علامة القبول
أن تصل بعد الطاعة إلى رضا المعبود ،
و علامة الصدود أن تبعد- بالمعصية- عن المقصود .
وللحسنة أولاد .. وللسيئة أولاد
ما أحسن الحسنة بعد الحسنة و أقبح السيئة بعد الحسنة .
ذنب بعد التوبة أقبح من سبعين قبلها .
النكسة أصعب من المرض الأول .
ما أوحش ذل المعصية بعد عز الطاعة
كان الإمام أحمد يدعو و يقول :
اللهم أعزني بطاعتك ، و لا تذلني بمعصيتك .
ألا إنما التقوى هي العز والكرم *** و حبـــــــــك للدنيا هو الذل و السقم.
و ليس على عبد تقي نقيصــــــة *** إذا حقق التقوى و إن حاك أو حجم.
(منقول)