عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 3 )
خيَّال الغلباء
وسام التميز
رقم العضوية : 12388
تاريخ التسجيل : 01 - 03 - 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : نجد العذية
عدد المشاركات : 20,738 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 49
قوة الترشيح : خيَّال الغلباء is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
Post رد: بواسطة عمار امين خالد عبيدان (من اقوال الشافعي)

كُتب : [ 14 - 02 - 2009 ]

مختارات من أبيات الإمام / الشافعي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته :

- دع الأيام تفعل ما تشاء :

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ
= وَطِبْ نَفساً إذَا حَكَمَ الْقَضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لِحَادِثة الليالي
= فَمَا لِحَوَادِثِ الدُّنْيَا بَقَاءُ

وَكُنْ رَجلاً عَلَى الأَهْوَالِ جَلْداً
= وَشِيْمَتُكَ السَّمَاحَةُ وَالْوَفَاءُ

وإنْ كَثُرَتْ عُيُوبكَ في الْبَرَايَا
= وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب
= يُغطِّيهِ ـ كَمَا قِيلَ ـ السَّخَاءُ

وَلا تُر للأَعَادِي قَطُّ ذُلاًّ
= فَإِنَّ شَمَاتَةَ الأعْدَا بَلاَءُ

وَلا تَرْجُ السَّماحَةَ مِنْ بَخِيلٍ
= فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي
= وَلَيْسَ يَزِيدُ في الرِّزْقِ الْعَنَاءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ
= وَلا بُؤْسٌ عَلَيْكَ وَلا رَخَاءُ

إذَا ما كُنْتَ ذَا قَلْبٍ قَنُوع
= َأَنْتَ وَمَالِكُ الدُّنْيا سَوَاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا
= فَلا أَرْضٌ تقيه وَلا سَمَاءُ

وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ وَلَكِنْ
= إذَا نَزَلَ الْقَضَا ضاقَ الْفَضَاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ
= فَمَا يُغْني عَنِ المَوتِ الدَّوَاءُ

- لا تهزاء بالدعاء :

أَتَهْزَأُ بِالدُّعَاءِ وَتَزْدَرِيهِ
= وَمَا تَدْرِي بِما صَنَعَ الدُّعَاءُ

سِهَامُ اللَّيلِ لا تُخْطِي وَلَكِنْ
= لَهَا أَمَدٌ وَللأمَدِ انْقِضَاءُ

- هكذا الحظ :

تَمُوتُ الأُسْدُ في الْغَابَاتِ جُوعاً
= وَلَحْمُ الضَّأْنِ تَأْكُلُهُ الْكِلاَبُ

وَعَبْدٌ قَدْ يَنامُ عَلَى حَرِيرٍ
= وَذُو نَسَبٍ مَفَارِشُهُ التُّرَابُ

- الحلم سيد الخلاق :

إذَا سَبَّنِي نَذْلٌ تَزَايَدْتُ رِفْعةً
= وَمَا الْعَيْبُ إلاَّ أَنْ أَكُونَ مُسَابِبُهْ

وَلَوْ لَمْ تَكْنْ نَفْسِي عَلَيَّ عَزِيزَةً
= لَمَكَّنْتُها مِنْ كُلِّ نَذْلٍ تُحَارِبُهُ

وَلَوْ أنَّني أسْعَى لِنَفْعِي وجدْتَني
= كَثِيرَ التَّواني للذِي أَنَا طَالِبُهْ

وَلكِنَّني أَسْعَى لأَنْفَعَ صَاحِبي
= وَعَارٌ عَلَى الشَّبْعَانِ إنْ جَاعَ صَاحِبُهْ

يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ
= فأَكْرَهُ أنْ أكُونَ لَهُ مُجيبَا

يَزِيدُ سَفَاهَةً فأزِيدُ حِلْماً
= كَعُودٍ زَادَهُ الإِحْرَاقُ طِيبَا

إذَا نَطَقَ السَّفِيهُ فَلاَ تُجَبْهُ
= فَخيْرٌ مِنْ إجَابَتِهِ السُّكُوتُ

فإنْ كَلَّمْتَهُ فَرَّجْتَ عَنْهُ
= وَإنْ خَلَّيْتَهُ كَمَداً يَمُوتُ

سَكَتُّ عَنِ السَّفِيهِ فَظَنَّ أنَّي
= عَييتُ عَنِ الجوَابِ وَمَا عَيِيتُ

- خلق الرجال :

وَمَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهيَّبُوه
= وَمَنْ حَقَرَ الرِّجالَ فَلَنْ يُهابا

وَمَنْ قَضَتِ الرِّجالُ لَهُ حُقُوقاً
= وَمَنْ يَعْصِ الرِّجَالَ فَما أصَابَا

- أخلاق المسلم :

لَمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ أحْقِدْ عَلَى أحَدٍ
= أرَحْتُ نَفْسِي مِنْ هَمِّ الْعَدَاوَاتِ

إنِّي أُحَيي عَدُوِّي عنْدَ رُؤْيَتِهِ
= لأِدْفَعَ الشَّرَّ عَنِّي بِالتَّحِيَّاتِ

وأُظْهِرُ الْبِشرَ لِلإِنْسَانِ أُبْغِضهُ
= كما إنْ قدْ حَشى قَلْبي مَحَبَّاتِ

النَّاسُ داءٌ وَدَاءُ النَّاسِ قُرْبُهُمُ
= وَفي اعْتِزَالـهمُ قطْعُ الْمَوَدَّاتِ

- اّداب العلم :

اصْبِرْ عَلَى مُرِّ الْجَفَا مِنْ مُعَلِّمٍ
= فَإنَّ رُسُوبَ الْعِلْمِ في نَفَراتِهِ

وَمَنْ لَمْ يَذُقْ مُرَّ التَّعَلُّمِ ساعةً
= تَجَرَّعَ ذُلَّ الْجَهْلِ طُول حَيَاتِهِ

وَمَنْ فَاتَهُ التَّعْلِيمُ وَقتَ شَبَابِهِ
= فَكَبِّر عَلَيْهِ أَرْبَعاً لِوَفَاتِهِ

وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى
= إذَا لمَ يكُونا لا اعْتِبَارَ لِذَاتِه

- الصمت حكمة :

قَالُوا سَكتَّ وَقَد خُوصِمْتَ قُلْتُ لَهُمْ
= إنَّ الجَوابَ لِبَابِ الشَّرِّ مِفْتاحُ

وَالصَّمتُ عَنْ جَاهِلٍ أَوْ أحْمَقٍ شَرَفٌ
= وَفيهِ أيْضاً لِصَوْنِ الْعِرْضِ إصْلاَحُ

أما تَرَى الأُسْدَ تُخْشى وهْي صَامِتةٌ ؟
= والْكَلْبُ يُخْسَى لَعَمْري وهْوَ نَبَّاحُ

- أخلاق الناس :

لَيْتَ الْكِلاَبَ لَنَا كَانَتْ مُجَاورَةً
= وَلَيْتَنَا لا نَرَى مِمَّا نَرَى أَحَدَا

إِنَّ الْكِلاَبَ لَتَهْدي في مَوَاطِنِهَا
= وَالْخَلْقُ لَيْسَ بهَادٍ، شَرُّهُمْ أَبَدَا

فَاهرَبْ بِنَفْسِكَ وَاسْتَأْنِسْ بِوِحْدتهَا
= تَبْقَ سَعِيداً إِذَا مَا كنْتَ مُنْفَرِدَا

- عداوة الحساد :

كلُّ العداوةِ قد تُرْجى مَوَدَّتُهَا
= إلاَّ عداوةَ من عَادَاكَ عن حَسَدِ

- تقوى الله :

يُريدُ الْمَرْءُ أَنْ يُعْطَى مُنَاهُ
= وَيَأْبَى اللَّهُ إلاَّ مَا أرَادَا

يَقُولُ الْمَرْءُ فَائِدَتِي وَمَالي
= وَتَقْوَى اللَّهِ أَفْضَلُ مَا اسْتَفَادَا

- في الأسفار خمس فوائد :

تَغَرَّبْ عَن لأَوْطَانِ في طَلَبِ الْعُلُى
= وَسَافِرْ فَفِي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِدِ

تَفَرُّجُ هَمٍّ، وَاكْتِسابُ مَعِيشَةٍ
= وَعِلْمٌ، وَآدَابٌ، وَصُحْبَةُ مَاجِد

- جنان الخلد :

يا مَنْ يُعَانِقُ دُنْيَا لا بَقَاءَ لَهَا
= يُمسِي وَيُصْبِحُ في دُنْيَاهُ سَفَّارا

هَلاَّ تَرَكْتَ لِذِي الدُّنْيَا مُعَانَقَةً
= حَتَّى تُعَانِقَ في الْفِرْدَوسِ أبْكَارَا

