لم تشكروا نمرا اذ فك سادتكم
= ولا قريعا من الحي اليمانينا
وقال : غيره :-
فإنك لو رأيت عبيد تيم
= وتيما قلت أيهم العبيد
كما عيرهم صحافة نجد الشاعر الكبير / حميدان الشويعر السياري الجبري الخالدي وذلك بقوله :-
أهل العطار عرينات
= الله يقطع ذيك الشجرة
وقبيلتهم من أقل العرب شأنا في الجاهلية والإسلام فلا يرى لهم ضوء نار جاهلية أو إسلاما كما ورد في أشعار العرب ورباب التيم يسمون رباب الخير لأنهم إذا جاء أحد يريد أخذ معزاهم مطلية الجرب في الإسلام لجؤوا إلى الصلاة لعدم جرأتهم على ردها والمصدر من ذخائر العرب كتاب شرح القصيدة الدامغة تاليف أبي محمد لسان اليمن الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني المتوفى حوالي ثلاث مئة وستون من الهجرة النبوية المطهرة على صاحبها أفضل الصلوات وأزكى التسليم والمجاب بها الكميت بن زيد الأسدي بتفسيرها ومعانيها نسخه وحققه وعلق على حواشيه الدكتور / محمد بن علي الأكوع الحوالي .
وعلى الإخوة النسابة أن يعلموا أن ما ورد في كتاب العرينات ما هو إلا خزعبلات وتزوير على تاريخ سبيع بن عامر الغلباء العريق والهدف منه معلوم ويكفي لبطلان ما ذكر أن المري قتل عمه في هجر في القرن الثالث علما أن اّل مرة لم تصل المنطقة الشرقية إلا في بداية القرن الثاني عشر وأول جيش سيرته الدرعية لتأديب البوادي كان جيش الدرعية بقيادة / ناصر بن عثمان بن معمر الذي هزم اّل مرة وأتى بإبلهم وأصيب في المعركة وتوفي بعد وصوله الدرعية وهذا كاف لتفنيده وليعلم الجميع أن هناك أناسا ليسوا من سبيع انتسبوا لها حلفا وهم الاّن يريدون أن يتكلموا باسمها ويتنازلوا بنسبها إلى بني تميم ويعتدوا على تاريخها وموروثها فنحن على خيارين إما أن يقال رواة سبيع دجالين مزورين أو يقال جهلة يقودهم بعض المرتزقة من غير أبناء القبيلة والذين لا يحملوا هم القبيلة بل إنهم أخذهم العجب في أنفسهم حتى ظنوا أنهم هم سبيع وغيرهم ضيوف وهذا خلاف الواقع إخواني النسابة إذا لم ينبري المخلصون من أبناء القبيلة الأشاوس لهذه الفئة فقد ياتي يوما ويصدقهم الناس والمنقول من نص كتاب العرينات لمؤلفه / فهد بن محمد الربيعان غفر الله له يكفي دليلا على ذلك لو استفاض وصدق وأغلب الأسماء في هذا الكتاب من بنات أفكارالمؤلف كما قرر علامة الجزيرة الشيخ / حمد الجاسر رحمه الله ليؤصل نفسه على حساب قبيلة من أعز وأعرق قبائل عامر بن صعصعة وقد أدخل أغلب قبائل سبيع بالعرينات إذ جعل الذواودة من القواودة من بني عامر والحركان من المدارية واّل محمد بن عبدالوهاب الفياحين من الروبة أهل قطر ودارين وغيرهم في العرينات ليؤصل نفسه وذلك من عقدة نقص يجدها رحمه الله إلا أن العزة ومليح والتي حالفتا عرينة الرباب على الخاوة قد وضحتا الحق لسبيع عامة بعدما تعدوا الرباب على العزة من سبيع الذين يأخذون عليهم الخاوة وقد حذرتكم أكثر من مرة أن يقرن اسم العرينات ببني ثور لأن حلفهم مع العزة بني عمر والعرينات بني هلال الذين ذكرهم الهجري رحمه الله هم المدهون والمداهين وشيخهم المصخ إلى السبية ومن بعدها شيخهم ابن شويه .
