في مناخ الرضيمة حضرها من مشاهير سبيع الشيخ مجلاد بن نافل المدارية اللي قتل في الحرب وقال فية ابن نوال شاعر سبيع الرضيمة
ويلاة يا شيخن غدى بأول اليوم وخلا رباعن طافياتن ظواها
مجلاد اللي في الدهر يذبح الكوم ولاجا طراد الخيل طير عزاها
وكذا للك الشيخ فهد بن صقر بن نافل اللي يقول فيه الشيخ بطي بن منيخر شيخ ال سفران من العجمان
معهم فهد ينطح جموع ابن هيال يا سعد منهوا اخو رفعة شليحه
والشيخ بريكان بن نافل اللي يو وقعة الخفيسا ورد جماعته اللي معة علي الماء غصبن علي العجمان يوم ذبح الجبعر ستة وسابعهم ابن دعمان وقام يحدى
يا حلوا الماء يا بردة ناقت الذليل ماتردة
وكذا لك الشيخ فهيد بن براك عنما كانوا في حرب توحيد المملكة في جنوب المملكة صوب جزاع الصانع من خويا الامير فهد بن سعد وكان الامير قد ذهب في سرية استطلاع وكان الشيخ فهيد بن براك ومعه بعض خويا الامير في المعسكر فهجم عليهم الاعداء وصوب جزاع الصانع فرجع له فهيد بن براك فقال له بعض الخويا انحش يا فهيد هذا مهوب يومك الاعداء اكثر منا فقال فهيد والله ماخلي خوينا فثنى عنده لين قتل فتأثر الامير فهد بن سعد من الموقف البطولي للشيخ فهيد بن براك ورثاه بالقصيده المشهوره واللي يفتخر فيها كل سبيعي لان الشيخ فهيد بن براك صار مضرب مثل في الوفاء بالخوي
مرحوم يا فهيد بن براك يلي ثنى عند جزاعي
المدح تستاهله يمناك لو كنت ما تسمع الداعي
لومك على اللي رقى مرقاك حول من الضلع مرتاعي
ترمي بروحك على الادراك مازعزعك كثر الافزاعي
يا ليتني حاضرن وياك يوم اشهب الملح ينزاعي
وهناك قصص كثيره للمدارية للقحيقح وللوعول وللجميعان وللشايع وللحثلان