إنْ كُنْتَ تَبْغي جِنَانَ الخُلُدِ تَسْكُنُها
= فَيَنْبَغِي لكَ أنْ لا تَأْمَنَ النَّارا

- المرء خبير بنفسه :

ما حك جلدَك مثلُ ظفرِك
= فتولَّ أنتَ جميعَ أمرك

وإذا قصدتَ لحاجةٍ
= فاقصدْ لمعترفٍ بفضلِك

- وحدتي للعبادة :

إذَا لَمْ أجِدْ خِلاًّ تَقِيَّاً فَوِحْدَتي
= ألَذُّ وَأشْهَى مِنْ غَوِيٍّ أُعَاشِرُه

وَأَجْلِسُ وَحْدِي لِلْعِبَادَةِ آمِناً
= أقَرُّ لِعَينِي مِنْ جَلِيسٍ أُحَاذِرُه

- رحمتك اللهم :

قَلْبِي بِرَحَمتِكَ اللَّهُمَّ ذُو أُنُسِ
= في السِّرِّ وَالْجَهْرِ وَالإِصْبَاحِ وَالْغَلَسِ

وَمَا تَقَلَّبْتُ مِنْ نَوْمِي وَفي سِنَتى
= إلاَّ وَذكْرُكَ بَيْن النَّفَسِ وَالنَّفَسِ

لَقَدْ مَنَنْتَ عَلَى قَلْبي بِمَعْرِفَةٍ
= بِأنَّكَ اللَّهُ ذُو الآلاءِ وَالْقَدْسِ

وَقَدْ أَتَيْتُ ذُنُوباً أَنْتَ تَعْلَمُها
= وَلَمْ تَكُنْ فَاضِحي فِيهَا بِفِعْلِ مسي

فَامْنُنْ عَلَيَّ بِذِكْرِ الصَّالِحِينَ وَلا
= تَجْعَلْ عَلَيَّ إذاً في الدِّينِ مِنْ لَبَسِ

وَكُنْ مَعِي طُولَ دُنْيَايَ وَآخِرَتي
= وَيَوْمَ حَشْرِي بِما أَنْزَلْت في عَبَس

- طريق النجاة :

يَا وَاعِظَ النَّاسِ عَمَّا أنْتَ فَاعِلُهُ
= يَا مَنْ يُعَدُّ عَلَيْهِ العُمْرُ بِالنَّفَسِ

احْفَظْ لِشَيْبِكَ مِنْ عَيْب يُدَنِّسُهُ
= إنَّ البَيَاضَ قَلِيلُ الْحَمْلِ لِلدَّنَسِ

كَحَامِلٍ لِثِيَابِ النَّاسِ يَغْسِلُهَا
= وَثَوْبُهُ غَارِقٌ في الرِّجْسِ وَالنَّجَس

تَبْغي النَّجَاةَ وَلَمْ تَسْلُكْ طَرِيقَتَهَا
= إنَّ السَّفِينَةَ لاَ تَجْرِي عَلَى اليَبَسِ

رُكُوبُكَ النَّعْشَ يُنْسِيكَ الرُّكُوبَ عَلى
= مَا كُنْتَ تَرْكَبُ مِنْ بَغْلٍ وَمِنْ فَرَسِ

يَوْمَ القِيَامَةِ لاَ مالٌ وَلاَ وَلَدٌ
= وَضَمَّةُ القَبْرِ تُنْسي لَيْلَةَ العُرسِ

- العلم نور :

شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي
= فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي

وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ
= وَنُورُ اللَّهِ لا يُهْدَى لِعَاصِي

- أحب الصالحين :

أُحبُّ الصَّالِحِينَ وَلسْتُ مِنْهُمْ
= لَعَلِّي أنْ أنَالَ بهمْ شَفَاعَهْ

وَأكْرَهُ مَنْ تِجَارَتُهُ المَعَاصِي
= وَلَوْ كُنَّا سَواءً في البضَاعهْ

- أداب الناصح :

تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي
= وَجَنِّبْنِي النَّصِيحَةَ في الْجَمَاعَه

فَإِنَّ النُّصْحَ بَيْنَ النَّاسِ نَوْعٌ
= مِنَ التَّوْبِيخِ لا أرْضَى اسْتِمَاعَه

وَإنْ خَالَفْتنِي وَعَصَيْتَ قَوْلِي
= فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه

- الرجا سلم لعفو الله :

