كما اطلعتم على قضية جنيدي المصري عبر الصحف هذا الرجل الذي عمل عملا لا يصدقه عقل انسان ايا كان شره فضلا عن ان يكون مسلما يختطف طفله ويعاشرها يقتل الاطفال ويعيش مع المجتمع سنوات دون ان يكتشف 0 هذه ظاهر ة خطيرة ان ينام المواطن وفي بيته قاتل ومختطف لطفله يعاشرها سنوات عدة وهي حبيسة المكان والمصيبة انه يعمل مدرس قضية لا اريد سردها بالكامل لأن النفس الشريرة تشمئز من سماعها
المهم ارجو ان لا يطلق سراحه اكراما للشخصيات السياسة ويترك امر الله ويعبث بالامن العابثين الذين سيعرفون ان الحكم عليهم هو الابعاد فقط