الرسالة الرابعة والعشرون :
( الجلوس أمام الكاميرات الإعلامية فتنة للمرء أي فتنة ،
وحاجتها إلى التلميع والزينة لا تخفى ،
ودوافعها لإرضاء الجماهير وكسب المؤيدين كذلك ،
أضف إلى ذلك شهوة التصدر والشهرة وكسب الأموال ...
فإذا لم يكن للمتصدر رصيد من إيمان وتقوى فقد ينجرف مع التيار المتلاطم ـ أعاذنا الله ـ
وهل بعد ذلك يجدي العويل ؟
وهل فتنة أعظم من الفتنة في الدين ؟! ) .
جوال البيان