إليك إلـه الخلق أرفع رغبتي
= وإنْ كنتُ ياذا المنِّ والجودِ مجرمَا

وَلَمَا قَسَا قَلْبِي وَضَاقَتْ مَذَاهِبِي
= جَعَلْتُ الرَّجَا مِنِّي لِعَفْوِكَ سُلّمَا

تَعَاظمَنِي ذنبي فَلَمَّا قَرنْتُه
= بِعَفْوكَ رَبي كَانَ عَفْوَكَ أَعْظَما

فَمَا زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ
= تَجُودُ وَتَعْفُو مِنَّةً وَتَكَرُّمَا

فَلَولاَكَ لَمْ يَصْمُدْ لإِبْلِيسَ عَابِدٌ
= فَكَيْفَ وَقَدْ أغْوى صَفيَّكَ آدَمَا

فيا ليت شعري هل أصير لجنةٍ
= أهنا وأما للسعير فأندما

فَللَّهِ دَرُّ الْعَارِفِ النَّدْبِ إنَّهُ
= تفيض لِفَرْطِ الْوَجْدِ أجفانُهُ دَمَا

يُقِيمُ إذَا مَا الليلُ مَدَّ ظَلاَمَهُ
= عَلَى نَفْسِهِ مَنْ شِدَّةِ الْخَوفِ مَأْتمَا

فَصِيحاً إِذَا مَا كَانَ فِي ذِكْرِ رَبِّهِ
= وَفِي مَا سِواهُ فِي الْوَرَى كَانَ أَعْجَمَا

وَيَذْكُر أيَاماً مَضَتْ مِنْ شَبَابِهِ
= وَمَا كَانَ فِيهَا بِالْجَهَالَةِ أَجْرَمَا

فَصَارَ قَرِينَ الـهَمِّ طُولَ نَهَارِهِ
= أَخَا السُّهْدِ وَالنَّجْوَى إذَا اللَّيلُ أظلَمَا

يَقُولُ حَبيبي أَنْتَ سُؤْلِي وَبُغْيَتِي
= كَفَى بِكَ للرَّاجِينَ سُؤْلاً وَمَغْنَمَا

أَلَسْتَ الَّذِي غَذَّيتني وهديتَنِي
= وَلاَ زِلْتَ مَنَّاناً عَلَيَّ وَمُنْعِمَا

عَسَى مَنْ لَهُ الإِحْسَانُ يَغْفِرُ زَلَّتي
= وَيَسْتُرُ أَوْزَارِي وَمَا قَدْ تَقَدّما

تعاظمني ذنبي فأقبلتُ خاشعاً
= ولولا الرضا ما كنتَ يا ربِّ مُنْعما

فإن تَعْفُ عني تَعْفُ عن متمرِّدٍ
= ظَلُومٍ غَشُومٍ لا يزايلُ مأثما

فإن تستقمْ منيَ فلستُ بآيسٍ
= ولو أدخلوا نفسي بجُرْم جهنَّما

فجرمِي عظيمٌ من قديم وحادثٍ
= وعفوُك يأتي العبدَ أعلى وأجْسَما

حَواليَّ فضلُ اللَّه من كل جانب
= ونورٌ من الرحمن يفترش السَّمَا

وفي القلب إشراقُ المحبِ بوصلهِ
= إذا قارب البشرى وجاز إلى الحمى

- وقال الإمام / الشافعي رحمه الله هذه الأبيات الجميلة في التحذير من الزنا :

عُفّوا تَعُفُّ نِساؤُكُم في المَحرَمِ
= وَتَجَنَّبوا ما لا يَليقُ بِمُسلِمِ

إِنَّ الزِنا دَينٌ فَإِن أَقرَضتَهُ
= كانَ الوَفا مِن أَهلِ بَيتِكَ فَاِعلَمِ

يا هاتِكاً حُرَمَ الرِجالِ وَقاطِعاً
= سُبُلَ المَوَدَّةِ عِشتَ غَيرَ مُكَرَّمِ

لَو كُنتَ حُرّاً مِن سُلالَةِ ماجِدٍ
= ما كُنتَ هَتّاكاً لِحُرمَةِ مُسلِمِ

مَن يَزنِ يُزنَ بِهِ وَلَو بِجِدارِهِ
= إِن كُنتَ يا هَذا لَبيباً فَاِفهَمِ

منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .




التعديل الأخير تم بواسطة خيَّال الغلباء ; 14 - 02 - 2009 الساعة 15:05
رد مع اقتباس