رد: أبو قدامة والغلام
كُتب : [ 11 - 05 - 2009 ]
بيض الله وجهك على هذا النقل الذي يفتت القلوب .
اخي اين هذا الصحب اين هذا الفداء وهذا الصبر وهذه الشجاعة ،اين شباب أمتنا حتى يعرفوا مجد ابائهم عندما
حفظوا الله وحفظوا دينهم. اين الإقتداء.
اخي فكما تذرف الدموع عند قراءة هذه القصة. فإن الدموع تذر ف ايضاً على حال شباب هذه الأمة في وقتنا.
تقبل مروري ياغالي.
|