وهذه شهادة بعض كتاب سبيع على الكتاب : اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحضبي تين كتاب الربيعان مزور وفيه لخبطه وعدم مصداقيه حيث نشر في محتواه معلومات مغلوطه وأخذ سطور من إمتاع السامر وقد زرته شخصيا في حي النسيم لأستفيد منه فوجدته رجل كبير في السن وليس لديه معلومات أو وثائق حتى أنه رفض إعطائي نسخة من الكتاب بل جمع معلوماته من وثائق مزورة مخطوطة بخطه هو وتاريخها متناقض ( انظر مخطوط الحديثي ) وأشخاص غير موثوق بهم أو أسماء وهمية مثل ابن جازع الثوري وضابط شرطة مكة وغيرهم وقد رد عليه في مجلة العرب مجموعه من أدباء سبيع منهم محدثكم وابن مدعج وغيرهم وقال عنه علامة الجزيرة أن هذا الكتاب لا يعتمد عليه .
وأنا أعرف المؤلف معرفة شخصية تباحثت معه في أنساب العرب أولا ثم في أنساب سبيع ثانيا فلم أجده غفر الله له يعرف منها شيئا إلا صداقته بأحد شيوخ العرينات وقد طلبت منه المخطوطات التي اعتمد عليها فراوغ غفر الله له مراوغة المعترف بالتدليس وذلك بأنه كان يقول : موجودة عندي وتحتاج إلى البحث فلما أكثرت عليه وألححت عليه بالطلب قال : نسيت أين وضعتها ثم قال : ضاعت لما انتقلت لبيت النسيم ولا أعلم الاّن مكان وجودها متعللا بكبرالسن ووهن العظم والذاكرة غفر الله له ما كتبت يداه قال الإمام الشافعي رحمه الله :-
ولا تكتب بكفك غير شيء
= يسرك في القيامة أن تراه
ولم يضطر إلى ذلك إلا من أجل أن يخفي نسبه الحقيقي في تيم الرباب إخوان بني تميم والذين ذكر ولاءهم لبني الحارث بن كعب المذحجية الإمام الهمداني رحمه الله في القرن الرابع وذكر قول جرير فيهم وهاهم اليوم أبناء عمه يتكلمون باسم سبيع ويتسمون باسمها ويسيئون لها بالسر والعلن على رؤوس الأشهاد حتى أنهم نسبوها في تميم واعتدوا على أنساب صريحي بوادي سبيع وشيوخها ويؤصلون جماعتهم ويخرجون العزة الذين حالفوهم على الخاوة والتأليف عز والكذب ذل وما لجأ إليه إلا من مهانة وعقدة نقص يجدها في نفسه رحمه الله وغفر ذنبه وفي سبيع من أبنائها من يمحصون أنسابها وتاريخها وموروثها ويخرجون الغشش ولو حاول التخفي لأن الأنساب علم شريف برع فيه رجال الحديث لاحتياجهم إليه في الجرح والتعديل أما من جعل جده سبيع الهمداني بفتح العين والمولود لسبعة أشهر الذي يرمي سلاحه احتقارا للأسد فليس من سبيع بن عامر الغلباء الهوازنية القيسية المضرية التي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لوافديها : أنتم مني وأنا منكم أو كما قال بأبي هو وأمي وصاحب المثل يقول : إذا حدث العاقل بما لا يليق فصدق فلا عقل له وبعد هذا فإن لنسابة سبيع ورواتها الخيار أن يقال : أنهم مزورين أو جهلة وهذا لا يرضي كل منصف من أبناء الغلباء والله مظهر ما كانوا يكتمون ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ألا هل بلغت اللهم فاشهد واعلموا حفظكم الله تعالى أن الربيعان العريني غفر الله له بكتابه هذا يريد أن يتسلق على تايخ سبيع فوالله الذي لا إله إلا هو أنه ليس سبيعا لأن السبيعي بين الرجال يعرف مكانه ويعرف قدر نفسه وكتابه هذا مزورا عن مخطوطات لا وجود لها والمسمى العرينات لفهد بن محمد الربيعان والذي دأب على التلصق بعنيزة وبني ثور ليقال عنه أنه سبيعي وما ذلك إلا لأنه يعاني من عقدة نقص يعلمها جميع نسابة الجزيرة العربية والتي فضحها علامة الجزيرة الشيخ / حمد الجاسر رحمه الله وغفر لوالديه عندما اثبت أن المخطوطات مكذوبة ولا وجود لها كما أنهم اساؤوا للشيخ محمد بن عبدالوهاب الفيحاني الرويبي من الغلباء الخلعاء الذين لا يدنون للملوك وأحد أعظم شيوخ الخليج العربي إذ نسبوه لهم ليغطوا نقصهم ويتظفروا بما لم يكن لاّبائهم وأجدادهم فاحذر إخواني السبعان من هذا الكتاب ومن تلك القبيلة لأني أخشى أن يأتي يوم يقل فيه العلم والوعي فيصدقهم الناس فيحسب الفياحين من العرينات بناء على هذا الكتاب وأقول لأبناء جلدة المؤلف رحمه الله اتقوا الله وجنبوا التزوير بالأنساب وإن اشتريتم بعض الذمم مسبقة الدفع فهناك رجال أحرار لا يخشون في الله لومة لائم لا تستطيعون خداعهم ولا منعهم من قول الحق ولا مصادرة عقلياتهم وأقلامهم السيالة وقد سئل صفوة الخلق صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي عن الذي يخفى قال : الذي لا يكون وقد قال فاروق الإسلام والمسلمين أبو حفص / عمر بن الخطاب رضي الله عنه لست بالخب ولا الخب يخدعني ومنهم الذين لهم الخاوة عليكم ولولا عقلية القراء لذكرت الذي لم يذكر إلى الاّن ولكني ذاخره لكم إن استمريتم بالتطاول على حلفاؤكم ومن يفعل ذلك منكم فإنه ينقصه العقل والكياسة وقد قال الشاعر :-
ألا ترى أن السيف ينقص قدره
= إذا قيل أن السيف امضى من العصى
وأهيب بصلاصيل بوادي سبيع الغلباء أن يسالوا ويتقصوا لكي لا يقفوا موقف المتفرج وأن لا يكونوا ذوي نظرة سطحية مثل العوام فيأخذوا بالتشابه اللفظي ولو اختلف معناه أما المؤلف فقد نظر إلى أحد السلف الصالح ألا وهو أبو اسحاق السبيعي بفتح العين الهمداني رحمه الله وجده سبيع الهمداني بفتح العين والذي ولد لسبعة أشهر وهو الخديج في العربية أي غير مكتمل النمو فسمي به ولا شك أنه غير سبيع بن عامر القبيلة المضرية ونقدنا لما جاء بكتاب العرينات من باب إشهار التدليس لأن الشرع الإسلامي الحنيف أجاز لنا فضح المبتدع الداعي إلى بدعته وقد رأيت أبناء الرباب حرصين على تداوله بطريقة سرية لأنه لم يصرح بنشره فرأيت أن أقطع عليهم طريق التدليس والكذب بانتسابهم إلى سبيع الغلباء بنشر هذه الخرافات وإن أردتم مني أن انقدها كاملة فأنا على أتم الإستعداد لذلك ولكن الشيخ العلامة / حمد الجاسر رحمه الله كفانا مؤنة ذلك بقوله : إن هذا الكتاب من مخطوطات وهمية لا وجود لها وأنه كذب لا يصح أن يعول عليه مع ذلك فإن من ينتمون إلى هذه الفئة صاروا يشككون بصريح بوادي الغلباء ليغطوا على أنفسهم ويعينهم بعض الفرس وقد بداؤا بالعزة التي حالفتهم على الحماية وكما تعلمون أن لكل فعل ردة فعل مماثلة في القوة مخالفة في الإتجاه فقد نشرت بعض ترهاتهم وهرطقاتهم من هذا الباب ولكي لا ينخدع أبناء الغلباء بتنظير تيم الرباب وتجب الحمية على كل سبيعي لأهله وعزوته سبيع بن عامر الغلباء والذين حاول بعض الجهلة من تيم الرباب الإساءة إلى تاريخهم بالكذب حتى في أنسابهم ففضحهم الله على يد علامة الجزيرة رحمه الله وإن عادوها فإننا لهم بالمرصاد ولا يصح إلا الصحيح مهما طال الزمن وكما قيل : ما يصيح صايح إلا من بلاء والسلام .
|